وزير الشؤون الإسلامية: المخدرات من ضروب الحروب على المجتمعات الآمنة
الأحد - 08 يوليو 2018
Sun - 08 Jul 2018
أوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ أن المخدرات ضرب من ضروب الحروب على أي مجتمع آمن ومستقر، فإذا أراد الأعداء في خارج الوطن إيذاءه، آذوه من خلال الشباب، ومن خلال أغلى ما يملك وهم أبناء الوطن في أعمار الزهور الذين ينبغي أن يعتنى بهم، وأن يعدوا إعدادا جيدا لخدمة الدين ثم المليك والوطن، منوها بالإنجازات التي حققتها اللجنة في مكافحة المخدرات.
وأعرب خلال لقائه في مكتبه بالرياض اليوم، الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور فيصل الشثري، والرئيس التنفيذي للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس" الدكتور سامي الحمود، عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة الوطنية والمشروع الوطني في مكافحة المخدرات، والتصدي لمخاطرها على الفرد والمجتمع.
وقدم الشكر للأمين العام، ورئيس مشروع نبراس على هذه الزيارة، راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يوفق اللجنة لمكافحة هذه الآفات التي تسببت في كوارث على المجتمعات، سائلا المولى عز وجل أن يعينهم على تحمل المسؤولية، وتحقيق الرؤى التي يطمح إليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وجميع أبناء هذا الوطن.
من جهته، بارك الدكتور فيصل الشثري للدكتور عبداللطيف آل الشيخ على تعيينه وزيرا للشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، مؤكدا الدور الكبير الذي تسهم به الوزارة من خلال أئمة المساجد، وخطباء الجوامع، والدعاة، في توعية عموم المجتمع من مخاطر المخدرات بمختلف أنوعها وآثارها الخطيرة على المجتمع صحيا، واقتصاديا، وما تسببه من إضرار بالنفس البشرية، وإتلاف لمقدرات الأمة، وثرواتها المالية والبشرية.
من جهته، ناقش وكيل الوزارة لشؤون الدعوة والإرشاد عبدالله آل الشيخ خلال اللقاء عددا من المسائل ذات العلاقة بأعمال اللجنة، ووسائل عملها في مكافحة المخدرات، ودور وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في هذا الشأن.
بعد ذلك، شاهد الوزير آل الشيخ والحضور عرضا مرئيا موجزا عن اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، وأعمالها وإنجازاتها في مكافحة هذه الآفة وأخطارها.
وأعرب خلال لقائه في مكتبه بالرياض اليوم، الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور فيصل الشثري، والرئيس التنفيذي للمشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس" الدكتور سامي الحمود، عن تقديره للجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة الوطنية والمشروع الوطني في مكافحة المخدرات، والتصدي لمخاطرها على الفرد والمجتمع.
وقدم الشكر للأمين العام، ورئيس مشروع نبراس على هذه الزيارة، راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يوفق اللجنة لمكافحة هذه الآفات التي تسببت في كوارث على المجتمعات، سائلا المولى عز وجل أن يعينهم على تحمل المسؤولية، وتحقيق الرؤى التي يطمح إليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وجميع أبناء هذا الوطن.
من جهته، بارك الدكتور فيصل الشثري للدكتور عبداللطيف آل الشيخ على تعيينه وزيرا للشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، مؤكدا الدور الكبير الذي تسهم به الوزارة من خلال أئمة المساجد، وخطباء الجوامع، والدعاة، في توعية عموم المجتمع من مخاطر المخدرات بمختلف أنوعها وآثارها الخطيرة على المجتمع صحيا، واقتصاديا، وما تسببه من إضرار بالنفس البشرية، وإتلاف لمقدرات الأمة، وثرواتها المالية والبشرية.
من جهته، ناقش وكيل الوزارة لشؤون الدعوة والإرشاد عبدالله آل الشيخ خلال اللقاء عددا من المسائل ذات العلاقة بأعمال اللجنة، ووسائل عملها في مكافحة المخدرات، ودور وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في هذا الشأن.
بعد ذلك، شاهد الوزير آل الشيخ والحضور عرضا مرئيا موجزا عن اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، وأعمالها وإنجازاتها في مكافحة هذه الآفة وأخطارها.