ماذا يخفي تركي آل الشيخ؟
الثلاثاء - 12 يونيو 2018
Tue - 12 Jun 2018
رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في السعودية تركي آل الشيخ، المثير للفضول والاكتشاف، من يمتلك كاريزما قوية وحضورا لافتا، من صنع حيرة وزرع حقلا من الأسئلة، من يمكن ملاحظة الجانب الآخر من شخصيته عبر التلصص على قلبه من نافذة قصائده المغناة.
يا سعودي نحبك وبعروقنا تجري
بهذه الكلمات وتزامنا مع مشاركة المنتخب السعودي في كأس العالم 2018 في روسيا، وقبل 48 ساعة من افتتاح البطولة نشر آل الشيخ عبر حسابه في تويتر أغنيته الجديدة لدعم المنتخب بعنوان: يا سعودي، غناء الفنان: رابح صقر.
اخترنا في »مكة« 22 قصيدة »غزلية«، بعدد اللاعبين في مباراة كرة قدم، توزعت على ثمانية من عمالقة الفن، بواقع 8 أغنيات لماجد المهندس، و4 أغنيات لراشد الماجد، و3 أغنيات لمحمد عبده ومثلها لرابح صقر، وأغنيتين لعبدالمجيد عبدالله، وأغنية واحدة لطلال سلامة، وواحدة لكاظم الساهر.
اخترنا أبياتا من الـ 22 أغنية، حتى نصنع قصة »حب رياضي» :
رسم تكتيكي، عندما تتشكل الصورة:
"بك نادر الأوصاف شتا وجما/ بينك وبين العالم الثاني فروق. عليك باسم الله من كل هما / ياللي شموخك تلبسينه كما طوق".
صافرة البداية، من النداء، مشاركة المشهد الشفاف نفسه:
"شفتي هذا الليل اللي فيه من حزني ملامح / فيه من حزني ملامح شفتي هذا الليل. شفتي هذا الفجر اللي يبغى لجروحي يصافح / يبغى لجروحي يصافح شفتي هذا الفجر".
بناء هجمة، تذكرة اللقاء الأول:
"يا لغزي يا صعب المنال / يا حلم ولا بالخيال. يا عشقي في كل الدنيا/ غنيتك لحن وموال".
إنذار شفهي، الخوف من الغياب:
"لو تسافر يعني تتركني لمين / لسهى أو للضنا أو للحنين / ولا لليل الحزين".
تمريرة طولية، الحال بعد أن نبتت مسافة:
"إلى متى وبعدين.. قلبك متى بيلين. مدري متى مدري متى وأنتي.. وأنتي ولا تدرين"
هجمة مرتدة، العتب يحرض للرجوع:
"لين صار الوضع مؤسف / أنا ويني وأنت وينك. والزمن لا بد يكشف/ من خذلك ومن يعينك".
صمت الرابطة، موعد للكبرياء:
"ما عاد أفكر في حبيب.. ولا انتظر. مثل الغريب.. اللي مفارق له غريب".
عرقلة، العثرة والتوقف:
"لا عاد تسألني علي/ وطيور صحوي حايمه. ما قلت لك قبل الفراق/ الدنيا ما هي دايمه".
لا أحد على الدكة، إنه موسم الحنين:
"والسؤال اللي أبي يسبق حلوفك/ ومتأكد يرجع الغايب مصيره. هي متى عيني يجي يوم وتشوفك/ ناقصتني أشياء من دونك كثيره".
حفل اعتزال، عندما تسيطر الذكريات:
"والهم ساري من تحت جوارحه / بكى لك بدمعه لآخر قطره. لا تعتذر لا تعتذر نسامحك/ ما هو عشانك عشان العشرة".
مصاب: خاطره مكسور:
"أقول.. عل يصيبك.. اللي صابني. وتذوق من طعناتك.. اللي ذقتها. حتى يضيمك وقتك.. اللي ضامني. وتعيش نفس الحاله.. اللي عشتها".
عودة الجماهير، ما تبقى من الغزل:
"ما كان غيرك في حياتي مطمعي / في قلبي الأوحد وقلبي ساحتك. من كل درب ودرب اسعي لك سعي / وامواج حبي من غلاك اجتاحتك"
الفارق يتسع، ملل الانتظار:
"في كل يوم أقول بكره ترجعين / بكره معاك غايب وشكله ما درى. والدمعة اللي وقفت بعيني سنين/ من يوم ما غبتي وعيني ما ترى".
تعادل غير عادل، العودة للبدايات:
"أول وحبي لك وحبك مكسبي/ والحين أكبر همي أني خاسره. وارضاك كان ارضاك عندي مطلبي/ وقلبي عطاك إحساسه ومشاعره. واليوم عن شاطيك سافر مركبي/ أنت السبب والا حظوظي العاثرة".
