دول جنوب شرق آسيا تدعم استمرار إنفانتينو
الاحد - 16 ديسمبر 2018
Sun - 16 Dec 2018
جياني إنفانتينو
أعلنت مجموعة اتحادات دول جنوب شرق آسيا لكرة القدم (آسيان) دعمها وتأييدها للسويسري جياني إنفانتينو في الانتخابات المقبلة المقررة على رئاسة الاتحاد الدولي للعبة (فيفا).
ويستطيع إنفانتينو الاعتماد على دعم آسيان في حملته للفوز بولاية جديدة في رئاسة الفيفا، خلال الانتخابات المزمع إجراؤها في يونيو المقبل.
وأعلنت مجموعة آسيان التي تضم في عضويتها 12 دولة أمس أنها تدعم استمرار إنفانتينو رئيسا للفيفا لفترة ثانية.
وكان إنفانتينو فاز برئاسة الفيفا في انتخابات 2016 بعد استقالة مواطنه جوزيف بلاتر.
وحتى الآن لم يكشف أي شخص عن تحديه لإنفانتينو في هذه الانتخابات، علما أن باب الترشح سيغلق قبل مطلع فبراير المقبل.
ويحظى إنفانتينو بدعم عام من اتحادات قارية أخرى، ولكن ليس من الاتحاد الأوروبي للعبة، والذي يبدي معارضته الشديدة لخطط إنفانتينو لتعديل كأس العالم للأندية، واستحداث بطولة للمنتخبات تحت مسمى دوري الأمم العالمي، وذلك في ظل العرض المغري الذي تلقاه من مجموعة مستثمرين من اليابان والسعودية بقيمة 25 مليار دولار.
وشكل الفيفا قوة عمل لبحث ودراسة هذا العرض ومقترح البطولتين، كما يحاول إنفانتينو إقناع جميع الاتحادات الـ211 الأعضاء في الفيفا بخططه، والتي يتردد أنها تتضمن بيع حقوق مهمة للفيفا، منها حقوق كأس العالم، رغم نفي الفيفا لهذا الأمر.
ويستطيع إنفانتينو الاعتماد على دعم آسيان في حملته للفوز بولاية جديدة في رئاسة الفيفا، خلال الانتخابات المزمع إجراؤها في يونيو المقبل.
وأعلنت مجموعة آسيان التي تضم في عضويتها 12 دولة أمس أنها تدعم استمرار إنفانتينو رئيسا للفيفا لفترة ثانية.
وكان إنفانتينو فاز برئاسة الفيفا في انتخابات 2016 بعد استقالة مواطنه جوزيف بلاتر.
وحتى الآن لم يكشف أي شخص عن تحديه لإنفانتينو في هذه الانتخابات، علما أن باب الترشح سيغلق قبل مطلع فبراير المقبل.
ويحظى إنفانتينو بدعم عام من اتحادات قارية أخرى، ولكن ليس من الاتحاد الأوروبي للعبة، والذي يبدي معارضته الشديدة لخطط إنفانتينو لتعديل كأس العالم للأندية، واستحداث بطولة للمنتخبات تحت مسمى دوري الأمم العالمي، وذلك في ظل العرض المغري الذي تلقاه من مجموعة مستثمرين من اليابان والسعودية بقيمة 25 مليار دولار.
وشكل الفيفا قوة عمل لبحث ودراسة هذا العرض ومقترح البطولتين، كما يحاول إنفانتينو إقناع جميع الاتحادات الـ211 الأعضاء في الفيفا بخططه، والتي يتردد أنها تتضمن بيع حقوق مهمة للفيفا، منها حقوق كأس العالم، رغم نفي الفيفا لهذا الأمر.
