16 مهارة لصحفي المستقبل
السبت - 08 ديسمبر 2018
Sat - 08 Dec 2018
سيؤثر التقدم والتطور التقني والرقمي على كثير من المجالات وأهمها الصحافة، وبسبب استحالة تخلي الصحافة عن الصحفيين أو استخدام الأتمتة والخوارزميات في التقارير الدورية لما يحدث على الأرض، إلا أنه بات من الضروري أن يعزز الصحفي من مهاراته وقدراته في إنشاء التقارير حتى تصل لجمهور أكبر وتحقق أهدافها.
وبالبحث في 10 مصادر مهتمة بالصحافة ومستقبلها، هنا أبرز المهارات الأساسية لمستقبل الصحفي الناجح:
1 صنع قصص الفيديو والصوت «Creating video and audio stories»: يضيف الفيديو والصوت عمقا أكبر وأكثر إقناعا، خاصة عند استخدام التنسيقات والمعدات الملائمة للقصة المقدمة، ولا يمكن الاعتماد على الهاتف الذكي فحسب، بل إن جودة المقطع النهائي تعكس مدى الجهد المبذول لإخراجه، كما تسهم عملية التحرير والتنسيق في الفهم العميق للقصة ونقلها للجمهور.
2 الصحافة المتنقلة «Mobile journalism»: يمكن أن يكون الهاتف الذكي أداة مفيدة لجمع الأخبار ورواية القصص والتقاط الصور والأفلام وتسجيل الصوت وتعديله باستخدام الهاتف المحمول، بالإضافة لميزة تكلفة الإنتاج المنخفضة.
3 جمع الأخبار عن طريق وسائل التواصل الاجتماعية «Social media news gathering»: بدأت صحف عالمية في استخدام فيس بوك وتويتر كأحد مصادر معلوماتها، ويحتاج الصحفي القدرة العالية على الحصول على معلومات موثوق بها من وسائل التواصل الاجتماعية والتحقق من الصور ومقاطع الفيديو عبر الانترنت، إضافة إلى التواصل مع شهود العيان باحترافية.
4 التشفير والترميز «Basic coding»: تسهم المعرفة بأساسيات لغات البرمجة مثل HTML وCSS الأخرى بابتكار مخططات معلوماتية مختلفة تماما عن تلك التي تم إنشاؤها باستخدام معايير قديمة، كذلك تجعل القصة أكثر وضوحا من خلال وضع أفكار قصصية تفاعلية جديدة.
5 الإحصاءات والبيانات «Statistics and data»: تحتل غالبية قصص البيانات الصفحة الأولى للصحف، ويتطلب إنشاء مثل هذه القصص مهارات عدة متداخلة، أهمها: جمع وتخزين المعلومات الكترونيا، وتفسيرها وصنع قصة منها، وتنظيم جداول البيانات الضخمة إلى شرائح لعرضها وبوضوح.
6 تمثيل البيانات «Data visualization»: تعمل على توصيل القصة بفعالية ونشر وقائع القصة بطريقة لا يستطيع النص العادي القيام بها، مع إمكانية استخدام أدوات مجانية ومرنة في إنشاء الرسوم البيانية.
7 البرمجة «Programing»: تمنح الصحفي القدرة على تقديم قصص وإعداد تقارير وإنشاء تصورات مرئية وتفاعلية باستخدام الوسائط المتعددة، كما ستسهم مهاراته في HTML وCSS وPHP وJavaScript وActionScript3 في الارتقاء بمستوى الصحافة الالكترونية.
8 الانفتاح «Open-minded Experimenter»: تقبل التوجهات الجديدة والتكييف معها والاستعداد لخوص تجارب جديدة دون تردد، وأشار «ألفريد هيرميدا»، الأستاذ المساعد في كلية الدراسات العليا للصحافة في جامعة كولومبيا البريطانية إلى أن «التحدي الذي يواجه الصحفيين الجدد هو الانتقال الفكري من السيطرة والمحتوى إلى الانفتاح والاتصال مع الجماهير».
9 التفسير والتحليل للبيانات «Data Journalism»: تظهر القدرة العالية في تحليل البيانات قصصا مخبأة لم تظهر عند قراءة البيانات بشكل سطحي وتعزز الموضوعية الصحفية، كما تسهم حركة البيانات المفتوحة في ذلك من خلال إتاحة المعلومات الضخمة للجمهور.
