7 مشكلات تؤرق المخلصين الجمركيين
الاثنين - 21 مارس 2016
Mon - 21 Mar 2016
حدد مستثمرون في التخليص الجمركي 7 مشكلات عدوها مؤرقة لتسببها في إرباك أعمالهم، إما لأنها تحملهم تكاليف إضافية نتيجة لإجراءات ليسوا مسؤولين عنها، أو لأنها تتسبب في إشكاليات تحدث بينهم وبين التجار، مطالبين بالبحث عن حلول لها في القريب.
رسوم إضافية
وقال رئيس لجنة المخلصين بغرفة الشرقية وليد الغيثار إن تأخير تفريغ الحاويات يحدث كثيرا ولأسباب مختلفة في الموانئ، وقد يؤدي إلى وقوع نزاع بين المخلص وصاحب البضاعة أو التاجر الذي قد يرفض دفع تكاليف الأرضيات أو تقاسم التكاليف مع المخلص الذي لا ذنب له أيضا في إيقاعها، ولا تأخذ الجهة التي تستوفي هذه الرسوم بأي عذر. كما لفت إلى ازدواجيَّة احتساب التكاليف على قطاع الأعمال، فبالرغم من اعتماد مختبرات خارجية للفحص تتكلف الكثير، يعاد طلب الفحص في المختبرات المحلية، ما يضيف تكاليف جديدة تُحمَّل على قيم السلع والمنتجات، وقد تؤدي إلى مشكلات مع بعض أصحاب البضائع وكأنهم يحملون المخلص تحصيل مبالغ فحص جديدة، إضافة إلى تحصيل رسوم التفريغ على جميع الحاويات المشحونة، بينما لا يقوم المُشغل إلا بتفريغ عدد محدود منها.
تباين نتائج الفحص
من جانبه أكد المخلص الجمركي عبدالعزيز الشمراني أن من أهم المشكلات التي يواجهها العاملون في قطاع التخليص تباين نتائج الفحص للبضاعة نفسها بين مختبر خاص وآخر، معتبرا ذلك افتقارا للالتزام بمواصفات ومعايير محددة للفحص، وقال إن وقتا طويلا يضيع لا يُسأل عنه المخلص، ومن أسباب ذلك تراتبية معاينة البضاعة حيث لا تبدأ هيئة الغذاء والدواء بالمعاينة مثلا إلا عندما ينتهي المراقب الجمركي من عمله.
3 أسباب لاختلاف النتائج
وعدّ المدير العام لأحد المختبرات الخاصة متعب السيف أن الفحص في الداخل ضروري للتأكد من أن البضاعة تتوافق مع المواصفات والمقاييس السعودية، وأن المختبرات الخاصة تعمل تحت إشراف هيئة المقاييس وتلتزم بقراراتها، كما أن كوادرها متخصصون وخاضعون لاختبارات مستمرة. وبين أن اختلاف نتيجة الفحص بين مختبرين محليين تحدث نتيجة لـ: 1 - وجود خطأ في الشهادة المرفقة مع البضاعة القادمة من الخارج. 2 - تزوير شهادة الفحص الخارجية. 3 - بعض المختبرات في الخارج قد لا تخضع لمعايير أو تكون لديها أخطاء في اعتماد المواصفات المتوافقة مع مواصفات السعودية.
رسوم إضافية
وقال رئيس لجنة المخلصين بغرفة الشرقية وليد الغيثار إن تأخير تفريغ الحاويات يحدث كثيرا ولأسباب مختلفة في الموانئ، وقد يؤدي إلى وقوع نزاع بين المخلص وصاحب البضاعة أو التاجر الذي قد يرفض دفع تكاليف الأرضيات أو تقاسم التكاليف مع المخلص الذي لا ذنب له أيضا في إيقاعها، ولا تأخذ الجهة التي تستوفي هذه الرسوم بأي عذر. كما لفت إلى ازدواجيَّة احتساب التكاليف على قطاع الأعمال، فبالرغم من اعتماد مختبرات خارجية للفحص تتكلف الكثير، يعاد طلب الفحص في المختبرات المحلية، ما يضيف تكاليف جديدة تُحمَّل على قيم السلع والمنتجات، وقد تؤدي إلى مشكلات مع بعض أصحاب البضائع وكأنهم يحملون المخلص تحصيل مبالغ فحص جديدة، إضافة إلى تحصيل رسوم التفريغ على جميع الحاويات المشحونة، بينما لا يقوم المُشغل إلا بتفريغ عدد محدود منها.
تباين نتائج الفحص
من جانبه أكد المخلص الجمركي عبدالعزيز الشمراني أن من أهم المشكلات التي يواجهها العاملون في قطاع التخليص تباين نتائج الفحص للبضاعة نفسها بين مختبر خاص وآخر، معتبرا ذلك افتقارا للالتزام بمواصفات ومعايير محددة للفحص، وقال إن وقتا طويلا يضيع لا يُسأل عنه المخلص، ومن أسباب ذلك تراتبية معاينة البضاعة حيث لا تبدأ هيئة الغذاء والدواء بالمعاينة مثلا إلا عندما ينتهي المراقب الجمركي من عمله.
3 أسباب لاختلاف النتائج
وعدّ المدير العام لأحد المختبرات الخاصة متعب السيف أن الفحص في الداخل ضروري للتأكد من أن البضاعة تتوافق مع المواصفات والمقاييس السعودية، وأن المختبرات الخاصة تعمل تحت إشراف هيئة المقاييس وتلتزم بقراراتها، كما أن كوادرها متخصصون وخاضعون لاختبارات مستمرة. وبين أن اختلاف نتيجة الفحص بين مختبرين محليين تحدث نتيجة لـ: 1 - وجود خطأ في الشهادة المرفقة مع البضاعة القادمة من الخارج. 2 - تزوير شهادة الفحص الخارجية. 3 - بعض المختبرات في الخارج قد لا تخضع لمعايير أو تكون لديها أخطاء في اعتماد المواصفات المتوافقة مع مواصفات السعودية.
- التأخر في تفريغ الحاويات، ما يترتب عليه تكاليف أرضيات تثير خلافا بين التاجر والمخلص
- ازدواجية رسوم الفحص نتيجة إعادة الفحص بالمختبرات المحلية بعد فحصها في الخارج
- تحصيل المشغل لرسوم التفريغ عن جميع الحاويات، بينما لا يفرغ سوى عدد محدود منها
- رفض العينات من قبل المراقبين الجمركيين بناء على تقارير المختبرات
- تباين نتائج الفحص للبضائع نفسها بين المختبرات يظهر خللا في الالتزام بمواصفات محددة
- معاينة هيئة الغذاء والدواء لا تبدأ إلا بعد انتهاء معاينة المراقب الجمركي، ما يضيع الوقت
- اقتطاع جزء من التأمين على الحاويات من قبل جهات خارجية يتعامل معها الوكيل الملاحي
