208 شباب وفتيات من ذوي الإعاقة يحتفلون بزفافهم
الاثنين - 14 مارس 2016
Mon - 14 Mar 2016
تحت رعاية أمير منطقة الرياض فيصل بن بندر تنظم جمعية الإعاقة الحركية للكبار «حركية» حفل زواجها الجماعي السنوي السادس لتزويج 208 شباب وفتيات من ذوي الإعاقة الحركية في 19 جمادى الآخرة الجاري، وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، المقر المعد للاحتفال بالشباب، وفي يوم آخر بفندق إنتركونتيننتال بالرياض للاحتفال بالفتيات.
وقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس ناصر المطوع شكره وتقديره للأمير فيصل بن بندر، الرئيس الفخري للجمعية، نظير دعمه المستمر للجمعية وبرامجها، مؤكدا أن تشريفه للحفل يعد أكبر دعم يمكن أن تناله الجمعية نظير حرصه واهتمامه بهذه الفئة الغالية على قلوبنا. ونوه بدور وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصيبي في تقديم كل ما يسهم في تطوير آلية العمل الخيري وتحقيق أهداف الجمعية.
من جهته أوضح المدير التنفيذي للجمعية عبدالرحمن الباهلي أن هذه الفئة الغالية التي ترعاها الجمعية تنتظر التفاتة جادة من المجتمع لمساعدتهم على إبراز أنفسهم، مبينا أن ما قدم للمعاقين حركيا حتى الآن لم يرتق إلى ما يطمحون إليه، ويسعون للمزيد من الجهود من أجل دعمهم في مختلف المجالات التي تحقق المكانة الاجتماعية المرموقة لهم.
يذكر أن مشروع الزواج الجماعي يأتي ضمن برامج جمعية الإعاقة الحركية للكبار، والتي تعنى بالاهتمام بالمعاقين حركيا لمن هم أكبر من 15 سنة، ومراعاة مصالحهم، والسعي الدائم لدمجهم في المجتمع. وتقدم الجمعية للمستفيدين إعانات مالية مقطوعة، وإعانات عينية كجزء من تأثيث المنزل، وتقيم حفل زواج جماعي بحضور رئيسها الفخري أمير منطقة الرياض، وكذلك تدرجهم في برنامج «ذرية» للمساعدة على الإنجاب.
واستفاد من مشروع الزواج الجماعي خلال الأعوام السابقة 852 شابا وفتاة، وتسعى الجمعية جاهدة لتكون عونا لذوي الإعاقة من خلال إعداد برامج متخصصة، وتطمح لدعم من رجال الأعمال والمحسنين لتستمر في العطاء.
وقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية المهندس ناصر المطوع شكره وتقديره للأمير فيصل بن بندر، الرئيس الفخري للجمعية، نظير دعمه المستمر للجمعية وبرامجها، مؤكدا أن تشريفه للحفل يعد أكبر دعم يمكن أن تناله الجمعية نظير حرصه واهتمامه بهذه الفئة الغالية على قلوبنا. ونوه بدور وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصيبي في تقديم كل ما يسهم في تطوير آلية العمل الخيري وتحقيق أهداف الجمعية.
من جهته أوضح المدير التنفيذي للجمعية عبدالرحمن الباهلي أن هذه الفئة الغالية التي ترعاها الجمعية تنتظر التفاتة جادة من المجتمع لمساعدتهم على إبراز أنفسهم، مبينا أن ما قدم للمعاقين حركيا حتى الآن لم يرتق إلى ما يطمحون إليه، ويسعون للمزيد من الجهود من أجل دعمهم في مختلف المجالات التي تحقق المكانة الاجتماعية المرموقة لهم.
يذكر أن مشروع الزواج الجماعي يأتي ضمن برامج جمعية الإعاقة الحركية للكبار، والتي تعنى بالاهتمام بالمعاقين حركيا لمن هم أكبر من 15 سنة، ومراعاة مصالحهم، والسعي الدائم لدمجهم في المجتمع. وتقدم الجمعية للمستفيدين إعانات مالية مقطوعة، وإعانات عينية كجزء من تأثيث المنزل، وتقيم حفل زواج جماعي بحضور رئيسها الفخري أمير منطقة الرياض، وكذلك تدرجهم في برنامج «ذرية» للمساعدة على الإنجاب.
واستفاد من مشروع الزواج الجماعي خلال الأعوام السابقة 852 شابا وفتاة، وتسعى الجمعية جاهدة لتكون عونا لذوي الإعاقة من خلال إعداد برامج متخصصة، وتطمح لدعم من رجال الأعمال والمحسنين لتستمر في العطاء.
