إبراهيموفيتش: مبابي أفضل لاعب في العالم
السبت - 19 أكتوبر 2019
Sat - 19 Oct 2019
أبدى نجم كرة القدم السويدي المخضرم زلاتان إبراهيموفيتش (38 عاما) إعجابه باللاعب الفرنسي الشاب كيليان مبابي، قائلا «من هو أفضل لاعب في العالم اليوم؟ إنه مبابي الذي أود أن أقدم له نصيحة، عليه أن يواصل بذل الجهد والعرق، وأن يكون أكثر تعطشا من اللاعبين الآخرين».
وقال اللاعب الذي ينتهي عقده مع لوس أنجليس جالاكسي الأمريكي في يناير المقبل، إنه لم يفكر بعد في وجهته المقبلة، ولكنه وصف إيطاليا بوطنه الثاني، وكشف أنه سيعود إلى الدوري الإيطالي فقط من أجل الفوز بلقب.
وأضاف «لدي حماس الفوز مثل لاعب شاب، أريد الكفاح لأقصى درجة، إذا عدت لإيطاليا سيكون هدفي هو الفوز بلقب الدوري المحلي».
وأشارت التقارير خلال الأيام القليلة الماضية إلى أن إبراهيموفيتش قد يكون ضمن البدائل التي قد يلجأ إليها إنتر ميلان.
وقال إبراهيموفيتش «أحببت التوثيق الخاص بالفترة التي قضاها مارادونا مع نابولي، وأعتقد أنه ما من لاعب مثله، مشاهدة حب مارادونا لدى المشجعين في مدينة نابولي يشجعني على خوض تجربة مع نابولي».
وأشار إبراهيموفيتش إلى أن يوفنتوس ما زال المرشح الأقوى للقب الدوري الإيطالي.
كما كشف عن رأيه في اثنين من أبرز المدربين الذين توافدوا عليه في مسيرته الكروية، وهما البرتغالي جوزيه مورينيو والإسباني جوسيب جوارديولا، حيث أبدى تقديره واحترامه لمورينيو، بينما بدا رأيه في جوارديولا على النقيض، حيث يرى أن الأخير ترك بصمة سلبية في مسيرته على عكس البصمة الإيجابية لمورينيو.
وسبق لمورينيو أن درب إبراهيموفيتش في إنتر ميلان ومانشستر يونايتد الإنجليزي فيما تولى جوارديولا تدريبه في برشلونة الإسباني.
وقال «ما زلت أشعر بالأثر الجيد الذي تركه مورينيو على مسيرتي الرائعة».
ورغم الفترة الهزيلة التي قضاها مورينيو في ولايته الأخيرة مع تشيلسي، والتي خلت من الألقاب، يثق زلاتان بأنه «لا يزال سبيشيال وان، وأنه قادر على استعادة الألقاب»، قائلا «أتمنى عودة مورينيو لاستئناف مسيرته التدريبية في أقرب وقت ممكن، وأثق بأنه سيستعيد الألقاب سريعا».
وفي المقابل بدا شعوره تجاه جوارديولا مغايرا تماما، قائلا «لم نصطدم من قبل أبدا، ولكن هناك أشياء أخرى كانت تزعجه، عندما نلتقي كان يتوارى، كان ينتظر حتى أمر ليخرج بعدها من غرف تغيير الملابس، كمدرب يعد ظاهرة».
وقال اللاعب الذي ينتهي عقده مع لوس أنجليس جالاكسي الأمريكي في يناير المقبل، إنه لم يفكر بعد في وجهته المقبلة، ولكنه وصف إيطاليا بوطنه الثاني، وكشف أنه سيعود إلى الدوري الإيطالي فقط من أجل الفوز بلقب.
وأضاف «لدي حماس الفوز مثل لاعب شاب، أريد الكفاح لأقصى درجة، إذا عدت لإيطاليا سيكون هدفي هو الفوز بلقب الدوري المحلي».
وأشارت التقارير خلال الأيام القليلة الماضية إلى أن إبراهيموفيتش قد يكون ضمن البدائل التي قد يلجأ إليها إنتر ميلان.
وقال إبراهيموفيتش «أحببت التوثيق الخاص بالفترة التي قضاها مارادونا مع نابولي، وأعتقد أنه ما من لاعب مثله، مشاهدة حب مارادونا لدى المشجعين في مدينة نابولي يشجعني على خوض تجربة مع نابولي».
وأشار إبراهيموفيتش إلى أن يوفنتوس ما زال المرشح الأقوى للقب الدوري الإيطالي.
كما كشف عن رأيه في اثنين من أبرز المدربين الذين توافدوا عليه في مسيرته الكروية، وهما البرتغالي جوزيه مورينيو والإسباني جوسيب جوارديولا، حيث أبدى تقديره واحترامه لمورينيو، بينما بدا رأيه في جوارديولا على النقيض، حيث يرى أن الأخير ترك بصمة سلبية في مسيرته على عكس البصمة الإيجابية لمورينيو.
وسبق لمورينيو أن درب إبراهيموفيتش في إنتر ميلان ومانشستر يونايتد الإنجليزي فيما تولى جوارديولا تدريبه في برشلونة الإسباني.
وقال «ما زلت أشعر بالأثر الجيد الذي تركه مورينيو على مسيرتي الرائعة».
ورغم الفترة الهزيلة التي قضاها مورينيو في ولايته الأخيرة مع تشيلسي، والتي خلت من الألقاب، يثق زلاتان بأنه «لا يزال سبيشيال وان، وأنه قادر على استعادة الألقاب»، قائلا «أتمنى عودة مورينيو لاستئناف مسيرته التدريبية في أقرب وقت ممكن، وأثق بأنه سيستعيد الألقاب سريعا».
وفي المقابل بدا شعوره تجاه جوارديولا مغايرا تماما، قائلا «لم نصطدم من قبل أبدا، ولكن هناك أشياء أخرى كانت تزعجه، عندما نلتقي كان يتوارى، كان ينتظر حتى أمر ليخرج بعدها من غرف تغيير الملابس، كمدرب يعد ظاهرة».
