أصحاب أعمال واقتصاديون: الزيارة تستشرف آفاق المرحلة المستقبلية
مصر العرب
مصر العرب
الخميس - 07 أبريل 2016
Thu - 07 Apr 2016
أكد أصحاب أعمال واقتصاديون بجدة أن زيارة خادم الحرمين إلى مصر وتدشينه عددا من المشاريع المحورية المهمة، ستكون خطوة مهمة لتعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين.
وأجمعوا على أن مشاركة الصندوق السعودي في تنمية شبه جزيرة سيناء وتنفيذ عدد من المشاريع التنموية تؤكد عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات، والسعي إلى تعزيزها في مختلف الظروف والأوقات.
»إن العلاقات القوية التي تربط المملكة ومصر تمثل عمقا استراتيجيا للمنطقة بكاملها، وتمثل الضمان الحقيقي لاستمرار التضامن العربي والإسلامي، فالبلدان يمثلان أكبر قوة بشرية واقتصادية في العالم العربي، ويملكان الكثير من المقومات لمواجهة التحديات الكبرى التي تؤرق المنطقة وتسهم في تعكير صفوها. لا شك أن زيارة خادم الحرمين الشريفين وتدشينه قائمة من المشاريع دليل واضح على أن العلاقات الثنائية في أفضل حالاتها، وعلى أن البلدين الشقيقين قادران على السير بالمنطقة إلى بر الأمان«.
مازن بترجي - نائب رئيس مجلس إدارة غرفة جدة
»الزيارة ستسهم في تعزيز العلاقات بين المملكة ومصر، ومما يزيد هذه العلاقات شموخا تشكيل مجلس تنسيقي يضم أكبر دولتين في المنطقة لمكافحة الإرهاب، فقد جاء التنسيق المشترك والتقارب الشديد في هذا الوقت بالذات ليعزز التضامن العربي في مواجهة المعتدين الذين ارتفعت أصواتهم في الفترة الأخيرة. إن المملكة باتت الوطن الكبير للجميع وتحولت إلى منارة مشرقة في قلب المنطقة، لم تكتف بالتبرع بمليار دولار لصندوق مكافحة الفقر في العالم الإسلامي، بل أسهمت في رؤوس أموال 18 مؤسسة وهيئة مالية دولية«.
محمد حسن يوسف - اقتصادي
»إن مجتمع الأعمال يشعر بالفخر والاعتزاز وهو يتابع زيارات ومبادرات خادم الحرمين الشريفين، حيث يركز على زيادة اللحمة مع البلاد العربية، وفي مقدمتها الدول المؤثرة مثل مصر التي شاركت ضمن التحالف الإسلامي في مناورات «رعد الشمال التي حملت رسالة قوية إلى قوى الشر باليقظة العسكرية للمملكة وحلفائها وقدرتهم على ردع أي معتد يحاول المساس بأمن واستقرار المنطقة. إن العلاقات بين البلدين لها ثوابت وجذور وقائمة على الدم والوشائج التاريخية المشتركة«.
محمد العبدالله العنقري - رجل أعمال
وأجمعوا على أن مشاركة الصندوق السعودي في تنمية شبه جزيرة سيناء وتنفيذ عدد من المشاريع التنموية تؤكد عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات، والسعي إلى تعزيزها في مختلف الظروف والأوقات.
»إن العلاقات القوية التي تربط المملكة ومصر تمثل عمقا استراتيجيا للمنطقة بكاملها، وتمثل الضمان الحقيقي لاستمرار التضامن العربي والإسلامي، فالبلدان يمثلان أكبر قوة بشرية واقتصادية في العالم العربي، ويملكان الكثير من المقومات لمواجهة التحديات الكبرى التي تؤرق المنطقة وتسهم في تعكير صفوها. لا شك أن زيارة خادم الحرمين الشريفين وتدشينه قائمة من المشاريع دليل واضح على أن العلاقات الثنائية في أفضل حالاتها، وعلى أن البلدين الشقيقين قادران على السير بالمنطقة إلى بر الأمان«.
مازن بترجي - نائب رئيس مجلس إدارة غرفة جدة
»الزيارة ستسهم في تعزيز العلاقات بين المملكة ومصر، ومما يزيد هذه العلاقات شموخا تشكيل مجلس تنسيقي يضم أكبر دولتين في المنطقة لمكافحة الإرهاب، فقد جاء التنسيق المشترك والتقارب الشديد في هذا الوقت بالذات ليعزز التضامن العربي في مواجهة المعتدين الذين ارتفعت أصواتهم في الفترة الأخيرة. إن المملكة باتت الوطن الكبير للجميع وتحولت إلى منارة مشرقة في قلب المنطقة، لم تكتف بالتبرع بمليار دولار لصندوق مكافحة الفقر في العالم الإسلامي، بل أسهمت في رؤوس أموال 18 مؤسسة وهيئة مالية دولية«.
محمد حسن يوسف - اقتصادي
»إن مجتمع الأعمال يشعر بالفخر والاعتزاز وهو يتابع زيارات ومبادرات خادم الحرمين الشريفين، حيث يركز على زيادة اللحمة مع البلاد العربية، وفي مقدمتها الدول المؤثرة مثل مصر التي شاركت ضمن التحالف الإسلامي في مناورات «رعد الشمال التي حملت رسالة قوية إلى قوى الشر باليقظة العسكرية للمملكة وحلفائها وقدرتهم على ردع أي معتد يحاول المساس بأمن واستقرار المنطقة. إن العلاقات بين البلدين لها ثوابت وجذور وقائمة على الدم والوشائج التاريخية المشتركة«.
محمد العبدالله العنقري - رجل أعمال