10 إخبار القصص عن طريق الوسائط المتعددة «Multimedia Storyteller»: تزايدت أعداد مشاهدة ونشر مقاطع الفيديو والصوت والصور بشكل مستمر في الآونة الأخيرة، مما جعل شركات إخبارية تخصص صحفيين لصنع قصص باستخدام الوسائط المتعددة.
11 الصحفي الاجتماعي وبناء المجتمعات «The Social Journalist and Community Builder»: سيكون الصحفي بحاجة للتفاعل مع الجمهور والترويج لمحتواه وبناء علامة خاصة به كرائد للفكر، حيث تركز وسائل الإعلام الاجتماعية بشكل متزايد على مصداقية الصحفيين كأفراد أكثر من المؤسسة الإخبارية.
12 التعاون «Collaborative Journalism»: التعاون بين الصحفيين وبين المنظمات الإعلامية ذو أهمية وتحديدا للمعنيين بالصحافة الاستقصائية، حيث يسمح لهم بالانضمام إلى الموارد والخبرات للتحقيق في القضايا ذات الصلة العامة، خاصة في مجالات السياسة والأعمال والجريمة سواء على المستوى المحلي أو عبر الحدود.
13 تعدد المهارات «Multi-skilled»: بسبب سوق العمل الصعب، فإن الصحفيين لم يعد لديهم رفاهية التركيز فقط على مجموعة واحدة من المهارات، وسيحتاجون إلى مزيج من المهارات التي تساعدهم في الابتكار المستمر وتجاوز أي عقبات.
14 الأمن «Security»: يتطلب العمل في الصحافة الالكترونية مهارات في الأمان الرقمي لحماية المعلومات والبيانات من المراقبة والتجسس وحتى السرقة من منافس آخر.
15 المدونات «Blogger»: تسهم كتابة المدونات بانتظام في صناعة صحفي اجتماعي منخرط في مجتمعات الانترنت وذي بصمة متميزة، كما ستساعد في تطوير مهارات الصحفيين الذين يواصلون تمرين أدواتهم بشكل عملي.
16 التفكير الاستراتيجي «Strategic Thinking»: يمنح الصحفي القدرة على فهم جمهوره، ورسم خطوط بين الصحافة والتواصل للتسويق وبناء العلاقات العامة، مما يساعده في نشر قصته على مدى أوسع.
وبالبحث في 10 مصادر مهتمة بالصحافة ومستقبلها، هنا أبرز المهارات الأساسية لمستقبل الصحفي الناجح:
1 صنع قصص الفيديو والصوت «Creating video and audio stories»: يضيف الفيديو والصوت عمقا أكبر وأكثر إقناعا، خاصة عند استخدام التنسيقات والمعدات الملائمة للقصة المقدمة، ولا يمكن الاعتماد على الهاتف الذكي فحسب، بل إن جودة المقطع النهائي تعكس مدى الجهد المبذول لإخراجه، كما تسهم عملية التحرير والتنسيق في الفهم العميق للقصة ونقلها للجمهور.
2 الصحافة المتنقلة «Mobile journalism»: يمكن أن يكون الهاتف الذكي أداة مفيدة لجمع الأخبار ورواية القصص والتقاط الصور والأفلام وتسجيل الصوت وتعديله باستخدام الهاتف المحمول، بالإضافة لميزة تكلفة الإنتاج المنخفضة.
3 جمع الأخبار عن طريق وسائل التواصل الاجتماعية «Social media news gathering»: بدأت صحف عالمية في استخدام فيس بوك وتويتر كأحد مصادر معلوماتها، ويحتاج الصحفي القدرة العالية على الحصول على معلومات موثوق بها من وسائل التواصل الاجتماعية والتحقق من الصور ومقاطع الفيديو عبر الانترنت، إضافة إلى التواصل مع شهود العيان باحترافية.
4 التشفير والترميز «Basic coding»: تسهم المعرفة بأساسيات لغات البرمجة مثل HTML وCSS الأخرى بابتكار مخططات معلوماتية مختلفة تماما عن تلك التي تم إنشاؤها باستخدام معايير قديمة، كذلك تجعل القصة أكثر وضوحا من خلال وضع أفكار قصصية تفاعلية جديدة.
