الحكومة اليمنية: تقرير حقوق الإنسان مزيف وأغفل جرائم الحوثيين
الثلاثاء - 11 سبتمبر 2018
Tue - 11 Sep 2018
أعلنت الحكومة اليمنية اعتراضها على ما تضمنه التقرير الصادر عن المفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة بشأن اليمن، وقالت إن التقرير اعتمد في كتابته على معلومات مضللة وكاذبة ومزيفة، وفقراته تفتقد إلى الحيادية والمهنية.
وأكدت الحكومة في اجتماعها الدوري برئاسة أحمد عبيد بن دغر، أن التقرير أغفل الجرائم الإنسانية التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي بحق المدنيين في شتى أنحاء اليمن منذ منتصف 2014، والمتمثلة في قتل وتشريد المدنيين وتدمير المنازل والانقلاب على مؤسسات الدولة، فضلا عن اختطاف العشرات من المدنيين وزراعة الآلاف من الألغام.
وأشارت إلى أنه «من غير المعقول أن يغفل التقرير الأممي، الانقلاب المسلح الذي نفذته ميليشيات الحوثي على شرعية الحكومة الدستورية المنتخبة من عموم الشعب اليمني في عام 2012، كما تجاهل جرائم تعذيب المختطفين والتي أدت إلى وفاة العشرات منهم».
وأجمعت الحكومة، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، على أن التقرير استند إلى بيانات مضللة، وادعاءات بشأن استهدافات خاطئة، وتجاهل أسباب الحرب في اليمن ونهب الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا مليارات الدولارات من البنك المركزي اليمني، وتدمير المدن وتنفيذ المجازر ضد الأبرياء، مطالبة بإعادة النظر فيه.
ماذا قالت الحكومة اليمنية؟
1 .ميليشيات الحوثي تمارس ضغوطا على المنظمات الأممية العاملة في صنعاء
2 .على المنظمات نقل مكاتبها إلى العاصمة الموقتة عدن والعمل بحيادية ومهنية
3 .على الأمم المتحدة عدم أخذ الروايات من الجانب الحوثي، وعدم السكوت على اختراقات الميليشيات الحوثية
وأكدت الحكومة في اجتماعها الدوري برئاسة أحمد عبيد بن دغر، أن التقرير أغفل الجرائم الإنسانية التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي بحق المدنيين في شتى أنحاء اليمن منذ منتصف 2014، والمتمثلة في قتل وتشريد المدنيين وتدمير المنازل والانقلاب على مؤسسات الدولة، فضلا عن اختطاف العشرات من المدنيين وزراعة الآلاف من الألغام.
وأشارت إلى أنه «من غير المعقول أن يغفل التقرير الأممي، الانقلاب المسلح الذي نفذته ميليشيات الحوثي على شرعية الحكومة الدستورية المنتخبة من عموم الشعب اليمني في عام 2012، كما تجاهل جرائم تعذيب المختطفين والتي أدت إلى وفاة العشرات منهم».
وأجمعت الحكومة، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، على أن التقرير استند إلى بيانات مضللة، وادعاءات بشأن استهدافات خاطئة، وتجاهل أسباب الحرب في اليمن ونهب الميليشيات الحوثية المدعومة إيرانيا مليارات الدولارات من البنك المركزي اليمني، وتدمير المدن وتنفيذ المجازر ضد الأبرياء، مطالبة بإعادة النظر فيه.
ماذا قالت الحكومة اليمنية؟
1 .ميليشيات الحوثي تمارس ضغوطا على المنظمات الأممية العاملة في صنعاء
2 .على المنظمات نقل مكاتبها إلى العاصمة الموقتة عدن والعمل بحيادية ومهنية
3 .على الأمم المتحدة عدم أخذ الروايات من الجانب الحوثي، وعدم السكوت على اختراقات الميليشيات الحوثية