«الصحة العالمية» تشيد بالخطوات المتقدمة للمملكة في مكافحة التبغ
الاحد - 08 ديسمبر 2019
Sun - 08 Dec 2019
أشادت منظمة الصحة العالمية، بالخطوات المتقدمة للمملكة في مكافحة التبغ، والتزامها ببروتوكول القضاء على الاتجار غير المشروع بمنتجات التبغ، واستخدامها وسائل تقنية متطورة، مثل الختم الضريبي.
وأكدت أن بلدانا عدة منها السعودية قطعت خطوات متقدمة في مكافحة التبغ من بينها التغليف العادي الجديد لمنتجات التبغ.
وقالت المنظمة في تغريدات على منصة التواصل الاجتماعي «تويتر» ضمن هاشتاق #لا_للتبغ: «إن شركات التبغ تقود حملات ضد القوانين التي تحد من استهلاك التبغ، ومن بينها التغليف البسيط لمنتجات التبغ وغيرها»، مشيرة إلى الدور السلبي الذي تؤديه شركات التبغ عبر مقاومة التغليف البسيط (الجديد) لمنتجات التبغ.
ولفتت إلى أن التغليف العادي البسيط لمنتجات التبغ يلزم الشركات المصنعة بالالتزام بتغيير شكل المغلف ولا يتطرق إلى تركيبة التبغ، معربة عن أملها في أن تتبنى المزيد من الدول التغليف البسيط بوصفه من أكثر السياسات تأثيرا في خفض نسب استهلاك التبغ.
وصادقت المملكة في 2005 على اتفاقية الإطارية بشأن مكافحة التبغ، التي تهدف إلى حماية الأجيال الحالية والمقبلة من العواقب الصحية والاجتماعية والبيئية والاقتصادية المدمرة الناجمة عن تعاطي التبغ والتعرض لدخانه، وذلك بإتاحة إطار لتدابير مكافحة التبغ التي يتعين أن تنفذها الأطراف على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، من أجل خفض معدل انتشار تعاطي التبغ والتعرض لدخانه بشكل دائم وكبير.
كما أصدرت المنظمة استراتيجية عالمية لتسريع وتيرة مكافحة التبغ، وتنفيذ اتفاقية المنظمة الإطارية خلال 7 أعوام من 2019 حتى 2025.
وأكدت أن بلدانا عدة منها السعودية قطعت خطوات متقدمة في مكافحة التبغ من بينها التغليف العادي الجديد لمنتجات التبغ.
وقالت المنظمة في تغريدات على منصة التواصل الاجتماعي «تويتر» ضمن هاشتاق #لا_للتبغ: «إن شركات التبغ تقود حملات ضد القوانين التي تحد من استهلاك التبغ، ومن بينها التغليف البسيط لمنتجات التبغ وغيرها»، مشيرة إلى الدور السلبي الذي تؤديه شركات التبغ عبر مقاومة التغليف البسيط (الجديد) لمنتجات التبغ.
ولفتت إلى أن التغليف العادي البسيط لمنتجات التبغ يلزم الشركات المصنعة بالالتزام بتغيير شكل المغلف ولا يتطرق إلى تركيبة التبغ، معربة عن أملها في أن تتبنى المزيد من الدول التغليف البسيط بوصفه من أكثر السياسات تأثيرا في خفض نسب استهلاك التبغ.
وصادقت المملكة في 2005 على اتفاقية الإطارية بشأن مكافحة التبغ، التي تهدف إلى حماية الأجيال الحالية والمقبلة من العواقب الصحية والاجتماعية والبيئية والاقتصادية المدمرة الناجمة عن تعاطي التبغ والتعرض لدخانه، وذلك بإتاحة إطار لتدابير مكافحة التبغ التي يتعين أن تنفذها الأطراف على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، من أجل خفض معدل انتشار تعاطي التبغ والتعرض لدخانه بشكل دائم وكبير.
كما أصدرت المنظمة استراتيجية عالمية لتسريع وتيرة مكافحة التبغ، وتنفيذ اتفاقية المنظمة الإطارية خلال 7 أعوام من 2019 حتى 2025.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
دعم المدن والمجتمعات المحلية المستدامة في منطقة مكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف