5 قرارات لرؤساء اللجان الأولمبية الخليجية
الثلاثاء - 05 أبريل 2016
Tue - 05 Apr 2016
جانب من اجتماع رؤساء اللجان الأولمبية الخليجية أمس (واس)
ترأس الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية الأمير عبدالله بن مساعد الاجتماع الـ30 لرؤساء اللجان الأولمبية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي عقد أمس في فندق الريتز كارلتون بالرياض.
وفي بداية الاجتماع رحب برؤساء اللجان الأولمبية، وقال «نتطلع لنشر ثقافة الرياضة وزيادة عدد الممارسين لها مما يتيح فرصا أكبر لبروز مواهب وأبطال أولمبيين يسهمون في تحقيق أفضل النتائج في المنافسات والمناسبات الدولية وهي رؤية سنعمل على تجسيدها في الواقع في ظل رعاية دائمة واهتمام مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأشقائه قادة الدول الخليجية الذين يعملون لكل ما يحقق رفعة شعوبنا وتقدم أبنائها في جميع المجالات وبلوغ أفضل المستويات وتجسيد أواصر الأخوة والمحبة والتكاتف من أجل خليج واحد وهدف واحد ومصير مشترك»، مؤكدا أنهم معنيون بوضع توصيات فاعلة لبرامج ومناشط قادرة على تحقيق أثر إيجابي يخدم أهداف اللجان الأولمبية ويسهم في تعزيز ثقافة الرياضة ونشر الألعاب المختلفة وصناعة الأبطال الأولمبيين.
وقدم الرئيس العام لرعاية الشباب في ختام كلمته شكره لأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني وإلى رئيس اللجنة الأولمبية القطرية جوعان بن حمد على استضافتهم لاجتماعات الدورة السابقة، داعيا الله عز وجل أن يكلل الجهود بالنجاح لما فيه خير ومصلحة الرياضة والرياضيين.
عقب ذلك ألقى الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبداللطيف الزياني كلمة رفع فيها الشكر والامتنان لرئيس الدورة الحالية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى حكومة المملكة والشعب السعودي لما تلقاه مسيرة العمل الخليجي المشترك من دعم ورعاية.
وقال «أمام اجتماعكم عدد من الموضوعات المهمة التي من شأنها أن تسهم في تطور العمل الرياضي المشترك في دول المجلس، ومن أهمها تنفيذ قرار المجلس الأعلى بخصوص اعتماد رؤية خادم الحرمين الشريفين بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك، وما تضمنته هذه الرؤية السامية من توجيه لتشجيع العمل التطوعي في دول المجلس». عقب ذلك انطلقت أعمال الاجتماع بجلسة مغلقة.
وكان الأمير عبدالله بن مساعد كرم قبل بداية الاجتماع مدير الإدارة الرياضية بالأمانة العامة لمجلس التعاون أحمد الحميدي لانتهاء فترة عمله بالأمانة، إضافة إلى تكريم اللجنة التنظيمية الخليجية لكرة السلة واللجنة التنظيمية للدراجات الهوائية لحصولهما على المركزين الأول والثاني لجائزة مجلس التعاون للجان التنظيمية لعام 2015.
أبرز موضوعات الجلسة المغلقة
وفي بداية الاجتماع رحب برؤساء اللجان الأولمبية، وقال «نتطلع لنشر ثقافة الرياضة وزيادة عدد الممارسين لها مما يتيح فرصا أكبر لبروز مواهب وأبطال أولمبيين يسهمون في تحقيق أفضل النتائج في المنافسات والمناسبات الدولية وهي رؤية سنعمل على تجسيدها في الواقع في ظل رعاية دائمة واهتمام مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وأشقائه قادة الدول الخليجية الذين يعملون لكل ما يحقق رفعة شعوبنا وتقدم أبنائها في جميع المجالات وبلوغ أفضل المستويات وتجسيد أواصر الأخوة والمحبة والتكاتف من أجل خليج واحد وهدف واحد ومصير مشترك»، مؤكدا أنهم معنيون بوضع توصيات فاعلة لبرامج ومناشط قادرة على تحقيق أثر إيجابي يخدم أهداف اللجان الأولمبية ويسهم في تعزيز ثقافة الرياضة ونشر الألعاب المختلفة وصناعة الأبطال الأولمبيين.
وقدم الرئيس العام لرعاية الشباب في ختام كلمته شكره لأمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني وإلى رئيس اللجنة الأولمبية القطرية جوعان بن حمد على استضافتهم لاجتماعات الدورة السابقة، داعيا الله عز وجل أن يكلل الجهود بالنجاح لما فيه خير ومصلحة الرياضة والرياضيين.
عقب ذلك ألقى الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور عبداللطيف الزياني كلمة رفع فيها الشكر والامتنان لرئيس الدورة الحالية للمجلس الأعلى لمجلس التعاون خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى حكومة المملكة والشعب السعودي لما تلقاه مسيرة العمل الخليجي المشترك من دعم ورعاية.
وقال «أمام اجتماعكم عدد من الموضوعات المهمة التي من شأنها أن تسهم في تطور العمل الرياضي المشترك في دول المجلس، ومن أهمها تنفيذ قرار المجلس الأعلى بخصوص اعتماد رؤية خادم الحرمين الشريفين بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك، وما تضمنته هذه الرؤية السامية من توجيه لتشجيع العمل التطوعي في دول المجلس». عقب ذلك انطلقت أعمال الاجتماع بجلسة مغلقة.
وكان الأمير عبدالله بن مساعد كرم قبل بداية الاجتماع مدير الإدارة الرياضية بالأمانة العامة لمجلس التعاون أحمد الحميدي لانتهاء فترة عمله بالأمانة، إضافة إلى تكريم اللجنة التنظيمية الخليجية لكرة السلة واللجنة التنظيمية للدراجات الهوائية لحصولهما على المركزين الأول والثاني لجائزة مجلس التعاون للجان التنظيمية لعام 2015.
أبرز موضوعات الجلسة المغلقة
- إنشاء مركز التحكيم الرياضي لفض المنازعات التي تحدث أثناء البطولات والمنافسات الخليجية (ليس له علاقة بمحكمة التحكيم الرياضي «كاس»)
- طلب زيادة الدعم المخصص للجان التنظيمية للألعاب الرياضية بدول المجلس والجوائز المخصصة لها
- اعتماد إقامة اليوم الرياضي في الأسبوع الأول من فبراير لكل عام
- إقامة دورة الألعاب الرياضية الأولى للناشئين بدولة الإمارات في سبتمبر 2016
- إقامة دورة الألعاب الرياضية الثالثة لدور المجلس بدولة الكويت خلال العام 2019
