الإرياني: الحوثيون يقتلون مؤيديهم على طريقة داعش
الأربعاء - 24 يوليو 2019
Wed - 24 Jul 2019
معمر الإرياني
جدد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني مطالبته للمجتمع الدولي والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان لاتخاذ مواقف واضحة من إرهاب ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بحق اليمنيين، ودعم جهود الحكومة في تثبيت دعائم الأمن والاستقرار.
جاء ذلك على خلفية نشر الميليشيات فيديو لسحل مجاهد الغولي، أحد الشخصيات الاجتماعية بمحافظة عمران الذين ساندوا الميليشيات في معارك محافظة عمران، واقتحام معسكر اللواء 301 والفرقة الأولى مدرع بالعاصمة صنعاء.
وقال وزير الإعلام اليمني في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية «الحوثيون لم يكتفوا بقتله بل نكلوا بجثته وسحلوه بعد أن فجروا منزله»، معربا عن أمله في أن تكون هذه الجرائم الإرهابية عبرة لأبناء القبائل ممن لا يزالون في صف ميليشيات الحوثي ويدفعون بأبنائهم وإخوانهم للقتال في جبهاتها، وهو ما يؤكد أن ميليشيات الحوثي لا عهد لها ولا ذمة، وأن هذه الجرائم ستطال كل الشخصيات الاجتماعية بعد أن تكتفي الميليشيات من خدماتهم.
ولفت الإرياني إلى أن هذه الجرائم التي ترتكبها ميليشيات الحوثي، والتي لم يسلم منها عناصرها، تؤكد وحشيتها ودمويتها وتعطشها للدماء، وأن عقيدتها مبنية على القتل واستباحة الدماء وانتهاك كل الحرمات، وأن وضعها على قوائم الإرهاب بات ضرورة للحفاظ على الأمن والسلم والتعايش.
جاء ذلك على خلفية نشر الميليشيات فيديو لسحل مجاهد الغولي، أحد الشخصيات الاجتماعية بمحافظة عمران الذين ساندوا الميليشيات في معارك محافظة عمران، واقتحام معسكر اللواء 301 والفرقة الأولى مدرع بالعاصمة صنعاء.
وقال وزير الإعلام اليمني في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية «الحوثيون لم يكتفوا بقتله بل نكلوا بجثته وسحلوه بعد أن فجروا منزله»، معربا عن أمله في أن تكون هذه الجرائم الإرهابية عبرة لأبناء القبائل ممن لا يزالون في صف ميليشيات الحوثي ويدفعون بأبنائهم وإخوانهم للقتال في جبهاتها، وهو ما يؤكد أن ميليشيات الحوثي لا عهد لها ولا ذمة، وأن هذه الجرائم ستطال كل الشخصيات الاجتماعية بعد أن تكتفي الميليشيات من خدماتهم.
ولفت الإرياني إلى أن هذه الجرائم التي ترتكبها ميليشيات الحوثي، والتي لم يسلم منها عناصرها، تؤكد وحشيتها ودمويتها وتعطشها للدماء، وأن عقيدتها مبنية على القتل واستباحة الدماء وانتهاك كل الحرمات، وأن وضعها على قوائم الإرهاب بات ضرورة للحفاظ على الأمن والسلم والتعايش.
