مهرجان الأطاولة التراثي يعيد بعض تقاليد الماضي للواجهة
الجمعة - 20 يوليو 2018
Fri - 20 Jul 2018
تقام اليوم فعاليات العرضة الشعبية، وتقاليد الزواج في الماضي، ضمن برنامج مهرجان الأطاولة التراثي المقام حاليا في سوق الأطاولة القديم.
وستقام بعد صلاة العشاء العرضة الشعبية بمشاركة الشعراء عبدالله البيضاني والدكتور عبدالواحد الزهراني وصالح اللخمي وأحمد الدرمحي، إلى جانب الفعاليات الأخرى المصاحبة المخصصة للرجال.
كما تشهد خيمة النساء إعادة تقاليد الزواج في الماضي وزفة العروس التي يواكبها اللعب الشعبي، إضافة إلى الأنشطة المصاحبة المخصصة للنساء.
من جهة أخرى أعاد مهرجان الأطاولة التراثي المقام حاليا في سوق الأطاولة القديم العديد من العادات والتقاليد التي كان يشهدها السوق في الماضي للواجهة، وجسد من خلال المهرجان حياة الناس في القدم.
ومن تلك العادات التي حرص المهرجان على إبرازها وتعريف الأجيال بها آلية الحرث والدياس في الماضي وطحن الحب عن طريق الرحى، كما تم تعريفهم بعملية بناء المنازل بالحجر، فيما حرص المنظمون للمهرجان على حضور شخصيات من الماضي الذين ارتدوا الملابس القديمة وتجولوا في السوق يحكون القصص التي كان يشهدها السوق.
وتتضمن فعاليات المهرجان كذلك المسرح المفتوح، ومعرض ومبيعات الأسر المنتجة، والمقهى الشعبي، والدكاكين القديمة، وركن المقهى القديم ، ومعرض الصور القديمة والفن التشكيلي، إلى جانب تعريف الزوار بطريقة التعليم في الماضي.
وفي الجانب النسائي أعدت اللجنة المنظمة خيمة للنساء يقام بها العديد من الفعاليات النسائية تشمل طقوس الزواج في الماضي، ودورة اختبار القلق النفسي، وأركان الفن التشكيلي، والأسر المنتجة، وركن البسمة ومسرح الطفل، واللعب الشعبي وورش عمل للكبار والصغار، وغيرها من الفعاليات.
وحرص الكثير من الزوار على رصد تلك الفعاليات التي نالت إعجابهم عبر الأجهزة الذكية.
وستقام بعد صلاة العشاء العرضة الشعبية بمشاركة الشعراء عبدالله البيضاني والدكتور عبدالواحد الزهراني وصالح اللخمي وأحمد الدرمحي، إلى جانب الفعاليات الأخرى المصاحبة المخصصة للرجال.
كما تشهد خيمة النساء إعادة تقاليد الزواج في الماضي وزفة العروس التي يواكبها اللعب الشعبي، إضافة إلى الأنشطة المصاحبة المخصصة للنساء.
من جهة أخرى أعاد مهرجان الأطاولة التراثي المقام حاليا في سوق الأطاولة القديم العديد من العادات والتقاليد التي كان يشهدها السوق في الماضي للواجهة، وجسد من خلال المهرجان حياة الناس في القدم.
ومن تلك العادات التي حرص المهرجان على إبرازها وتعريف الأجيال بها آلية الحرث والدياس في الماضي وطحن الحب عن طريق الرحى، كما تم تعريفهم بعملية بناء المنازل بالحجر، فيما حرص المنظمون للمهرجان على حضور شخصيات من الماضي الذين ارتدوا الملابس القديمة وتجولوا في السوق يحكون القصص التي كان يشهدها السوق.
وتتضمن فعاليات المهرجان كذلك المسرح المفتوح، ومعرض ومبيعات الأسر المنتجة، والمقهى الشعبي، والدكاكين القديمة، وركن المقهى القديم ، ومعرض الصور القديمة والفن التشكيلي، إلى جانب تعريف الزوار بطريقة التعليم في الماضي.
وفي الجانب النسائي أعدت اللجنة المنظمة خيمة للنساء يقام بها العديد من الفعاليات النسائية تشمل طقوس الزواج في الماضي، ودورة اختبار القلق النفسي، وأركان الفن التشكيلي، والأسر المنتجة، وركن البسمة ومسرح الطفل، واللعب الشعبي وورش عمل للكبار والصغار، وغيرها من الفعاليات.
وحرص الكثير من الزوار على رصد تلك الفعاليات التي نالت إعجابهم عبر الأجهزة الذكية.
