أمير الشرقية يصف جيل الثمانينات بالذهبي
الأربعاء - 31 أكتوبر 2018
Wed - 31 Oct 2018
سعود بن نايف يتوسط منسوبي جائزة عطاء ووفاء (واس)
استقبل أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف أمس في مجلس الاثنينية الأسبوعي بديوان الإمارة منسوبي جائزة عطاء ووفاء لرواد الرياضة بالمنطقة الشرقية «جيل الثمانينات»، مبديا سروره بلقاء المكرمين وفخره بما حققوه من منجزات.
ووصف جيل الثمانينات الرياضي بالمميز، وقال «أبرز الإنجازات كان عرابها الرئيس العام لرعاية الشباب آنذاك، الأمير فيصل بن فهد، فقد كان القائد والموجه والعامل والفاعل، وأسهم في تحقيق حلم وصول المنتخب إلى العالمية عام 1994»، مشيرا إلى إنجاز المنتخب أيضا بتحقيق كأس أمم آسيا عام 1984.
كما وصف أمير الشرقية جيل الثمانينات بالذهبي، وجيل النجوم الذين برزوا في كل أطياف المجتمع وليس فقط في عالم الكرة.
وأثنى على المدرب الوطني خليل الزياني الذي قاد أول إنجاز سعودي على مستوى القارة، وقال إنه يستحق الشكر باسم جميع الأجيال.
من جهته قال رئيس مجلس أمناء جائزة عطاء ووفاء عبدالعزيز التركي إن التكريم هذا العام شمل نجوم الرياضة عن حقبة الثمانينات الميلادية، والذين ساهموا في إعلاء اسم الوطن في المحافل الرياضية، بعد أن كرمت الجائزة في الدورة الأولى رواد رياضة كرة القدم عن حقبة الستينات الميلادية، وفي دورتها الثانية قبل عام رواد الرياضة من جميع الألعاب في حقبة السبعينات الميلادية، تحقيقا لرغبة راعي الحفل بألا يقتصر التكريم على كرة القدم.
وألقى اللاعب الدولي السابق عمر باخشوين كلمة المكرمين، أكد خلالها بأن العطاء لا يأتي إلا من أهل العطاء، وقال «في عرف الرياضة فإن التكريم يأتي بعد الإنجاز، ولكن أن يأتي التكريم بعد عقود من الزمن، فهذا هو الوفاء والتكريم الحقيقي».
ووصف جيل الثمانينات الرياضي بالمميز، وقال «أبرز الإنجازات كان عرابها الرئيس العام لرعاية الشباب آنذاك، الأمير فيصل بن فهد، فقد كان القائد والموجه والعامل والفاعل، وأسهم في تحقيق حلم وصول المنتخب إلى العالمية عام 1994»، مشيرا إلى إنجاز المنتخب أيضا بتحقيق كأس أمم آسيا عام 1984.
كما وصف أمير الشرقية جيل الثمانينات بالذهبي، وجيل النجوم الذين برزوا في كل أطياف المجتمع وليس فقط في عالم الكرة.
وأثنى على المدرب الوطني خليل الزياني الذي قاد أول إنجاز سعودي على مستوى القارة، وقال إنه يستحق الشكر باسم جميع الأجيال.
من جهته قال رئيس مجلس أمناء جائزة عطاء ووفاء عبدالعزيز التركي إن التكريم هذا العام شمل نجوم الرياضة عن حقبة الثمانينات الميلادية، والذين ساهموا في إعلاء اسم الوطن في المحافل الرياضية، بعد أن كرمت الجائزة في الدورة الأولى رواد رياضة كرة القدم عن حقبة الستينات الميلادية، وفي دورتها الثانية قبل عام رواد الرياضة من جميع الألعاب في حقبة السبعينات الميلادية، تحقيقا لرغبة راعي الحفل بألا يقتصر التكريم على كرة القدم.
وألقى اللاعب الدولي السابق عمر باخشوين كلمة المكرمين، أكد خلالها بأن العطاء لا يأتي إلا من أهل العطاء، وقال «في عرف الرياضة فإن التكريم يأتي بعد الإنجاز، ولكن أن يأتي التكريم بعد عقود من الزمن، فهذا هو الوفاء والتكريم الحقيقي».
