السحيمي وآل غريب إلى نهائيات مسابقة كتارا لشاعر الرسول
الثلاثاء - 12 أبريل 2016
Tue - 12 Apr 2016
يشارك الشاعران السعوديان محمد السحيمي وياسر آل غريب في نهائيات مهرجان كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم ضمن الشعراء الثلاثين المتأهلين، وانطلقت تصفيات المجموعة الأولى أمس الأول.
وأكد آل غريب المشارك في المجموعة الأولى أن تأهله لنهائيات المهرجان يحفزه على مزيد من العطاء في تجربته الشعرية، وقال «المشاركة حفزتني لكتابة هذه القصيدة التي اتكأت على الرواية الدينية والتاريخية، والانطلاق بها شعريا نحو أفق إنساني».
من جهته أوضح السحيمي بأن مشاركته في المهرجان شيء مهم في حياته الثقافية، بغض النظر عن الفوز والخسارة. وقال «يكفي المهرجان مشاركة عدد كبير من الشعراء والشاعرات للتباري حول الفوز بأفضل قصيدة حول أعظم شخصية في الجانب الإنساني والتاريخي بشهادات المفكرين والكتاب في الغرب وليس الشرق فقط».
وأضاف «نرجو للمسابقة الاستمرار والتطور سنة بعد سنة ليسمع بها القاصي والداني ونعرف شخصية الرسول بصورة حضارية عن طريق القصيدة الشعرية التي تعد أحد الأسلحة الثقافية المهمة».
المجموعة الأولى
وتضمنت 9 شعراء بعد اعتذار الشاعر العاشر المصري السعيد عبدالكريم والذي شارك بآخر قصيدة له «بوح المريد»، وتتواصل اليوم تصفيات المجموعة الثالثة.
وعن الأولى أوضح الناقد المغربي خالد بودريف بأن هناك تفاوتا واضحا، في الأدوات والجودة والأساليب، فكل شاعر استخدم أسلوبه ومدخله ومطلعه لمعالجة موضوع مدح الرسول.
وأضاف «كان جليا للجمهور وللجنة التحكيم أن هناك من تألق في الصور الشعرية عن حياة الرسول من الطفولة حتى النبوة، والملفت أن بعضهم استخدم أسلوب الرمزية والإسقاطات التاريخية والاجتماعية والدينية ما بين الماضي والحاضر».
من جانب آخر يتابع جمهور المهرجان معرض شعراء عبر العصور مدحوا الرسول صلى الله عليه وسلم، وآخر عن مساجد حول العالم.
وأكد آل غريب المشارك في المجموعة الأولى أن تأهله لنهائيات المهرجان يحفزه على مزيد من العطاء في تجربته الشعرية، وقال «المشاركة حفزتني لكتابة هذه القصيدة التي اتكأت على الرواية الدينية والتاريخية، والانطلاق بها شعريا نحو أفق إنساني».
من جهته أوضح السحيمي بأن مشاركته في المهرجان شيء مهم في حياته الثقافية، بغض النظر عن الفوز والخسارة. وقال «يكفي المهرجان مشاركة عدد كبير من الشعراء والشاعرات للتباري حول الفوز بأفضل قصيدة حول أعظم شخصية في الجانب الإنساني والتاريخي بشهادات المفكرين والكتاب في الغرب وليس الشرق فقط».
وأضاف «نرجو للمسابقة الاستمرار والتطور سنة بعد سنة ليسمع بها القاصي والداني ونعرف شخصية الرسول بصورة حضارية عن طريق القصيدة الشعرية التي تعد أحد الأسلحة الثقافية المهمة».
المجموعة الأولى
وتضمنت 9 شعراء بعد اعتذار الشاعر العاشر المصري السعيد عبدالكريم والذي شارك بآخر قصيدة له «بوح المريد»، وتتواصل اليوم تصفيات المجموعة الثالثة.
وعن الأولى أوضح الناقد المغربي خالد بودريف بأن هناك تفاوتا واضحا، في الأدوات والجودة والأساليب، فكل شاعر استخدم أسلوبه ومدخله ومطلعه لمعالجة موضوع مدح الرسول.
وأضاف «كان جليا للجمهور وللجنة التحكيم أن هناك من تألق في الصور الشعرية عن حياة الرسول من الطفولة حتى النبوة، والملفت أن بعضهم استخدم أسلوب الرمزية والإسقاطات التاريخية والاجتماعية والدينية ما بين الماضي والحاضر».
من جانب آخر يتابع جمهور المهرجان معرض شعراء عبر العصور مدحوا الرسول صلى الله عليه وسلم، وآخر عن مساجد حول العالم.
