11 هدفا للثقافة العمالية أبرزها تعريف طالبي العمل بالوظيفة المناسبة

ناقشت ورشة عمل الثقافة العمالية تحت شعار ​«معا نحو سوق عمل واع» 11 هدفا من أبرزها تعريف طالبي العمل بكيفية الحصول على الوظيفة المناسبة وتغيير المفاهيم السلبية والقناعات والنظرة الدونية لبعض المهن، وكذلك الأنماط العديدة من المهن التي لا تحتاج إلى مختص وتأهيل الشاب لدعم بناء المجتمع وإحلاله بديلا للعمالة الوافدة في مختلف المهن.

والتي قدمها مدير خدمة العملاء والعلاقات العمالية بمكتب العمل بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بدور بحضور مساعد أمين عام غرفة جدة لقطاعات الأعمال مازن كتبي، وذلك في إطار حملات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتوعية المجتمع والتعريف بالحقوق والواجبات التي ينبغي معرفتها للعاملين في القطاع الخاص.

وتناول مدير خدمة العملاء والعلاقات العمالية بمكتب العمل بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بدور خلال الورشة، عقود العمل، وواجبات الموظف وحقوقه في عقد العمل، وأنواع الأجور وساعات العمل ونظام الإجازات الرسمية والمستحقة للعامل والمرأة العاملة والحقوق العامة في عقد العمل، مبينا أن ذلك يهدف لحفظ حقوق العمال وأصحاب الأعمال وضمان التعريف بحقوق أطراف الإنتاج الثلاثة وواجباتهم.

وتطرق لتعريف المقبولين في سوق العمل بواقع العلاقات العمالية كما وردت في نظام العمل السعودي، وضرورة تنمية مهارات الشباب وخاصة الباحثين عن الوظائف، وإلمامهم بهذه الأنظمة للحد من الخلافات العمالية الناتجة عن عدم وجود عقود عمل متفق عليها، مركزا على إيصال رسالة مكتب العمل وأنظمته إلى شريحة كبيرة من أفراد المجتمع.

1 تثقيف المهني والمساهمة في حل المشكلات المهنية

2 غرس مفهوم حب المهنة والتشجيع على العمل

3 إكساب مهارات إضافية مختلفة

4 تغيير المفاهيم السلبية والقناعات والنظرة الدونية لبعض المهن

5 تثقيف المهني والمساهمة في حل المشكلات المهنية

6 تثقيف العامل لنفسه من خلال معرفة حقوقه وواجباته

7 تعريف طالبي العمل بكيفية الحصول على الوظيفة المناسبة

8 إثراء ثقافة المجتمع بالأنماط العديدة من المهن التي لا تحتاج إلى مختص

9 الاستفادة من الوضع الاقتصادي الجيد بالمملكة والقدرة الاستيعابية لسوق العمل

10 تأهيل الشاب لدعم بناء المجتمع وإحلاله بديلا للعمالة الوافدة في مختلف المهن.

11 نشر أخلاقيات العمل بين العاملين وإعانتهم على المحافظة على وظائفهم وتنميتها