ولي العهد يبحث مع الرئيس الأمريكي التنسيق المشترك بالمستجدات الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها
ترمب عبر عن اعتزازه بصداقة الأمير محمد بن سلمان مشيدا بإنجازات المملكة خاصة في مكافحة الإرهاب
ترمب عبر عن اعتزازه بصداقة الأمير محمد بن سلمان مشيدا بإنجازات المملكة خاصة في مكافحة الإرهاب
السبت - 29 يونيو 2019
Sat - 29 Jun 2019
بحث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس وفد المملكة المشارك في قمة قادة دول مجموعة العشرين، الأمير محمد بن سلمان مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب في مدينة أوساكا اليابانية أمس التنسيق المشترك تجاه القضايا ومستجدات الأحداث الإقليمية وموقف البلدين منها والجهود المبذولة تجاهها.
وعبر الرئيس ترمب عن اعتزازه بصداقة ولي العهد، مشيدا بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق ترمب إلى العلاقات التجارية والاقتصادية والعسكرية بين أمريكا والمملكة، وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفا إياها بالرائعة.
وأعرب ولي العهد عن شكره وتقديره للرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا المملكة العربية السعودية، وهي رحلة طويلة، وإنا عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، ونحتاج إلى عمل المزيد».
وأضاف الأمير محمد بن سلمان «قمنا بالعمل معكم فخامة الرئيس وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
وجرى خلال الاجتماع تبادل الأحاديث حول علاقات الصداقة التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة.
حضر الاجتماع وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء عادل الجبير.
كما حضره من الجانب الأمريكي، وزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي جون بولتون، وكبير مستشاري الرئيس جاريد كوشنير، وكبير مستشاري الرئيس دان سكافينو، ومساعد الرئيس مدير سياسة التجارة والتصنيع بيتر نافارو.
وعبر الرئيس ترمب عن اعتزازه بصداقة ولي العهد، مشيدا بالإنجازات الكبيرة التي حققها للمملكة، وبخاصة الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه.
وتطرق ترمب إلى العلاقات التجارية والاقتصادية والعسكرية بين أمريكا والمملكة، وما تحققها من مصالح مشتركة للبلدين، واصفا إياها بالرائعة.
وأعرب ولي العهد عن شكره وتقديره للرئيس الأمريكي على مشاعره الترحيبية، وقال «نحن نحاول أن نعمل الأفضل لبلدنا المملكة العربية السعودية، وهي رحلة طويلة، وإنا عملنا الكثير خلال السنوات القليلة الماضية، ونحتاج إلى عمل المزيد».
وأضاف الأمير محمد بن سلمان «قمنا بالعمل معكم فخامة الرئيس وأنجزنا العديد من الإنجازات العظيمة على الصعيد السياسي، والعسكري، والاقتصادي، بشكل خاص وبشكل غير مسبوق في الماضي، وأعتقد أن هذا الأمر سيسهم على مستوى نمو الناتج المحلي الإجمالي وفي توفير الوظائف والأمن في كلا البلدين، ونأمل في عمل المزيد».
وجرى خلال الاجتماع تبادل الأحاديث حول علاقات الصداقة التاريخية بين المملكة والولايات المتحدة.
حضر الاجتماع وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر، ونائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الخارجية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء عادل الجبير.
كما حضره من الجانب الأمريكي، وزير الخارجية مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي جون بولتون، وكبير مستشاري الرئيس جاريد كوشنير، وكبير مستشاري الرئيس دان سكافينو، ومساعد الرئيس مدير سياسة التجارة والتصنيع بيتر نافارو.