ازدهار الحياة البرية حول تشرنوبيل
قال علماء أمس: إنه بعد مرور نحو 30 عاما على حادثة تشرنوبيل أسوأ كارثة نووية في العالم بعثت منطقة الكوارث من جديد، إذ صارت محمية طبيعية تحفل بالأيائل والوعول والذئاب
قال علماء أمس: إنه بعد مرور نحو 30 عاما على حادثة تشرنوبيل أسوأ كارثة نووية في العالم بعثت منطقة الكوارث من جديد، إذ صارت محمية طبيعية تحفل بالأيائل والوعول والذئاب
الثلاثاء - 06 أكتوبر 2015
Tue - 06 Oct 2015
قال علماء أمس: إنه بعد مرور نحو 30 عاما على حادثة تشرنوبيل أسوأ كارثة نووية في العالم بعثت منطقة الكوارث من جديد، إذ صارت محمية طبيعية تحفل بالأيائل والوعول والذئاب.
وتشير هذه الطفرة بالمنطقة التي أعلنت جهة محظورة على البشر عقب الحادث الذي وقع في 1986- إلى أن التلوث بالإشعاع لا يمنع الحياة البرية من الازدهار.
وقال البريطاني المتخصص في علوم الأرض جيم سميث: عندما يبتعد البشر تزدهر الطبيعة حتى في أعقاب أسوأ كارثة نووية.
الأكثر قراءة
"ردا على مقال المياه الجوفية في جدة.. معاناة مستمرة وحلول تنتظر التنفيذ"
استزلام عرب الشمال والرقص على جحود السعودية
بدر بن عبد المحسن.. تجربة متفردة توجته بلقب أمير الشعر العربي
تميّز مستحق لهدية الحاج والمعتمر
أزمة النظام الصحي البريطاني: هل يلهمنا أم يحذرنا من تكرار فشله؟
4 سائقين سعوديين يستعدون للمشاركة في سباق سال جدة جي تي 2024