5 محاور أساسية لاتفاق رئاسة الحرمين والتدريب التقني

وقعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بمقر الرئاسة، ومثلها في مراسم التوقيع رئيس شؤون الحرمين الدكتور عبدالرحمن السديس، والمحافظ الدكتور علي الغفيص ممثلا للمؤسسة، وتضمنت الاتفاقية التعاون في كافة المجالات الفنية والتقنية، إضافة إلى تفعيل 5 مضامين أساسية في عملية التعاون التقني والتدريبي

وقعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بمقر الرئاسة، ومثلها في مراسم التوقيع رئيس شؤون الحرمين الدكتور عبدالرحمن السديس، والمحافظ الدكتور علي الغفيص ممثلا للمؤسسة، وتضمنت الاتفاقية التعاون في كافة المجالات الفنية والتقنية، إضافة إلى تفعيل 5 مضامين أساسية في عملية التعاون التقني والتدريبي

الخميس - 08 يناير 2015

Thu - 08 Jan 2015



وقعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بمقر الرئاسة، ومثلها في مراسم التوقيع رئيس شؤون الحرمين الدكتور عبدالرحمن السديس، والمحافظ الدكتور علي الغفيص ممثلا للمؤسسة، وتضمنت الاتفاقية التعاون في كافة المجالات الفنية والتقنية، إضافة إلى تفعيل 5 مضامين أساسية في عملية التعاون التقني والتدريبي.

وأوضح السديس أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تقوم بجهود جبارة، كما أنها رائدة في إعداد القوى البشرية وتأهيل الشباب السعودي وتدريبه بكل ما يمكنه من خدمة وطنهم بكفاءة عالية وأداء متقن.

من جهته قال الغفيص: إن مساهمة المؤسسة في خدمة الحرمين الشريفين تعد شرفا عظيما، لما تمثلهما هاتان البقعتان الطاهرتان من مكانة وأهمية بالغة لدى عموم المسلمين، مشيرا إلى أن المؤسسة لن تدخر جهدا في سبيل تحقيق هذا الهدف الشريف، وستفتح أبواب وحداتها التدريبية أمام منسوبي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للاستفادة من البرامج التدريبية والتجهيزات المتقدمة بما يخدم الرئاسة ويسهم في تطوير مهارات منسوبيها.



المحاور:




  • تنفيذ البرامج التدريبية الفنية.


  • التطوير العملي بالدراسة في المجال التقني والفني بالإيفاد الداخلي.


  • تبادل المعلومات والخبرات.


  • التمكين من عمل الأبحاث والدراسات في مرافق الرئاسة.


  • تنسيق زيارات طلاب المؤسسة لمنشآت الرئاسة وغيرها.