وزير النقل يرصد ملاحظات على مشروعات طرق جازان
الجمعة - 22 أبريل 2016
Fri - 22 Apr 2016
عبدالله المقبل متفقدا أحد مشاريع جازان أمس (واس)
أكد وزير النقل المهندس عبدالله المقبل أمس في مستهل جولته التفقدية لمواقع تضررت من السيول الأخيرة في جازان أن الجولة تأتي بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأظهرت الجولة لمشروعات الطرق أن غالبية الأضرار التي نتجت عنها كانت في مواقع مشاريع ما تزال قيد التنفيذ.
ورصد المقبل خلال الجولة عددا من الملاحظات على تلك المشروعات ووجه باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأضرار ومنع تكرارها وفتح الطرق، إضافة لقرارات حاسمة ضد المقاولين الذين تم رصد قصورهم في تلك المواقع اشتملت على سحب مشرعات وتوجيه إنذارات نهائية لبعض المقاولين.
وبدأ الوزير جولته بتفقد طريق جازان- جدة السريع الساحلي، الجزء الواقع في منطقة جازان البالغ طوله 168 كلم الذي يتم تنفيذه على عدة أجزاء، حيث اطلع على سير العمل في هذه الأجزاء والمراحل التي قطعها تنفيذ كل جزء والتقى بالمقاولين المنفذين لها، ولاحظ أثناء الجولة قصور في أداء المقاولين على أحد الأجزاء التي تم استلامها ابتدائيا ووجد بها بعض الملاحظات في التنفيذ، حيث أصدر تعليمات فورية بحصر هذه الملاحظات وحسمها من المقاول وتنفيذها على حسابه من قبل مقاول آخر.
كما وجه لمقاول آخر إنذارا نهائيا لاستكمال الأعمال في الجزء المكلف بتنفيذه بزيادة وتيرة العمل من خلال تكثيف المعدات والعاملين والانتهاء من التنفيذ في الوقت المحدد مع إعطائه مهلة شهر، فإذا لم يتحسن يتم اتخاذ ما يلزم لسحب المشروع منه.
ووجه مقاولا آخر بسرعة إكمال إصلاح الأجزاء المتضررة من الطريق بسبب السيول وإصلاح كل أعمال الحمايات على جانبي الطريق لحمايته من السيول والأمطار وإزالة المطبات عليه وإصلاح التحويلات وسفلتتها وتزويدها بوسائل السلامة كافة، وكذلك معالجة مواقع السيول وردم حفر الاستعارة.
وكذلك العمل على إنهاء ربط الطريق السريع بطريق الدرب الشقيق، ووجه بسرعة مباشرة الاستشاري البديل للاستشاري المستبعد للإشراف على المشروع.
ثم أكمل وزير النقل جولته بتفقد عدد من الطرق كطريق: جازان- الدرب- الشقيق، وطريق صبيا- القوز، وطريق مربة- رملان، وطريق الدرب- أبها، ووجه مقاولي الصيانة بسرعة إصلاحها وزيادة المعدات والجهاز الفني وتكثيف العمل في المواقع، ومنها إصلاح وسفلتة التحويلات وتعديل بعض المزلقانات وتوسعة منشآت التصريف وزيادة طاقتها الاستيعابية وتحسين كفاءة التصريف بإزالة كل ما يعترض مسار السيل من إزالة العقوم أو أي إحداثات أخرى، إضافة إلى إزالة المطبات على بعض الطرق وتحسين ورفع مستوى أعمال الكشط والسفلتة لبعض أجزائها وتكثيف عوامل السلامة وتحسين التقاطعات والدوارات وتزويدها بوسائل السلامة المطلوبة، ورفع مستوى السلامة في الأعمال الطارئة والتحويلات الموقتة والدائمة وضبط التعديات والمخالفات التي يتم رصدها من قبل الغير في حينه بالتنسيق مع الأجهزة المعنية.
وأظهرت الجولة لمشروعات الطرق أن غالبية الأضرار التي نتجت عنها كانت في مواقع مشاريع ما تزال قيد التنفيذ.
ورصد المقبل خلال الجولة عددا من الملاحظات على تلك المشروعات ووجه باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الأضرار ومنع تكرارها وفتح الطرق، إضافة لقرارات حاسمة ضد المقاولين الذين تم رصد قصورهم في تلك المواقع اشتملت على سحب مشرعات وتوجيه إنذارات نهائية لبعض المقاولين.
وبدأ الوزير جولته بتفقد طريق جازان- جدة السريع الساحلي، الجزء الواقع في منطقة جازان البالغ طوله 168 كلم الذي يتم تنفيذه على عدة أجزاء، حيث اطلع على سير العمل في هذه الأجزاء والمراحل التي قطعها تنفيذ كل جزء والتقى بالمقاولين المنفذين لها، ولاحظ أثناء الجولة قصور في أداء المقاولين على أحد الأجزاء التي تم استلامها ابتدائيا ووجد بها بعض الملاحظات في التنفيذ، حيث أصدر تعليمات فورية بحصر هذه الملاحظات وحسمها من المقاول وتنفيذها على حسابه من قبل مقاول آخر.
كما وجه لمقاول آخر إنذارا نهائيا لاستكمال الأعمال في الجزء المكلف بتنفيذه بزيادة وتيرة العمل من خلال تكثيف المعدات والعاملين والانتهاء من التنفيذ في الوقت المحدد مع إعطائه مهلة شهر، فإذا لم يتحسن يتم اتخاذ ما يلزم لسحب المشروع منه.
ووجه مقاولا آخر بسرعة إكمال إصلاح الأجزاء المتضررة من الطريق بسبب السيول وإصلاح كل أعمال الحمايات على جانبي الطريق لحمايته من السيول والأمطار وإزالة المطبات عليه وإصلاح التحويلات وسفلتتها وتزويدها بوسائل السلامة كافة، وكذلك معالجة مواقع السيول وردم حفر الاستعارة.
وكذلك العمل على إنهاء ربط الطريق السريع بطريق الدرب الشقيق، ووجه بسرعة مباشرة الاستشاري البديل للاستشاري المستبعد للإشراف على المشروع.
ثم أكمل وزير النقل جولته بتفقد عدد من الطرق كطريق: جازان- الدرب- الشقيق، وطريق صبيا- القوز، وطريق مربة- رملان، وطريق الدرب- أبها، ووجه مقاولي الصيانة بسرعة إصلاحها وزيادة المعدات والجهاز الفني وتكثيف العمل في المواقع، ومنها إصلاح وسفلتة التحويلات وتعديل بعض المزلقانات وتوسعة منشآت التصريف وزيادة طاقتها الاستيعابية وتحسين كفاءة التصريف بإزالة كل ما يعترض مسار السيل من إزالة العقوم أو أي إحداثات أخرى، إضافة إلى إزالة المطبات على بعض الطرق وتحسين ورفع مستوى أعمال الكشط والسفلتة لبعض أجزائها وتكثيف عوامل السلامة وتحسين التقاطعات والدوارات وتزويدها بوسائل السلامة المطلوبة، ورفع مستوى السلامة في الأعمال الطارئة والتحويلات الموقتة والدائمة وضبط التعديات والمخالفات التي يتم رصدها من قبل الغير في حينه بالتنسيق مع الأجهزة المعنية.
