ريما بنت بندر: الأداء المهني لمركز الملك سلمان أوصل المساعدات للعالم
الأربعاء - 01 مايو 2019
Wed - 01 May 2019
ريما بنت بندر وعبدالله الربيعة (واس)
التقى المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله الربيعة بسفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، في مقر المركز بالرياض أمس.
واستعرض البرامج الإنسانية التي يقوم بها المركز وإسهاماته المتعددة في مختلف دول العالم التي وصلت إلى الآن 44 دولة، أبرزها اليمن، وجرى خلال اللقاء بحث الأمور المتعلقة بالشؤون الإنسانية والإغاثية، وأبدت الأميرة ريما بنت بندر سعادتها بالأداء المهني الفعال لمركز الملك سلمان للإغاثة ومساعداته التي شملت دول عديدة حول العالم.
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس برنامجه التطوعي الطبي الثالث في مخيم الزعتري، حيث يتكون من 14 طبيبا متخصصا في طب الأسنان والعلاج الطبيعي والوظيفي والجلدية والطب النفسي.
وقام الفريق في يومه الأول بتشخيص وعلاج أكثر من 200 حالة في تخصصات مختلفة، منها 87 حالة علاجية في طب الأسنان تنوعت بين 38 حالة تركيب حشوات و15 علاج أسنان للأطفال و14 حالة علاج جذور وأعصاب و12 حالة جراحة أسنان و8 حالات علاج لثة، وتشخيص 38 حالة في عيادة الجلدية و12 حالة تشخيص نفسي، فيما قدم فريق التأهيل العلاج الطبيعي والوظيفي لـ 20 مستفيدا.
ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة أسبوع كامل يباشر خلالها الفريق الحالات العلاجية والجراحية وتقديم محاضرات توعوية والتدريب في صحة الفم والأسنان لمختلف الأعمار في المخيم.
ووزع المركز 928 سلة غذائية رمضانية على العائلات اللبنانية واللاجئين السوريين في بلدتي حاصبيا وشبعا في جنوب لبنان، حيث جرى تأمين اللبنانيين والسوريين بالسلال الرمضانية المكونة من مجموعة من المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسرة كغذاء يومي، تكفي السلة الواحد الأسرة المتوسطة قرابة شهر كامل.
ووزع المركز 230 خيمة و690 بطانية و460 بساطا للنازحين والمتضررين في مديريات حيران وحرض وعبس بمحافظة حجة، يستفيد منها 1.380 فردا بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في إطار المساعدات الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة ممثلة بالمركز لتقديم العون للمحتاجين من أبناء الشعب اليمني في مختلف المجالات.
واستعرض البرامج الإنسانية التي يقوم بها المركز وإسهاماته المتعددة في مختلف دول العالم التي وصلت إلى الآن 44 دولة، أبرزها اليمن، وجرى خلال اللقاء بحث الأمور المتعلقة بالشؤون الإنسانية والإغاثية، وأبدت الأميرة ريما بنت بندر سعادتها بالأداء المهني الفعال لمركز الملك سلمان للإغاثة ومساعداته التي شملت دول عديدة حول العالم.
وأطلق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس برنامجه التطوعي الطبي الثالث في مخيم الزعتري، حيث يتكون من 14 طبيبا متخصصا في طب الأسنان والعلاج الطبيعي والوظيفي والجلدية والطب النفسي.
وقام الفريق في يومه الأول بتشخيص وعلاج أكثر من 200 حالة في تخصصات مختلفة، منها 87 حالة علاجية في طب الأسنان تنوعت بين 38 حالة تركيب حشوات و15 علاج أسنان للأطفال و14 حالة علاج جذور وأعصاب و12 حالة جراحة أسنان و8 حالات علاج لثة، وتشخيص 38 حالة في عيادة الجلدية و12 حالة تشخيص نفسي، فيما قدم فريق التأهيل العلاج الطبيعي والوظيفي لـ 20 مستفيدا.
ومن المقرر أن تستمر الحملة لمدة أسبوع كامل يباشر خلالها الفريق الحالات العلاجية والجراحية وتقديم محاضرات توعوية والتدريب في صحة الفم والأسنان لمختلف الأعمار في المخيم.
ووزع المركز 928 سلة غذائية رمضانية على العائلات اللبنانية واللاجئين السوريين في بلدتي حاصبيا وشبعا في جنوب لبنان، حيث جرى تأمين اللبنانيين والسوريين بالسلال الرمضانية المكونة من مجموعة من المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسرة كغذاء يومي، تكفي السلة الواحد الأسرة المتوسطة قرابة شهر كامل.
ووزع المركز 230 خيمة و690 بطانية و460 بساطا للنازحين والمتضررين في مديريات حيران وحرض وعبس بمحافظة حجة، يستفيد منها 1.380 فردا بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في إطار المساعدات الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة ممثلة بالمركز لتقديم العون للمحتاجين من أبناء الشعب اليمني في مختلف المجالات.