التنازل عن الكابتنية، البحث عن ملاذ:
"خلاص أرجوك.. إذا بيدك تسوي خير.. أو تقدر تساعدني.. خلاص أرجوك. أنا من الآن.. أبي أنساك مهما يصير.. ترى النسيان يسعدني".
آخر دقيقة، آخر تلويحة:
"ما دامه اختار الفراق/ وفضل بعاده .. وابتعد. انثر على دروبه رماد/ وانثر على ظله .. بعد".
ورقة رابحة، الرجاء لمرة أخيرة:
"وأنا بين العتم والنور.. أرجي شمسنا تطلع. ترى الدعوة ما تستاهل.. أنا أطرح وأنت بس تجمع. ترى الدنيا ما تسوى.. وترى ليل الجفا يوجع. تعال إن كنت تغليني .. تراني عاشق مولع".
فرصة ضائعة، قسوة الجفاء:
"زاد زاد في قلبي هالتعب كم زاد / يطول ليلي وعيني ما يجيها ارقاد. يا حظ دخيلك جيب الصدفة والميعاد/ يعطيني قلبه ويأخذ عيوني الثنتين".
تمرين القلب، ضد النسيان:
"بتحس اني في حياتك كنت شي/ والشي هذا ما تعوضه بأحد. والله لتفقدني فقد ماهو شوي/ الين ما تقدر على شوفي أبد".
هدف، ردم اللحظات الناقصة:
"ترى والله ما أنت شوي / بقلب تعب من جورك. ولا زيك بعمري زي / ولا يلعب أحد دورك".
صافرة النهاية، الخاتمة الحزينة:
"متى متى يا موت متى ممكن.. متى قلبك علينا يحن.. وتترك ناسنا الغالين.. خذيت أجمل صغار السن.. خذيت أكبر عمر وسنين".
المدرب، القديم، عندما يهمس للحبيب بصفة الغائب:
"ما همني احساسه ولا احساسه ولا ناسه.. أنا بغير أسلوبي بغير في الهوى ثوبي. بغير بالهوى ثوبي قبل لاحد يعاتبني.. تعالوا عدوا عيوبه".
لكن:
بروح رياضية، يمكن البداية من جديد.
ماجد المهندس
محمد عبده
عبدالمجيد عبدالله
راشد الماجد
طلال سلامة
كاظم الساهر
يا سعودي نحبك وبعروقنا تجري
يا سيد الموقف أفديك أنا بعمري
بهذه الكلمات وتزامنا مع مشاركة المنتخب السعودي في كأس العالم 2018 في روسيا، وقبل 48 ساعة من افتتاح البطولة نشر آل الشيخ عبر حسابه في تويتر أغنيته الجديدة لدعم المنتخب بعنوان: يا سعودي، غناء الفنان: رابح صقر.
اخترنا في »مكة« 22 قصيدة »غزلية«، بعدد اللاعبين في مباراة كرة قدم، توزعت على ثمانية من عمالقة الفن، بواقع 8 أغنيات لماجد المهندس، و4 أغنيات لراشد الماجد، و3 أغنيات لمحمد عبده ومثلها لرابح صقر، وأغنيتين لعبدالمجيد عبدالله، وأغنية واحدة لطلال سلامة، وواحدة لكاظم الساهر.
اخترنا أبياتا من الـ 22 أغنية، حتى نصنع قصة »حب رياضي» :
رسم تكتيكي، عندما تتشكل الصورة:
"بك نادر الأوصاف شتا وجما/ بينك وبين العالم الثاني فروق. عليك باسم الله من كل هما / ياللي شموخك تلبسينه كما طوق".
صافرة البداية، من النداء، مشاركة المشهد الشفاف نفسه:
"شفتي هذا الليل اللي فيه من حزني ملامح / فيه من حزني ملامح شفتي هذا الليل. شفتي هذا الفجر اللي يبغى لجروحي يصافح / يبغى لجروحي يصافح شفتي هذا الفجر".
بناء هجمة، تذكرة اللقاء الأول:
"يا لغزي يا صعب المنال / يا حلم ولا بالخيال. يا عشقي في كل الدنيا/ غنيتك لحن وموال".
إنذار شفهي، الخوف من الغياب:
"لو تسافر يعني تتركني لمين / لسهى أو للضنا أو للحنين / ولا لليل الحزين".
تمريرة طولية، الحال بعد أن نبتت مسافة:
"إلى متى وبعدين.. قلبك متى بيلين. مدري متى مدري متى وأنتي.. وأنتي ولا تدرين"
هجمة مرتدة، العتب يحرض للرجوع:
"لين صار الوضع مؤسف / أنا ويني وأنت وينك. والزمن لا بد يكشف/ من خذلك ومن يعينك".
