الفيصل: الملك سلمان رجل التراث والحضارة والإنجاز
الخميس - 21 أبريل 2016
Thu - 21 Apr 2016
خالد الفيصل مترئسا الاجتماع (مكة)
أوصت اللجنة العليا لتنمية جدة التاريخية باعتماد 10 مسارات جديدة للعمل بها في جدة التاريخية، وذلك في الاجتماع السابع الذي رأسه مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس اللجنة خالد الفيصل، بحضور رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، ومحافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد.
وهنأ أمير المنطقة الحضور على ما تحقق من إنجازات في جدة التاريخية، ومنها:
ونوه الفيصل بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لجدة التاريخية واهتمامه الدائم بقضايا التراث الوطني.
وأضاف «هو رجل التراث والحضارة والإنجاز، ودليل ذلك حرصه على الاهتمام بالتاريخية إنسانا ومكانا وبكل ما يسهم في نهوضها انطلاقا من كونها بوابة الحرمين الشريفين كونها أهم النوافذ التي يطل منها العالم على الإنسان السعودي».
وثمن دور عضو اللجنة العليا لتطوير جدة التاريخية رئيس اللجنة التنفيذية رئيس المجلس المحلى للتنمية بمحافظة جدة الأمير مشعل بن ماجد وما بذله من جهود أثمرت عن تطوير المنطقة التاريخية وإحداث نقلة ملموسة فيها.
واستعرضت أمانة جدة دورها طوال الفترة الماضية من حيث تهيئة المواقف ورصف طرق المشاة وتوفير الإنارة والاهتمام بالنظافة وتوفير أساليب الحماية العلمية للمحافظة على البيوت من خطر السقوط، إلى جانب جهودها في العناية بالمواقع التي ضمن اختصاصها وتشجيع مشاريع الترميم وتوفير العون والدعم للملاك لينهضوا بهذه المباني لتبقى نابضة بالحياة، إضافة إلى جهودها في ملاحقة البائعة الجائلين.
بعد ذلك استعرض نائب رئيس الهيئة الدكتور علي الغبان جهود اللجنة التنفيذية في متابعة تنفيذ توصيات الاجتماعات السابقة، وتوفير فريق دائم لمباشرة ومتابعة كل المشاريع الجاري تنفيذها أو المشاريع التي التزمت السعودية بتنفيذها في جدة التاريخية ضمن شروط تسجيلها على قائمة التراث العالمي.
وأشار إلى جهود الجهات الأمنية المتمثلة في توفير أنظمة للحماية من الحرائق وفي مقدمتها نظام الإطفاء الضبابي بدلا من الإطفاء بالمياه العادية، وكذلك نظام كاميرات المراقبة الأمنية، كما استعرض المجتمعون جهود الجوازات المتمثلة في تطهير المنطقة من العمالة غير النظامية.
المسارات العشرة
وهنأ أمير المنطقة الحضور على ما تحقق من إنجازات في جدة التاريخية، ومنها:
- تسجيل المنطقة كواحدة من المعالم المهمة على قائمة التراث العالمي.
- المبادرات التي أطلقتها الهيئة لصالح دعم وتنشيط الحركة السياحية.
- تحفيز المواطنين على الاطلاع على معالم جدة التاريخية.
ونوه الفيصل بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لجدة التاريخية واهتمامه الدائم بقضايا التراث الوطني.
وأضاف «هو رجل التراث والحضارة والإنجاز، ودليل ذلك حرصه على الاهتمام بالتاريخية إنسانا ومكانا وبكل ما يسهم في نهوضها انطلاقا من كونها بوابة الحرمين الشريفين كونها أهم النوافذ التي يطل منها العالم على الإنسان السعودي».
وثمن دور عضو اللجنة العليا لتطوير جدة التاريخية رئيس اللجنة التنفيذية رئيس المجلس المحلى للتنمية بمحافظة جدة الأمير مشعل بن ماجد وما بذله من جهود أثمرت عن تطوير المنطقة التاريخية وإحداث نقلة ملموسة فيها.
واستعرضت أمانة جدة دورها طوال الفترة الماضية من حيث تهيئة المواقف ورصف طرق المشاة وتوفير الإنارة والاهتمام بالنظافة وتوفير أساليب الحماية العلمية للمحافظة على البيوت من خطر السقوط، إلى جانب جهودها في العناية بالمواقع التي ضمن اختصاصها وتشجيع مشاريع الترميم وتوفير العون والدعم للملاك لينهضوا بهذه المباني لتبقى نابضة بالحياة، إضافة إلى جهودها في ملاحقة البائعة الجائلين.
بعد ذلك استعرض نائب رئيس الهيئة الدكتور علي الغبان جهود اللجنة التنفيذية في متابعة تنفيذ توصيات الاجتماعات السابقة، وتوفير فريق دائم لمباشرة ومتابعة كل المشاريع الجاري تنفيذها أو المشاريع التي التزمت السعودية بتنفيذها في جدة التاريخية ضمن شروط تسجيلها على قائمة التراث العالمي.
وأشار إلى جهود الجهات الأمنية المتمثلة في توفير أنظمة للحماية من الحرائق وفي مقدمتها نظام الإطفاء الضبابي بدلا من الإطفاء بالمياه العادية، وكذلك نظام كاميرات المراقبة الأمنية، كما استعرض المجتمعون جهود الجوازات المتمثلة في تطهير المنطقة من العمالة غير النظامية.
المسارات العشرة
- إدارة الموقع
- مسار الحماية
- الترميم
- البنية التحتية
- الاستثمار
- المشاريع
- الأوقاف والحكر
- الملاك والمجتمع المحلي
- تطوير الأعمال
- الفعاليات
