ارتفاع وفيات زلزال هوكايدو اليابانية إلى 21 شخصا
الأحد - 09 سبتمبر 2018
Sun - 09 Sep 2018
آثار الزلزال الذي ضرب جزيرة هوكايدو اليابانية (مكة)
ارتفعت حصيلة وفيات زلزال جزيرة هوكايدو اليابانية إلى 21 شخصا، وبدأ عمال الإنقاذ اليابانيون أمس عملية بحث مضنية عن المفقودين الذين دفنت منازلهم بسبب الانهيارات الأرضية الناجمة عن الزلزال القوي الذي ضرب الجزيرة الأربعاء الماضي، وبلغت قوته 7ر6 درجات على مقياس ريختر.
وقال المتحدث باسم الحكومة في مؤتمر صحفي يوشيهيد سوجا إن 13 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، وهناك 40 ألف شخص، بينهم جنود ورجال إطفاء ومسؤولو شرطة «يعملون على مدار الساعة في عمليات البحث والإنقاذ».
وركزت عمليات البحث على منطقة ذات كثافة سكانية منخفضة في بلدة أتسوما، حيث تسبب الزلزال في حدوث انهيارات أرضية ضخمة دمرت المنازل والطرق.
وكان نحو 12 ألف شخص قد لجؤوا إلى مراكز الإجلاء الموقتة، في حين تستمر سلسلة من التوابع الزلزالية في هز المنطقة.
كما حذرت سوجا من حدوث انهيارات طينية في المناطق المنكوبة، حيث يتوقع هطول أمطار غزيرة على هوكايدو خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقد جرت بالكاد استعادة الطاقة بعد يومين من الزلزال الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء الجزيرة، مما أدى إلى حرمان نحو ثلاثة ملايين أسرة من الكهرباء وتأثر شركات ومستشفيات.
وحتى أمس ظل نحو 10 آلاف و600 أسرة دون كهرباء، بحسب شركة هوكايدو إلكتريك باور.
وقال المتحدث باسم الحكومة في مؤتمر صحفي يوشيهيد سوجا إن 13 شخصا ما زالوا في عداد المفقودين، وهناك 40 ألف شخص، بينهم جنود ورجال إطفاء ومسؤولو شرطة «يعملون على مدار الساعة في عمليات البحث والإنقاذ».
وركزت عمليات البحث على منطقة ذات كثافة سكانية منخفضة في بلدة أتسوما، حيث تسبب الزلزال في حدوث انهيارات أرضية ضخمة دمرت المنازل والطرق.
وكان نحو 12 ألف شخص قد لجؤوا إلى مراكز الإجلاء الموقتة، في حين تستمر سلسلة من التوابع الزلزالية في هز المنطقة.
كما حذرت سوجا من حدوث انهيارات طينية في المناطق المنكوبة، حيث يتوقع هطول أمطار غزيرة على هوكايدو خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقد جرت بالكاد استعادة الطاقة بعد يومين من الزلزال الذي تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء الجزيرة، مما أدى إلى حرمان نحو ثلاثة ملايين أسرة من الكهرباء وتأثر شركات ومستشفيات.
وحتى أمس ظل نحو 10 آلاف و600 أسرة دون كهرباء، بحسب شركة هوكايدو إلكتريك باور.
