25 طلب براءة اختراع بجامعة الدمام
الاثنين - 01 فبراير 2016
Mon - 01 Feb 2016
فيما سجلت جامعة الدمام خلال العام الماضي 2015 نحو 12 براءة اختراع لطلابها في مكتب براءات الاختراع الأمريكي، استقبل المكتب أخيرا نحو 25 بحثا مقدما من طلاب وطالبات الجامعة تجري دراستها حاليا.
وأوضحت مديرة مكتب براءات الاختراع ونقل التقانة بالجامعة الدكتورة منيرة الجعفري لـ»مكة» أن براءات الاختراعات المسجلة تتضمن أجهزة يمكن إنتاجها صناعيا، وأخرى لتحسين عمل أجهزة ومعدات صناعية، وتحسين خدمات، إضافة إلى أن ستا من البراءات جاءت من كليتي الهندسة، والتصاميم، وثلاثا من كلية الطب، وواحدة من كل من كليتي العلوم الطبية، والعلوم، ومركز البحوث والاستشارات، كما أن أحد الابتكارات لطالبة الدكتوراه آلاء القرقوش يتم حاليا تسويقه.
وأشارت إلى أن الهدف من الأسابيع التوعوية التي ينظمها المكتب بانتظام تشجيع أصحاب الأبحاث والمبتكرات على التقدم إلى المكتب لتسجيلها للتعرف على مدى الاستفادة منها كمبتكرات علمية يمكن أن تفيد البشرية.
وأعربت الجعفري عن أملها في أن تساهم جامعة الدمام كغيرها من الجامعات السعودية في عصر التحول الاقتصادي للسعودية، والذي سينطلق في 2020، وأن يتحقق أملها في توطين الصناعات الحديثة، ودعمها بابتكارات ومخترعات الطلاب، مشددة على أن طلاب الجامعة يدركون أهمية تنويع مصادر الدخل، كما أن الجامعات السعودية عامة أصبحت تتعامل مع التحول كأمر واقع من خلال استحداث تخصصات جديدة تستجيب لتوجهات الاقتصاد الوطني للمرحلة المقبلة.
وأوضحت مديرة مكتب براءات الاختراع ونقل التقانة بالجامعة الدكتورة منيرة الجعفري لـ»مكة» أن براءات الاختراعات المسجلة تتضمن أجهزة يمكن إنتاجها صناعيا، وأخرى لتحسين عمل أجهزة ومعدات صناعية، وتحسين خدمات، إضافة إلى أن ستا من البراءات جاءت من كليتي الهندسة، والتصاميم، وثلاثا من كلية الطب، وواحدة من كل من كليتي العلوم الطبية، والعلوم، ومركز البحوث والاستشارات، كما أن أحد الابتكارات لطالبة الدكتوراه آلاء القرقوش يتم حاليا تسويقه.
وأشارت إلى أن الهدف من الأسابيع التوعوية التي ينظمها المكتب بانتظام تشجيع أصحاب الأبحاث والمبتكرات على التقدم إلى المكتب لتسجيلها للتعرف على مدى الاستفادة منها كمبتكرات علمية يمكن أن تفيد البشرية.
وأعربت الجعفري عن أملها في أن تساهم جامعة الدمام كغيرها من الجامعات السعودية في عصر التحول الاقتصادي للسعودية، والذي سينطلق في 2020، وأن يتحقق أملها في توطين الصناعات الحديثة، ودعمها بابتكارات ومخترعات الطلاب، مشددة على أن طلاب الجامعة يدركون أهمية تنويع مصادر الدخل، كما أن الجامعات السعودية عامة أصبحت تتعامل مع التحول كأمر واقع من خلال استحداث تخصصات جديدة تستجيب لتوجهات الاقتصاد الوطني للمرحلة المقبلة.
