التلاعب بالنتائج خطر يهدد شرف المنافسة

السبت - 30 أبريل 2016

Sat - 30 Apr 2016

تنشط في كثير من الدول التي تشهد منافسات كروية مثيرة ظاهرة التلاعب بنتائج المباريات إما لتحقيق مراكز محددة أو للعب دور في إنقاذ فريق من الهبوط أو تحقيق فرص الصعود للدرجة الأعلى تحت ستار نظرية الميكافيلية «الغاية تبرر الوسيلة».

ودائما ما تلجأ المنظمات الإجرامية إلى القارة الآسيوية كسوق رائجة للمراهنات والتلاعب بالنتائج.

ويبلغ حجم سوق المراهنات في آسيا 3 أضعاف السوق في أوروبا ويقدر بـ 400 مليار دولار.

ومنعا لتسرب ذلك محليا، حجبت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية دخول مواقع المراهنات، كما تم تكوين فريق نزاهة السعودي لمراقبة المنافسات، ويضم ضابط النزاهة المعتمد من الاتحاد القاري محمد الحميد، بالإضافة إلى محامي الاتحاد السعودي وعضو من لجنة المسابقات وعضو من رابطة دوري المحترفين.