البرازيل تسقط الأوروجواي بجزائية نيمار
الاحد - 18 نوفمبر 2018
Sun - 18 Nov 2018
نيمار دا سيلفا محتفلا بهدفه (Goal.com)
سدد نيمار داسيلفا هدفا من ضربة جزاء أنقذ به البرازيل من فخ التعادل السلبي وقادها للفوز 1- 0 على منتخب الأوروجواي في مواجهة ودية كلاسيكية أقيمت مساء الجمعة على استاد «الإمارات» في العاصمة البريطانية لندن.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي الذي استمر حتى الدقيقة 75، فيما شهدت الدقيقة 76 هدف الفوز لراقصي السامبا من ضربة جزاء.
وتأتي المباراة ضمن استعدادات الفريقين لارتباطاتهما المقبلة وفي مقدمتها بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) التي تستضيفها البرازيل منتصف العام المقبل.
ويخوض كل من الفريقين مباراته الودية التالية في أوروبا أيضا، حيث يلتقي المنتخب البرازيلي نظيره الكاميروني الثلاثاء المقبل في إنجلترا أيضا، فيما يحل منتخب الأوروجواي ضيفا على نظيره الفرنسي في باريس.
وفرض المنتخب البرازيلي سيطرته على مجريات المباراة بأكملها ولكنه لم يستطع استغلال عدد من الفرص التي سنحت له أمام مرمى الأوروجواي رغم الغيابات التي عانى منها خط دفاع الأوروجواي بسبب الإصابات، حيث غاب عنه مدافعاه دييجو جودين ووخوسيه ماريا خيمينيز إضافة لحارس المرمى فيرناندو موسليرا.
وكان نيمار هو أكثر لاعبي المنتخب البرازيلي تهديدا للمرمى بفضل المهارات الفردية التي يمتلكها ولكن الحظ عانده في أكثر من كرة.
ولم يستغل روبرتو فيرمينو الفرصة بعدما دفع به المدرب تيتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في خط هجوم الفريق بدلا من جابرييل جيسوس.
ومثلما حدث في كأس العالم 2018 بروسيا، فشل المنتخب البرازيلي (راقصو السامبا) في ترجمة الفرص التي سنحت له إلى أهداف.
وفي المقابل، شكل منتخب الأوروجواي بعض الخطورة في الهجمات القليلة التي قادها خطه الأمامي القوي.
وأهدر إدينسون كافاني مهاجم منتخب الأوروجواي فرصة جيدة في الشوط الأول إثر تمريرة من زميله لويس سواريز.
وكاد سواريز يهز الشباك في بداية الشوط الثاني إثر ضربة حرة سددها بشكل رائع ولكن حارس المرمى البرازيلي أليسون كان لها بالمرصاد.
وقبل ربع ساعة على نهاية المباراة سقط دانيلو داخل منطقة الجزاء إثر تدخل من دييجو لاكسالت لاعب أوروجواي ليحتسبها الحكم ضربة جزاء سجل منها نيمار الهدف الوحيد في المباراة.
وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي الذي استمر حتى الدقيقة 75، فيما شهدت الدقيقة 76 هدف الفوز لراقصي السامبا من ضربة جزاء.
وتأتي المباراة ضمن استعدادات الفريقين لارتباطاتهما المقبلة وفي مقدمتها بطولة كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) التي تستضيفها البرازيل منتصف العام المقبل.
ويخوض كل من الفريقين مباراته الودية التالية في أوروبا أيضا، حيث يلتقي المنتخب البرازيلي نظيره الكاميروني الثلاثاء المقبل في إنجلترا أيضا، فيما يحل منتخب الأوروجواي ضيفا على نظيره الفرنسي في باريس.
وفرض المنتخب البرازيلي سيطرته على مجريات المباراة بأكملها ولكنه لم يستطع استغلال عدد من الفرص التي سنحت له أمام مرمى الأوروجواي رغم الغيابات التي عانى منها خط دفاع الأوروجواي بسبب الإصابات، حيث غاب عنه مدافعاه دييجو جودين ووخوسيه ماريا خيمينيز إضافة لحارس المرمى فيرناندو موسليرا.
وكان نيمار هو أكثر لاعبي المنتخب البرازيلي تهديدا للمرمى بفضل المهارات الفردية التي يمتلكها ولكن الحظ عانده في أكثر من كرة.
ولم يستغل روبرتو فيرمينو الفرصة بعدما دفع به المدرب تيتي المدير الفني للمنتخب البرازيلي في خط هجوم الفريق بدلا من جابرييل جيسوس.
ومثلما حدث في كأس العالم 2018 بروسيا، فشل المنتخب البرازيلي (راقصو السامبا) في ترجمة الفرص التي سنحت له إلى أهداف.
وفي المقابل، شكل منتخب الأوروجواي بعض الخطورة في الهجمات القليلة التي قادها خطه الأمامي القوي.
وأهدر إدينسون كافاني مهاجم منتخب الأوروجواي فرصة جيدة في الشوط الأول إثر تمريرة من زميله لويس سواريز.
وكاد سواريز يهز الشباك في بداية الشوط الثاني إثر ضربة حرة سددها بشكل رائع ولكن حارس المرمى البرازيلي أليسون كان لها بالمرصاد.
وقبل ربع ساعة على نهاية المباراة سقط دانيلو داخل منطقة الجزاء إثر تدخل من دييجو لاكسالت لاعب أوروجواي ليحتسبها الحكم ضربة جزاء سجل منها نيمار الهدف الوحيد في المباراة.
