اعتماد الخطة الاستراتيجية لغرفة التجارة الدولية السعودية
الأربعاء / 22 / صفر / 1443 هـ - 22:09 - الأربعاء 29 سبتمبر 2021 22:09
اعتمد مجلس إدارة غرفة التجارة الدولية السعودية باتحاد الغرف التجارية السعودية خلال اجتماعه الدوري الثاني، برئاسة رئيس المجلس المستشار سيف التركي، الخطة الاستراتيجية للغرفة، وتنظيم وفود دولية عدة، كما اعتمدت مجموعة فعاليات ومبادرات ولقاءات مع جهات حكومية وجهات ذات علاقة محلية ودولية، بهدف تطوير الغرفة وتنمية نشاطها.
وأوضح التركي أن الخطة الاستراتيجية لغرفة التجارة الدولية السعودية تتمثل في الرؤية المتضمنة: أن تكون الغرفة ضمن أفضل 20 غرفة تجارية دولية على مستوى دول العشرين (G20)، وفقا لمستهدفات رؤية 2030، واستخدام أفضل الممارسات في الجودة والتميز المؤسسي والحوكمة والالتزام بالشراكة والتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وتتضمن الاستراتيجية 5 أهداف تشمل: تطبيق الحوكمة والجودة والتميز المؤسسي، تحقيق التحول الرقمي، تعزيز الشراكات الاستراتيجية، تطوير التجارة الدولية السعودية، وتنمية النشاط والخدمات للغرفة.
وأشار إلى أن الغرفة التي تأسست عام 1975 بالرياض، تعد واجهة دولية للمملكة ورؤيتها 2030، حيث تمثل التجارة الدولية السعودية، في غرفة التجارة الدولية (ICC)، إضافة إلى المنظمات ذات العلاقة الدولية والمحافل الدولية والإقليمية، وكذلك المشاركة في تمثيل المملكة بمجموعة أعمال العشرين (B20). وتعمل الغرفة على وضع السياسات والممارسات التجارية الدولية، من خلال اللجان التابعة لها، لتسهيل حركة الاستثمار والتجارة الدولية بالمملكة.
وأكد أهمية الغرفة تكمن في دورها الاستراتيجي في تشجيع الاستثمار الأجنبي داخل المملكة، والإسهام في انفتاح الاقتصاد السعودي على العالم الخارجي، إلى جانب تشجيع ودعم الصادرات والمنتجات السعودية، والترويج لرؤية المملكة 2030 عالميا والمشاركة في برامج ومبادرات الرؤية التي تتوافق مع أهداف واختصاصات الغرفة.
الخطة الاستراتيجية لغرفة التجارة الدولية السعودية
الرؤية:
وأوضح التركي أن الخطة الاستراتيجية لغرفة التجارة الدولية السعودية تتمثل في الرؤية المتضمنة: أن تكون الغرفة ضمن أفضل 20 غرفة تجارية دولية على مستوى دول العشرين (G20)، وفقا لمستهدفات رؤية 2030، واستخدام أفضل الممارسات في الجودة والتميز المؤسسي والحوكمة والالتزام بالشراكة والتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وتتضمن الاستراتيجية 5 أهداف تشمل: تطبيق الحوكمة والجودة والتميز المؤسسي، تحقيق التحول الرقمي، تعزيز الشراكات الاستراتيجية، تطوير التجارة الدولية السعودية، وتنمية النشاط والخدمات للغرفة.
وأشار إلى أن الغرفة التي تأسست عام 1975 بالرياض، تعد واجهة دولية للمملكة ورؤيتها 2030، حيث تمثل التجارة الدولية السعودية، في غرفة التجارة الدولية (ICC)، إضافة إلى المنظمات ذات العلاقة الدولية والمحافل الدولية والإقليمية، وكذلك المشاركة في تمثيل المملكة بمجموعة أعمال العشرين (B20). وتعمل الغرفة على وضع السياسات والممارسات التجارية الدولية، من خلال اللجان التابعة لها، لتسهيل حركة الاستثمار والتجارة الدولية بالمملكة.
وأكد أهمية الغرفة تكمن في دورها الاستراتيجي في تشجيع الاستثمار الأجنبي داخل المملكة، والإسهام في انفتاح الاقتصاد السعودي على العالم الخارجي، إلى جانب تشجيع ودعم الصادرات والمنتجات السعودية، والترويج لرؤية المملكة 2030 عالميا والمشاركة في برامج ومبادرات الرؤية التي تتوافق مع أهداف واختصاصات الغرفة.
الخطة الاستراتيجية لغرفة التجارة الدولية السعودية
الرؤية:
- أن تكون غرفة التجارة الدولية السعودية ضمن أفضل 20 غرفة على مستوى (G20)
- استخدام أفضل الممارسات في الجودة والتميز المؤسسي والحوكمة
- الالتزام بالشراكة والتعاون مع الجهات ذات العلاقة
- تطبيق الحوكمة والجودة
- تحقيق التحول الرقمي
- تعزيز الشراكات الاستراتيجية
- تطوير التجارة الدولية السعودية
- تنمية النشاط والخدمات للغرفة