قريبون من تحقيق رؤية المملكة 2030
الخميس - 28 يونيو 2018
Thu - 28 Jun 2018
لم تكن رؤية المملكة 2030 مجرد حلم كما رآها البعض بأنه صعب التنفيذ، بل كما هو واضح ومن خلال التكامل المؤسسي في جميع الوزارات والجهات ذات العلاقة في مسابقة الزمن وسرعة تطبيق العديد من مبادرات التحول الوطني 2020 سنصل إلى اليوم المحدد في تطبيق الرؤية ونحن مكتملون في جميع القطاعات والوزارات المختلفة.
رؤية المملكة 2030 هي الواقع الذي نسابق من خلاله الزمن بعد التغيير الكبير الذي حدث في الدولة، خاصة في حياة الفرد السعودي ال ذي يجد كل محاولة من ازدهار متسارع في الخدمات وتطور في التكنولوجيا، مرورا بالنقلة النوعية في الترفيه، وصولا إلى إنشاء هيئة ملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لتطوير البلد الأمين على جميع المستويات.
كما هو معروف للجميع أن الطاقة الاستيعابية للمعتمرين سترتفع خلال السنوات المقبلة وصولا إلى عام 2030 باستقبال 30 مليون معتمر، وهذا الرقم ليس بالبسيط ولا هو بالصعب على دولة يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، لذلك وضعت خطة استراتيجية لتطوير منظومة الحج والعمرة التي تعد الجزء الأهم في المدينة.
سيعاد تنظيم مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بما يواكب المرحلة المقبلة من خلال تنفيذ مشاريع عدة قد تم الإعلان عن جزء منها من إنشاء شبكة مترو وإزالة للعشوائيات وفتح بعض الطرق وتوسعة المسجد الحرام والعديد من المشاريع الأخرى التي ستحول المنطقة إلى ورشة عمل مفتوحة ومتسارعة في إنجاز هذه المشاريع الجبارة.
والقرار المبارك في تحويل مكة المدينة إلى هيئة ملكية ما هو إلا استشعار من ولاة أمرنا حفظهم الله في تقديم خدمات مميزة لضيوف بيت الله الحرام وتذليل العقبات لتحقيق الخطط بما يتناسب ويتواءم مع المرحلة المقبلة.
مكة تستأهل كل ذلك وأكثر ونحن كشباب من أبناء هذه الأرض المباركة ملزمون بالوقوف صفا واحدا مع قيادتنا كل في مجاله وتخصصه، والمساهمة في تحقيق الرؤى والتطلعات بحسب الخطة المعدة لها، وبإذن الله نحن قادرون على ذلك وسنحقق المجد بأيدينا.
رؤية المملكة 2030 هي الواقع الذي نسابق من خلاله الزمن بعد التغيير الكبير الذي حدث في الدولة، خاصة في حياة الفرد السعودي ال ذي يجد كل محاولة من ازدهار متسارع في الخدمات وتطور في التكنولوجيا، مرورا بالنقلة النوعية في الترفيه، وصولا إلى إنشاء هيئة ملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة لتطوير البلد الأمين على جميع المستويات.
كما هو معروف للجميع أن الطاقة الاستيعابية للمعتمرين سترتفع خلال السنوات المقبلة وصولا إلى عام 2030 باستقبال 30 مليون معتمر، وهذا الرقم ليس بالبسيط ولا هو بالصعب على دولة يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، لذلك وضعت خطة استراتيجية لتطوير منظومة الحج والعمرة التي تعد الجزء الأهم في المدينة.
سيعاد تنظيم مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بما يواكب المرحلة المقبلة من خلال تنفيذ مشاريع عدة قد تم الإعلان عن جزء منها من إنشاء شبكة مترو وإزالة للعشوائيات وفتح بعض الطرق وتوسعة المسجد الحرام والعديد من المشاريع الأخرى التي ستحول المنطقة إلى ورشة عمل مفتوحة ومتسارعة في إنجاز هذه المشاريع الجبارة.
والقرار المبارك في تحويل مكة المدينة إلى هيئة ملكية ما هو إلا استشعار من ولاة أمرنا حفظهم الله في تقديم خدمات مميزة لضيوف بيت الله الحرام وتذليل العقبات لتحقيق الخطط بما يتناسب ويتواءم مع المرحلة المقبلة.
مكة تستأهل كل ذلك وأكثر ونحن كشباب من أبناء هذه الأرض المباركة ملزمون بالوقوف صفا واحدا مع قيادتنا كل في مجاله وتخصصه، والمساهمة في تحقيق الرؤى والتطلعات بحسب الخطة المعدة لها، وبإذن الله نحن قادرون على ذلك وسنحقق المجد بأيدينا.
