الانقلابيون يمنعون كاميرت من لقاء وفد الحكومة الشرعية بمجمع إخوان ثابت
مصرع المسؤول الحوثي الأول عن إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة في ظروف غامضة
مصرع المسؤول الحوثي الأول عن إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة في ظروف غامضة
الخميس - 17 يناير 2019
Thu - 17 Jan 2019
منعت ميليشيات الحوثي الموالية لإيران رئيس لجنة التنسيق المشتركة لمراقبة تنفيذ اتفاق السويد كبير المراقبين الأمميين لوقف إطلاق النار في الحديدة الجنرال الهولندي باتريك كاميرت، من لقاء وفد الحكومة الشرعية في اللجنة المشتركة، في تصعيد خطير من قبل الانقلابيين وتحد صريح للمجتمع الدولي.
وبعد ساعات سمحت له بعقد اللقاء. وأكد مصدر حكومي أن الاجتماع كان مقررا أن يعقد داخل مجمع إخوان ثابت الصناعي شرق مدينة الحديدة.
هذا واستأنف ممثلو الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي اجتماعاتهم أمس لليوم الثاني على التوالي في العاصمة الأردنية عمان، لمتابعة تنفيذ بند اتفاق تبادل الأسرى الذي أقر في السويد.ويسعى مكتب المبعوث الخاص إلى اليمن لإيجاد أرضية مشتركة تسمح بتخطي العقبات والتمهيد لتنفيذ المراحل النهائية للاتفاق، الذي تضمن 5 مراحل، أغلبها خاص بتبادل اللوائح وتنقيحها وإبداء الملاحظات عليها وإضافة أسماء.
وتعقد اللقاءات بحضور ممثلين عن مكتب المبعوث الدولي مارتن غريفيث، وممثلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وجدد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالله السعدي، في كلمة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي أمس، التأكيد على حرص الحكومة على تحقيق السلام الشامل والمستدام الذي يلبي تطلعات الشعب اليمني في بناء يمن اتحاد يسوده الاستقرار والسلام والتنمية ويسهم بدور فاعل في ضمان الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مؤكدا على أن ذلك السلام هو المبني على المرجعيات المتفق عليها وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وعلى رأسها القرار رقم 2216.
من جهة أخرى، لقي القيادي الحوثي البارز المطلوب 19 في قوائم تحالف دعن الشرعية في اليمن، قائد القوات الجوية السابق المعين من قبل الحوثيين، المسؤول الأول عن إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة اللواء إبراهيم الشامي مصرعه في ظروف غامضة.
ورجحت مصادر بأنه تعرض للتصفية من قبل قيادات حوثية أخرى، في ظل الصراعات الداخلية، لكن وسائل إعلام حوثية خرجت برواية أخرى تفيد بوفاته طبيعيا نتيجة تعرضه لجلطة قلبية أسعف على إثرها للعناية المركزة في مركز القلب العسكري.
مشاهدات يمنية
وبعد ساعات سمحت له بعقد اللقاء. وأكد مصدر حكومي أن الاجتماع كان مقررا أن يعقد داخل مجمع إخوان ثابت الصناعي شرق مدينة الحديدة.
هذا واستأنف ممثلو الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي اجتماعاتهم أمس لليوم الثاني على التوالي في العاصمة الأردنية عمان، لمتابعة تنفيذ بند اتفاق تبادل الأسرى الذي أقر في السويد.ويسعى مكتب المبعوث الخاص إلى اليمن لإيجاد أرضية مشتركة تسمح بتخطي العقبات والتمهيد لتنفيذ المراحل النهائية للاتفاق، الذي تضمن 5 مراحل، أغلبها خاص بتبادل اللوائح وتنقيحها وإبداء الملاحظات عليها وإضافة أسماء.
وتعقد اللقاءات بحضور ممثلين عن مكتب المبعوث الدولي مارتن غريفيث، وممثلين عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وجدد مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عبدالله السعدي، في كلمة خلال جلسة مجلس الأمن الدولي أمس، التأكيد على حرص الحكومة على تحقيق السلام الشامل والمستدام الذي يلبي تطلعات الشعب اليمني في بناء يمن اتحاد يسوده الاستقرار والسلام والتنمية ويسهم بدور فاعل في ضمان الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مؤكدا على أن ذلك السلام هو المبني على المرجعيات المتفق عليها وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وعلى رأسها القرار رقم 2216.
من جهة أخرى، لقي القيادي الحوثي البارز المطلوب 19 في قوائم تحالف دعن الشرعية في اليمن، قائد القوات الجوية السابق المعين من قبل الحوثيين، المسؤول الأول عن إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة اللواء إبراهيم الشامي مصرعه في ظروف غامضة.
ورجحت مصادر بأنه تعرض للتصفية من قبل قيادات حوثية أخرى، في ظل الصراعات الداخلية، لكن وسائل إعلام حوثية خرجت برواية أخرى تفيد بوفاته طبيعيا نتيجة تعرضه لجلطة قلبية أسعف على إثرها للعناية المركزة في مركز القلب العسكري.
مشاهدات يمنية
- الجيش الوطني يستعيد السيطرة على جبل العماني الأعلى والمناطق المحيطة به بمديرية باقم بصعدة
- مصرع القيادي الحوثي عباس المعمري ونجليه في غارة للتحالف العربي بمحافظة حجة
- الحوثيون يقصفون شركة تهامة، والحرائق تلتهم أجزاء من الشركة في الحديدة
- منظمات حقوقية تدين خروقات الحوثي واستهداف المدنيين ومخيمات النازحين
