دور النشر السعودية تجذب زوار كتاب أبوظبي
الأربعاء - 04 مايو 2016
Wed - 04 May 2016
مثلت 24 جهة حكومية السعودية في جناحها المشارك بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2016، منها مؤسسات التعليم كالجامعات ومعاهد التدريب التقني والمكتبات، إضافة إلى جمعية الناشرين السعوديين، ومركز الملك عبدالله الدولي للغة العربية، وعرض الجناح نحو 7500 كتاب.
وأوضح صاحب دار سيبويه المشاركة في المعرض عبدالعزيز حمزة بأن طلب القراء للكتب السعودية متزايد، وأضاف «أعتقد أن نجاح معرضي الرياض وجدة الدوليين للكتاب لهما تأثير في إقبال الجمهور على الدور السعودية، لا سيما وأنهما في السنوات الأخيرة أبرزا دور نشر سعودية تميزت بإصدارات قيمة في مختلف مجالات المعرفة، الأمر الذي تناقلته وسائل الإعلام بكثير من الاهتمام».
وبين أن دار سيبويه تقدم في معرض أبوظبي خدمات خاصة مثل: خدمة استعارة الكتب الالكترونية، إهداء كتاب، النشر الالكتروني عبر موقعي سيبويه وأمازون، إضافة لخدمات التوزيع والتسويق والتوصيل لجميع الدول العربية والعالم.
من جانبها قالت مديرة العلاقات العامة في نفس الدار إسلام عمر «هناك إقبال ملحوظ من قبل الجمهور على الروايات السعودية، لا سيما مع حضور كاتبات سعوديات ضمن نشاط «المختصر الثقافي».
ووصف صاحب دار أثر للنشر عبدالله الفهد الإقبال على الدور السعودية بأنه جيد جدا، وقال: خلال السنوات الماضية استطاع السعوديون تكوين شريحة قراء مهمة في الإمارات.
وأوضح صاحب دار سيبويه المشاركة في المعرض عبدالعزيز حمزة بأن طلب القراء للكتب السعودية متزايد، وأضاف «أعتقد أن نجاح معرضي الرياض وجدة الدوليين للكتاب لهما تأثير في إقبال الجمهور على الدور السعودية، لا سيما وأنهما في السنوات الأخيرة أبرزا دور نشر سعودية تميزت بإصدارات قيمة في مختلف مجالات المعرفة، الأمر الذي تناقلته وسائل الإعلام بكثير من الاهتمام».
وبين أن دار سيبويه تقدم في معرض أبوظبي خدمات خاصة مثل: خدمة استعارة الكتب الالكترونية، إهداء كتاب، النشر الالكتروني عبر موقعي سيبويه وأمازون، إضافة لخدمات التوزيع والتسويق والتوصيل لجميع الدول العربية والعالم.
من جانبها قالت مديرة العلاقات العامة في نفس الدار إسلام عمر «هناك إقبال ملحوظ من قبل الجمهور على الروايات السعودية، لا سيما مع حضور كاتبات سعوديات ضمن نشاط «المختصر الثقافي».
ووصف صاحب دار أثر للنشر عبدالله الفهد الإقبال على الدور السعودية بأنه جيد جدا، وقال: خلال السنوات الماضية استطاع السعوديون تكوين شريحة قراء مهمة في الإمارات.