5 الإحصاءات والبيانات «Statistics and data»: تحتل غالبية قصص البيانات الصفحة الأولى للصحف، ويتطلب إنشاء مثل هذه القصص مهارات عدة متداخلة، أهمها: جمع وتخزين المعلومات الكترونيا، وتفسيرها وصنع قصة منها، وتنظيم جداول البيانات الضخمة إلى شرائح لعرضها وبوضوح.
6 تمثيل البيانات «Data visualization»: تعمل على توصيل القصة بفعالية ونشر وقائع القصة بطريقة لا يستطيع النص العادي القيام بها، مع إمكانية استخدام أدوات مجانية ومرنة في إنشاء الرسوم البيانية.
7 البرمجة «Programing»: تمنح الصحفي القدرة على تقديم قصص وإعداد تقارير وإنشاء تصورات مرئية وتفاعلية باستخدام الوسائط المتعددة، كما ستسهم مهاراته في HTML وCSS وPHP وJavaScript وActionScript3 في الارتقاء بمستوى الصحافة الالكترونية.
8 الانفتاح «Open-minded Experimenter»: تقبل التوجهات الجديدة والتكييف معها والاستعداد لخوص تجارب جديدة دون تردد، وأشار «ألفريد هيرميدا»، الأستاذ المساعد في كلية الدراسات العليا للصحافة في جامعة كولومبيا البريطانية إلى أن «التحدي الذي يواجه الصحفيين الجدد هو الانتقال الفكري من السيطرة والمحتوى إلى الانفتاح والاتصال مع الجماهير».
9 التفسير والتحليل للبيانات «Data Journalism»: تظهر القدرة العالية في تحليل البيانات قصصا مخبأة لم تظهر عند قراءة البيانات بشكل سطحي وتعزز الموضوعية الصحفية، كما تسهم حركة البيانات المفتوحة في ذلك من خلال إتاحة المعلومات الضخمة للجمهور.
10 إخبار القصص عن طريق الوسائط المتعددة «Multimedia Storyteller»: تزايدت أعداد مشاهدة ونشر مقاطع الفيديو والصوت والصور بشكل مستمر في الآونة الأخيرة، مما جعل شركات إخبارية تخصص صحفيين لصنع قصص باستخدام الوسائط المتعددة.
11 الصحفي الاجتماعي وبناء المجتمعات «The Social Journalist and Community Builder»: سيكون الصحفي بحاجة للتفاعل مع الجمهور والترويج لمحتواه وبناء علامة خاصة به كرائد للفكر، حيث تركز وسائل الإعلام الاجتماعية بشكل متزايد على مصداقية الصحفيين كأفراد أكثر من المؤسسة الإخبارية.
12 التعاون «Collaborative Journalism»: التعاون بين الصحفيين وبين المنظمات الإعلامية ذو أهمية وتحديدا للمعنيين بالصحافة الاستقصائية، حيث يسمح لهم بالانضمام إلى الموارد والخبرات للتحقيق في القضايا ذات الصلة العامة، خاصة في مجالات السياسة والأعمال والجريمة سواء على المستوى المحلي أو عبر الحدود.
13 تعدد المهارات «Multi-skilled»: بسبب سوق العمل الصعب، فإن الصحفيين لم يعد لديهم رفاهية التركيز فقط على مجموعة واحدة من المهارات، وسيحتاجون إلى مزيج من المهارات التي تساعدهم في الابتكار المستمر وتجاوز أي عقبات.
14 الأمن «Security»: يتطلب العمل في الصحافة الالكترونية مهارات في الأمان الرقمي لحماية المعلومات والبيانات من المراقبة والتجسس وحتى السرقة من منافس آخر.
15 المدونات «Blogger»: تسهم كتابة المدونات بانتظام في صناعة صحفي اجتماعي منخرط في مجتمعات الانترنت وذي بصمة متميزة، كما ستساعد في تطوير مهارات الصحفيين الذين يواصلون تمرين أدواتهم بشكل عملي.
16 التفكير الاستراتيجي «Strategic Thinking»: يمنح الصحفي القدرة على فهم جمهوره، ورسم خطوط بين الصحافة والتواصل للتسويق وبناء العلاقات العامة، مما يساعده في نشر قصته على مدى أوسع.
