النعيمي: الانبعاثات تعالج بالتقنية وليس بترك البترول تحت الأرض
الجمعة - 12 فبراير 2016
Fri - 12 Feb 2016
أكد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي النعيمي أمس أن الوقود الأحفوري شيء مفيد، إلا أن الضرر ناتج عن الانبعاثات الصادرة منه، والتي يمكن معالجتها من خلال التقنية، وليس من خلال ترك الوقود الأحفوري تحت الأرض.
وأوضح النعيمي خلال ترؤسه وفد المملكة المشارك في مؤتمر بالي للطاقة النظيفة، الذي عقد أمس في مدينة بالي بجمهورية إندونيسيا، أن الوقود الأحفوري سيستمر في القيام بدوره المهم في خليط الطاقة المستهلك، ولعقود عدة قادمة.
وتحدث الوزير في المؤتمر عن أهمية الطاقة في النمو الاقتصادي والاجتماعي، وأن جميع شعوب دول العالم لها الحق بأن يكون لديها مصادر مستقرة للطاقة يعتمد عليها، وقال النعيمي إن السعودية تعمل منفردة، وبالتعاون مع الدول الأخرى، في أبحاث تقنية خفض الانبعاثات وتطويرها، من خلال تجميع الكربون وخزنه مثلا، كما أن المملكة تعمل على الحد من الانبعاثات الضارة من خلال الأنظمة والقوانين التي تحد وتنظم عملية استهلاك الطاقة في المملكة. وأشار إلى أن المملكة نشيطة من خلال جامعات ومراكز الأبحاث في تطوير الطاقة المتجددة.
ولفت وزير البترول إلى أن المملكة تدرك أهمية الطاقة المتجددة في خليط الطاقة مستقبلا، وكذلك التحول للطاقة النظيفة والتعامل مع الانبعاثات من خلال استخدام طاقة الوقود الأحفوري، كما ندرك أننا بحاجة إلى الطاقة المتجددة من أجل تقدم البشرية ومستقبلها.
وأوضح النعيمي خلال ترؤسه وفد المملكة المشارك في مؤتمر بالي للطاقة النظيفة، الذي عقد أمس في مدينة بالي بجمهورية إندونيسيا، أن الوقود الأحفوري سيستمر في القيام بدوره المهم في خليط الطاقة المستهلك، ولعقود عدة قادمة.
وتحدث الوزير في المؤتمر عن أهمية الطاقة في النمو الاقتصادي والاجتماعي، وأن جميع شعوب دول العالم لها الحق بأن يكون لديها مصادر مستقرة للطاقة يعتمد عليها، وقال النعيمي إن السعودية تعمل منفردة، وبالتعاون مع الدول الأخرى، في أبحاث تقنية خفض الانبعاثات وتطويرها، من خلال تجميع الكربون وخزنه مثلا، كما أن المملكة تعمل على الحد من الانبعاثات الضارة من خلال الأنظمة والقوانين التي تحد وتنظم عملية استهلاك الطاقة في المملكة. وأشار إلى أن المملكة نشيطة من خلال جامعات ومراكز الأبحاث في تطوير الطاقة المتجددة.
ولفت وزير البترول إلى أن المملكة تدرك أهمية الطاقة المتجددة في خليط الطاقة مستقبلا، وكذلك التحول للطاقة النظيفة والتعامل مع الانبعاثات من خلال استخدام طاقة الوقود الأحفوري، كما ندرك أننا بحاجة إلى الطاقة المتجددة من أجل تقدم البشرية ومستقبلها.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
انطلاق فعاليات مؤتمر التعدين الدولي 2025 في مركز الملك عبد العزيز بالرياض
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.