السعودية تجمع جهات دولية وعربية لتنمية واستقرار اليمن
الاثنين - 08 يوليو 2019
Mon - 08 Jul 2019
المشاركون في ورشة العمل (واس)
دشن قائد القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية في اليمن، الفريق الركن فهد بن تركي بن عبدالعزيز أمس، فعاليات ورشة عمل «العمليات الإنسانية المتزامنة مع سير العمليات العسكرية ومرحلة الاستقرار في اليمن»، التي تنظمها قيادة القوات المشتركة بالشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية OCHA والوكالة الأمريكية للتنمية USAID وإدارة التنمية الدولية البريطانية DFID، بمشاركة عدد من منسوبي القوات المسلحة ومنسوبي أعضاء التحالف في فندق الماريوت بالرياض.
وقال في كلمته خلال الافتتاح: «إن عاصفة الحزم وإعادة الأمل في اليمن هي في الأساس دعم وهدفها إنساني بحت، وحماية الشعب اليمني من التمدد الإيراني والميليشيات الحوثية، ولمعرفتنا التامة ما سوف يعانيه الشعب اليمني لو لم تتدخل المملكة وحلفاؤها لحمايتها، وأي عمل يصب لرفع مستوى المعيشة لإخواننا في اليمن لتحقيق التنمية والاستقرار»، عادا هذا العمل بالإيجابي ويفوق العمل العسكري، وأن العمل العسكري يقوم بحمايتهم بالمقام الأول، داعيا الجميع إلى تفهم ذلك وأن أمامهم برنامج مكثف في العمليات العسكرية.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن محمد آل جابر، أن الورشة تأتي للدفع قدما بعجلة الاستقرار لتحقيق الأمن والسلام لليمن الشقيق، مثنيا على القائمين في تنظيم هذه الورشة والإعداد المميز لها.
ورحب بجميع الوكالات التنموية في الدول الصديقة من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة والوكالات الأممية، ممثلة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والمنظمات الدولية والمهتمين بالشأن اليمني، مبينا أن الورشة ستفتح مجالا أكبر لطرح الرؤى التي من شأنها الرفع من المستوى التنسيقي بين مختلف المنظمات العاملة في الداخل اليمني.
وأشار إلى أن المملكة ومن منطلق دورها الريادي في المنطقة وشعورها الإنساني نحو الأشقاء في اليمن سعت إلى مد يد العون للأشقاء في اليمن.
وقال في كلمته خلال الافتتاح: «إن عاصفة الحزم وإعادة الأمل في اليمن هي في الأساس دعم وهدفها إنساني بحت، وحماية الشعب اليمني من التمدد الإيراني والميليشيات الحوثية، ولمعرفتنا التامة ما سوف يعانيه الشعب اليمني لو لم تتدخل المملكة وحلفاؤها لحمايتها، وأي عمل يصب لرفع مستوى المعيشة لإخواننا في اليمن لتحقيق التنمية والاستقرار»، عادا هذا العمل بالإيجابي ويفوق العمل العسكري، وأن العمل العسكري يقوم بحمايتهم بالمقام الأول، داعيا الجميع إلى تفهم ذلك وأن أمامهم برنامج مكثف في العمليات العسكرية.
وأكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن محمد آل جابر، أن الورشة تأتي للدفع قدما بعجلة الاستقرار لتحقيق الأمن والسلام لليمن الشقيق، مثنيا على القائمين في تنظيم هذه الورشة والإعداد المميز لها.
ورحب بجميع الوكالات التنموية في الدول الصديقة من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة والوكالات الأممية، ممثلة بمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية والمنظمات الدولية والمهتمين بالشأن اليمني، مبينا أن الورشة ستفتح مجالا أكبر لطرح الرؤى التي من شأنها الرفع من المستوى التنسيقي بين مختلف المنظمات العاملة في الداخل اليمني.
وأشار إلى أن المملكة ومن منطلق دورها الريادي في المنطقة وشعورها الإنساني نحو الأشقاء في اليمن سعت إلى مد يد العون للأشقاء في اليمن.
