العين يفتتح مونديال الأندية بمواجهة ويلنجتون
الأربعاء - 12 ديسمبر 2018
Wed - 12 Dec 2018
استعدادات العين لمواجهة ويلنجتون (موقع العين)
يرفع العين الإماراتي الستار عن النسخة الجديدة لبطولة كأس العالم للأندية عندما يلتقي اليوم بملعب هزاع بن زايد في العين، فريق ويلنجتون النيوزيلندي في الدور الأول للبطولة التي تجري في الإمارات للعام الثاني على التوالي.
وتمثل مباراة اليوم مواجهة «السهل الممتنع» في ظل الفارق الكبير على الأقل من الناحية النظرية، بين صاحب الأرض وحامل لقب دوري الخليج العربي الإماراتي للمحترفين وضيفه ويلنجتون الذي يوصف بأنه فريق شبه محترف.
ويشارك الفريقان في البطولة العالمية للمرة الأولى في تاريخهما وهو القاسم الوحيد المشترك بينهما، فيما تتباين ظروفهما وإمكاناتهما بشكل كبير قبل المباراة.
ويخوض العين المباراة وسط جماهيره المتحمسة وكذلك الجماهير الإماراتية بشكل عام، ويحظى أيضا بمساندة عامل الأرض.
كما يتمتع الفريق بإمكانات فنية وخططية عالية تؤهله للمنافسة على بلوغ الأدوار النهائية بشرط استغلال هذه الإمكانات التي تأتي في مقدمتها كتيبة المحترفين المتميزين مثل البرازيلي كايو والسويدي ماركوس بيرج والمصري حسين الشحات والإيفواري إبراهيم دياكي، وكذلك مجموعة من النجوم الإماراتيين المتميزين مثل إسماعيل أحمد ومحمد عبدالرحمن وعامر عبدالرحمن.
ويقود الفريق المدرب الكرواتي زوران ماميتش الذي يحلم بقيادة العين إلى إنجاز يفوق ما قدمه الجزيرة الإماراتي في النسخة الماضية عندما بلغ المربع الذهبي وفاز بالمركز الرابع.
في المقابل، يعتمد ويلنجتون على عنصر المفاجأة في المقام الأول، ولاسيما أنه فاجأ الجميع ببلوغه مونديال الأندية بعد 7 مشاركات متتالية لمواطنه أوكلاند سيتي ممثلا عن اتحاد أوقيانوسية رفعت رصيد أوكلاند إلى 9 مشاركات كرقم قياسي في البطولة.
ولهذا لن يكون لدى ويلنجتون ما يخسره في هذه البطولة، وهو ما يجعله أكثر هدوءا من مضيفه الإماراتي في مباراة الغد التي يتأهل الفائز منها لملاقاة الترجي التونسي بطل أفريقيا في الدور الثاني لمونديال الأندية.
ويفتقد ويلنجتون للخبرة بمونديال الأندية، لكنه يتطلع إلى ترك بصمة واضحة في مشاركته الأولى بالبطولة وإن كانت مهمة الفريق في غاية الصعوبة أمام فرق تفوقه في الخبرة والإمكانات.
ويعتمد ويلنجتون على مجموعة من اللاعبين النيوزيلنديين مع دعم بعض المحترفين مثل المهاجمين الفرنسي ستيفن ليسفيل والإنجليزي روس ألان ولاعبي الوسط الأيرلندي إيريك مولوي والأرجنتيني ماريو بارسيا.
وتمثل مباراة اليوم مواجهة «السهل الممتنع» في ظل الفارق الكبير على الأقل من الناحية النظرية، بين صاحب الأرض وحامل لقب دوري الخليج العربي الإماراتي للمحترفين وضيفه ويلنجتون الذي يوصف بأنه فريق شبه محترف.
ويشارك الفريقان في البطولة العالمية للمرة الأولى في تاريخهما وهو القاسم الوحيد المشترك بينهما، فيما تتباين ظروفهما وإمكاناتهما بشكل كبير قبل المباراة.
ويخوض العين المباراة وسط جماهيره المتحمسة وكذلك الجماهير الإماراتية بشكل عام، ويحظى أيضا بمساندة عامل الأرض.
كما يتمتع الفريق بإمكانات فنية وخططية عالية تؤهله للمنافسة على بلوغ الأدوار النهائية بشرط استغلال هذه الإمكانات التي تأتي في مقدمتها كتيبة المحترفين المتميزين مثل البرازيلي كايو والسويدي ماركوس بيرج والمصري حسين الشحات والإيفواري إبراهيم دياكي، وكذلك مجموعة من النجوم الإماراتيين المتميزين مثل إسماعيل أحمد ومحمد عبدالرحمن وعامر عبدالرحمن.
ويقود الفريق المدرب الكرواتي زوران ماميتش الذي يحلم بقيادة العين إلى إنجاز يفوق ما قدمه الجزيرة الإماراتي في النسخة الماضية عندما بلغ المربع الذهبي وفاز بالمركز الرابع.
في المقابل، يعتمد ويلنجتون على عنصر المفاجأة في المقام الأول، ولاسيما أنه فاجأ الجميع ببلوغه مونديال الأندية بعد 7 مشاركات متتالية لمواطنه أوكلاند سيتي ممثلا عن اتحاد أوقيانوسية رفعت رصيد أوكلاند إلى 9 مشاركات كرقم قياسي في البطولة.
ولهذا لن يكون لدى ويلنجتون ما يخسره في هذه البطولة، وهو ما يجعله أكثر هدوءا من مضيفه الإماراتي في مباراة الغد التي يتأهل الفائز منها لملاقاة الترجي التونسي بطل أفريقيا في الدور الثاني لمونديال الأندية.
ويفتقد ويلنجتون للخبرة بمونديال الأندية، لكنه يتطلع إلى ترك بصمة واضحة في مشاركته الأولى بالبطولة وإن كانت مهمة الفريق في غاية الصعوبة أمام فرق تفوقه في الخبرة والإمكانات.
ويعتمد ويلنجتون على مجموعة من اللاعبين النيوزيلنديين مع دعم بعض المحترفين مثل المهاجمين الفرنسي ستيفن ليسفيل والإنجليزي روس ألان ولاعبي الوسط الأيرلندي إيريك مولوي والأرجنتيني ماريو بارسيا.
