التكامل التنموي يناقش معوقات مزارع الورد الطائفي
الجمعة - 03 مايو 2019
Fri - 03 May 2019
سعد الميموني متحدثا خلال ورشة العمل (واس)
نظم مركز التكامل التنموي بإمارة منطقة مكة المكرمة أمس الأول ورشة عمل بعنوان «سلسلة القيمة المتكاملة للورد الطائفي»، بحضور محافظ الطائف سعد الميموني، وممثلي مركز التكامل التنموي بالإمارة وممثلي الجهات الحكومية المعنية، والمختصين والمهتمين بزراعة الورد الطائفي، وذلك بمقر الغرفة التجارية بالمحافظة.
واستعرضت الورشة سلسلة القيمة المتكاملة للورد الطائفي، والمعوقات والتحديات التي تواجه مزارع ومصانع الورد الطائفي، كما شهدت عرضا لجامعة الطائف لآخر الدراسات والأبحاث عن الورد الطائفي، وعرضا لمركز التكامل التنموي لمخرجات الاستبيان الخاص بالورشة.
وتحدث الميموني عن أهمية ورش الورد الطائفي لما يمثله هذا المنتج من قيمة اقتصادية عالية ورمز لمدينة الطائف.
وشجع مقترح إنشاء لجنة خاصة بمهرجانات الورد الطائفي تضم جميع الجهات الحكومية المعنية والقطاع الخاص، من أجل خدمة هذا المنتج ومزارعي ومصنعي الورد.
واستعرضت الورشة عددا من المعوقات والتحديات التي تواجههم في صناعة الورد الطائفي، ومن أهمها صعوبة الحصول على قروض من جهات التمويل، وصعوبة الحصول على تأشيرات العمل الموسمية، وعدم توفر مدينة صناعية قائمة، وعدم توفر شبكة مياه الري، وعدم وجود جهة معنية بالورد الطائفي، وصعوبة الحصول على تراخيص صناعية، وعدم الإلمام بآلية التصدير للخارج، وشهادة المنشأة وطرق التغليف وحفظ المنتج من التلف، وأخيرا الحاجة إلى دعم الفكرة والتسويق لها عالميا.
واستعرضت الورشة سلسلة القيمة المتكاملة للورد الطائفي، والمعوقات والتحديات التي تواجه مزارع ومصانع الورد الطائفي، كما شهدت عرضا لجامعة الطائف لآخر الدراسات والأبحاث عن الورد الطائفي، وعرضا لمركز التكامل التنموي لمخرجات الاستبيان الخاص بالورشة.
وتحدث الميموني عن أهمية ورش الورد الطائفي لما يمثله هذا المنتج من قيمة اقتصادية عالية ورمز لمدينة الطائف.
وشجع مقترح إنشاء لجنة خاصة بمهرجانات الورد الطائفي تضم جميع الجهات الحكومية المعنية والقطاع الخاص، من أجل خدمة هذا المنتج ومزارعي ومصنعي الورد.
واستعرضت الورشة عددا من المعوقات والتحديات التي تواجههم في صناعة الورد الطائفي، ومن أهمها صعوبة الحصول على قروض من جهات التمويل، وصعوبة الحصول على تأشيرات العمل الموسمية، وعدم توفر مدينة صناعية قائمة، وعدم توفر شبكة مياه الري، وعدم وجود جهة معنية بالورد الطائفي، وصعوبة الحصول على تراخيص صناعية، وعدم الإلمام بآلية التصدير للخارج، وشهادة المنشأة وطرق التغليف وحفظ المنتج من التلف، وأخيرا الحاجة إلى دعم الفكرة والتسويق لها عالميا.