صمت الرابطة، موعد للكبرياء:
"ما عاد أفكر في حبيب.. ولا انتظر. مثل الغريب.. اللي مفارق له غريب".
عرقلة، العثرة والتوقف:
"لا عاد تسألني علي/ وطيور صحوي حايمه. ما قلت لك قبل الفراق/ الدنيا ما هي دايمه".
لا أحد على الدكة، إنه موسم الحنين:
"والسؤال اللي أبي يسبق حلوفك/ ومتأكد يرجع الغايب مصيره. هي متى عيني يجي يوم وتشوفك/ ناقصتني أشياء من دونك كثيره".
حفل اعتزال، عندما تسيطر الذكريات:
"والهم ساري من تحت جوارحه / بكى لك بدمعه لآخر قطره. لا تعتذر لا تعتذر نسامحك/ ما هو عشانك عشان العشرة".
مصاب: خاطره مكسور:
"أقول.. عل يصيبك.. اللي صابني. وتذوق من طعناتك.. اللي ذقتها. حتى يضيمك وقتك.. اللي ضامني. وتعيش نفس الحاله.. اللي عشتها".
عودة الجماهير، ما تبقى من الغزل:
"ما كان غيرك في حياتي مطمعي / في قلبي الأوحد وقلبي ساحتك. من كل درب ودرب اسعي لك سعي / وامواج حبي من غلاك اجتاحتك"
الفارق يتسع، ملل الانتظار:
"في كل يوم أقول بكره ترجعين / بكره معاك غايب وشكله ما درى. والدمعة اللي وقفت بعيني سنين/ من يوم ما غبتي وعيني ما ترى".
تعادل غير عادل، العودة للبدايات:
"أول وحبي لك وحبك مكسبي/ والحين أكبر همي أني خاسره. وارضاك كان ارضاك عندي مطلبي/ وقلبي عطاك إحساسه ومشاعره. واليوم عن شاطيك سافر مركبي/ أنت السبب والا حظوظي العاثرة".
التنازل عن الكابتنية، البحث عن ملاذ:
"خلاص أرجوك.. إذا بيدك تسوي خير.. أو تقدر تساعدني.. خلاص أرجوك. أنا من الآن.. أبي أنساك مهما يصير.. ترى النسيان يسعدني".
آخر دقيقة، آخر تلويحة:
"ما دامه اختار الفراق/ وفضل بعاده .. وابتعد. انثر على دروبه رماد/ وانثر على ظله .. بعد".
ورقة رابحة، الرجاء لمرة أخيرة:
"وأنا بين العتم والنور.. أرجي شمسنا تطلع. ترى الدعوة ما تستاهل.. أنا أطرح وأنت بس تجمع. ترى الدنيا ما تسوى.. وترى ليل الجفا يوجع. تعال إن كنت تغليني .. تراني عاشق مولع".
فرصة ضائعة، قسوة الجفاء:
"زاد زاد في قلبي هالتعب كم زاد / يطول ليلي وعيني ما يجيها ارقاد. يا حظ دخيلك جيب الصدفة والميعاد/ يعطيني قلبه ويأخذ عيوني الثنتين".
تمرين القلب، ضد النسيان:
"بتحس اني في حياتك كنت شي/ والشي هذا ما تعوضه بأحد. والله لتفقدني فقد ماهو شوي/ الين ما تقدر على شوفي أبد".
هدف، ردم اللحظات الناقصة:
"ترى والله ما أنت شوي / بقلب تعب من جورك. ولا زيك بعمري زي / ولا يلعب أحد دورك".
صافرة النهاية، الخاتمة الحزينة:
"متى متى يا موت متى ممكن.. متى قلبك علينا يحن.. وتترك ناسنا الغالين.. خذيت أجمل صغار السن.. خذيت أكبر عمر وسنين".
المدرب، القديم، عندما يهمس للحبيب بصفة الغائب:
"ما همني احساسه ولا احساسه ولا ناسه.. أنا بغير أسلوبي بغير في الهوى ثوبي. بغير بالهوى ثوبي قبل لاحد يعاتبني.. تعالوا عدوا عيوبه".
لكن:
بروح رياضية، يمكن البداية من جديد.
ماجد المهندس
- هدوء
- وين وين
- أميرة
- عساك عالقوة
- الدنيا دوارة
- أنا للآن
- على قدومك
- إلى متى
محمد عبده
- بس لحظة
- أخت النهار
- اخطيت في حقي
عبدالمجيد عبدالله
- ما نقصني
- ترى ذا الحال
راشد الماجد
- خذ راحتك
- بكرة
- لربما
- مافيه أحد
طلال سلامة
- متى ياموت
كاظم الساهر
- كل العشق
