سلبيات وإيجابيات رصدها زوار معرض الرياض للكتاب

الأحد - 20 مارس 2016

Sun - 20 Mar 2016

تفوق كتاب الرياض بنسخته 2016 في جوانب عدة، وشهد الزوار له بحسب استطلاع لـ»مكة« بالنجاح في عشرة جوانب، فيما انتقدوا في المقابل عشرة مظاهر سلبية.

الإيجابيات

  • ˜ عدد أكبر من الحاضرين لفعاليات البرنامج الثقافي والذي كان يعد أحد أهم تحديات المعرض في الأعوام الماضية.

  • ˜ إدارة أعداد الجمهور داخل مساحة المعرض، وإيقاف الدخول بمجرد وصول الطاقة الاستيعابية إلى أعلى مستوياتها.

  • ˜ تخصيص مساحة كبيرة للمتحدثين الشباب، والأدب الرقمي، ومن ضمنها خمس ندوات بعنوان تجارب شبابية في التأليف.

  • ˜ تنظيم ورش عمل متخصصة في مجالات، منها كتابة المقال والقراءة والكتابة الإبداعية وكيفية اقتناء الكتاب.

  • ˜ اللوحات التراثية واستخدامها في تحديد المسارات والتي أعادت ذكريات الطفولة لدى كبار السن.

  • ˜ مشاركة دور نشر جديدة هذه السنة بإصدارات تعرض للمرة الأولى.

  • ˜ توظيف عدد من السعوديين في التنظيم وإرشاد الزوار.

  • ˜ ارتفاع سقف الحرية والانفتاح في الكتب التاريخية والسياسية.

  • ˜ سهولة البحث عن الكتب عن طريق موقع المعرض.

  • ˜ إقرار نظام التعويض الفوري في حال التلاعب بالأسعار الموجودة


السلبيات


  • ˜ تأذي البيوت المحيطة بالمعرض من سيارات الزوار القادمين مبكرا في وقت إغلاق المواقف.

  • ˜ انطلاق الباصات بشكل مستمر حتى في حال وجود شخص واحد بالباص مما يؤثر على حركة السير والتسبب بالازدحام.

  • ˜ تزامن الإجازة مع وقت المعرض.

  • ˜البحث غير دقيق في أجهزة الاستعلام.

  • ˜ وضع المكتبات العلمية والأكاديمية داخل أقسام الأطفال.

  • ˜ عشوائية تنظيم الدور دون مراعاة تصنيف الدار.

  • ˜ ارتفاع الأسعار بشكل مزعج.

  • ˜ ضعف مشاركة الدول الإسلامية مثل تركيا والدول الأفريقية.

  • ˜ خلو أجهزة الاستعلامات من بعض الكتب الموجودة في الدور.

  • ˜ ضعف الإعلان عن الفعاليات.

الأكثر قراءة