التحول للكتب الرقمية بين تأييد ورفض
خبراء يطلقون 26 تحذيرا صحيا وبيئيا و15 مقترحا
الاثنين / 25 / ذو القعدة / 1442 هـ - 21:16 - الاثنين 5 يوليو 2021 21:16
فيما أصدرت وزارة التعليم قرارا بالتحول الكامل للمناهج الرقمية والاستغناء عن الكتب المدرسية، تناول متخصصون وتربويون انعكاسات هذا القرار سلبا وإيجابا على الطلاب وأولياء الأمور والعملية التعليمية، فرغم أنه سيوفر ملايين الريالات التي تدفع سنويا لطباعة الكتب، إلا أنه في الوقت ذاته سيزيد من استخدام الأطفال للأجهزة الالكترونية لساعات طويلة مما يضر بصحتهم ويؤثر عليهم اجتماعيا ويثير علامات الاستفهام حول أثر ذلك في زيادة الفاقد التعليمي أيضا.
ودفعوا بـ26 تحذيرا صحيا وبيئيا و15 مقترحا لتلافي أضرار الأجهزة الالكترونية على الطلاب وخاصة صغار السن منهم.
المنهج الرقمي
أستاذ التربية والمناهج بوزارة التعليم الدكتور حسين بن مالح قال لـ»مكة» »إن المنهج الرقمي شكل من أشكال التعليم الالكتروني، ويعنى بالخبرات التربوية والعلمية التي يتم توفيرها للمتعلم عن طريق الإمكانات الهائلة، التي تقدمها تقنية المعلومات والاتصالات عبر وسائط متعددة. وهي مكملة لنجاح منصة مدرستي والتعليم عن بُعد والتعامل مع المناهج والمعامل الافتراضية المتزامنة وغير المتزامنة ككل، والذي أشادت به منظمات عالمية ودول صديقة في خضم استمرارية جائحة كورونا، كدليل على قدرة المملكة ممثلة في وزارة التعليم على تحدي الصعاب والتعايش مع التقنية والمعلوماتية، على مستوى العالم ودليل امتلاك المملكة بنية تحتية تقنية وسرعات إنترنت ذات جودة عالية ولذلك فمن النادر أن نجد أسرة أو منزلا لا يحتوي على جهاز حاسب أو آيباد أوأجهزة مثل الجوالات الحديثة.
وأضاف «هذا الانتشار الكبير للتقنية والأجهزة وتوفر البنية التحتية يمثل تحديا للجائحة والنجاح فيها سيساعد وزارة التعليم للتحول للمناهج الرقمية والتي لها فوائد عديدة، كما لها معوقات أيضا، يمكن تفاديها بنشر الثقافة الداعمة والالتزام المشترك بين الوزارة والمدرسة والمنزل. وهذه الخطوة الجبارة تحسب لوزارة التعليم خاصة إذا ما علمنا أن أغلب الشعب السعودي من ذوي فئة الشباب وجيل التقنية».
من جانبه أكد استشاري الأطفال رئيس وحدة الغدد الصماء وسكري الأطفال بمستشفى قوى الأمن بالرياض الدكتور عبدالله الفارس، أن قضاء الأطفال ساعات طويلة أمام الأجهزة الالكترونية يتسبب في أضرار صحية واجتماعية عديدة وخطيرة أيضا، وإذا كان بعضها يمكن ملاحظته ويظهر في المدى القصير، فإن كثيرا منها سيتضح بعد سنوات لاحقة، وفي حين أن الجائحة فرضت التعليم عن بعد من خلال الأجهزة مما زاد من استخدام الأطفال لها، إلا أن قرار وزارة التعليم بالتحول للكتب المدرسية الالكترونية بالكامل والاستغناء عن الكتب الورقية، سيزيد من ساعات استخدامهم لها، لتضاف لها ساعات المذاكرة أيضا فضلا عن استخدامها بعد الدراسة للعب الألعاب الالكترونية ومشاهدة البرامج مما يعني طوال اليوم تقريبا، الأمر الذي ستترتب عليه أضرار لا حصر لها، ويتطلب تعاون كل من أهالي الأطفال ووزارة التعليم للحد منها.
أضرار صحية
فيما قالت خبيرة أنظمة التعليم لطيفة الدليهان «إن التحول إلى المناهج الرقمية هو أسلوب من أساليب التعليم وجزء من منظومة التعلم التي تفرضها الثورة التقنية المعاصرة خاصة بعد تجربتنا الناجحة في التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد عن طريق منصة مدرستي تجعل التحول للمناهج الرقمية أمرا سهل التحقق.
وقد يصاحب هذا التطور صعوبات ومشاكل في التقنية والإنترنت إلا أن أغلب هذه الصعوبات يمكن التغلب عليها ولن تخلو مدرسة من مدارسنا من الأجهزة التقنية بأنواعها فلا يوجد مدرسة من مدارس المرحلتين المتوسطة والثانوية إلا فيها معمل حاسب آلي وكذلك كثرة مصادر التعلم في غالبية المدارس لجميع المراحل».
حواسيب منزلية
بدوره أوضح خبير التوعية البيئية الدكتور علي الهوش من المنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية أن النمو الاقتصادي السريع وارتفاع دخل الفرد، وكوننا مجتمعا استهلاكيا عموما، في منطقتنا تطلب مواكبة التطور الحضاري العالمي في كل مجالاته، استطاع الأغلبية امتلاك الأجهزة الالكترونية على مختلف أنواعها، والتي كان استخدامها يأتي ضمن المستوى العادي قبل الجائحة، ولكن وكنتيجة للاحترازات الصحية، بات الجميع يستخدم الكومبيوتر في عملية التسويق والشراء والاتصالات، حتى تم إقرار التعليم عن بعد، مما استوجب على كل منزل اقتناء ما لا يقل عن ثلاثة أجهزة كومبيوتر والوفاء بالتزامات المرحلة التعليمية واستخدامه كذلك في تلبية حاجات الأسرة.
وشدد على أن الخطورة ليس في اقتناء أكثر من جهاز كومبيوتر، وإنما المشكلة البيئية الخطرة تظهر عند تلف هذه الأجهزة أوالتخلص منها لأي سبب وتحولها لنفايات، فمكونات الكومبيوتر تحتوي على عناصر من المعادن الثقيلة كالرصاص والنحاس والكروم والكادميوم ومع أنها لا تشكل سوى 2% من مجمل النفايات في المكبات إلا أنها مصدر لنحو %70 من المعادن الثقيلة السامة. التي تضر بالبيئة المحيطة كالهواء والتربة والماء.
وبين الهوش أن أنسب طريقة للتخلص من هذه النفايات هو إعادة التدوير بطريقة صحيحة لا تضر بالبيئة لفصل المواد الداخلة في تركيبها كالزجاج والمعادن والبلاستيك وغيرها، للاستفادة منها اقتصاديا، ببيعها أو إعادة استخدامها كمورد طبيعي، مع الأخذ بالاعتبار أهمية التزام العاملين في تدوير النفايات الالكترونية بالاشتراطات الصحية.
ونوه إلى أنه وفقا لما نشرته وكالة البيئة الأمريكية فإن إعادة تدوير مليون كومبيوتر محمول (لاب توب) يخلق طاقة كهربائية لأكثر من 3600 منزل في السنة وإعادة مليون هاتف محمول يمكن استرداد 34 كجم ذهب و 3500 كجم فضة و 16 طن من النحاس.
عن الكتب الورقية
ودفعوا بـ26 تحذيرا صحيا وبيئيا و15 مقترحا لتلافي أضرار الأجهزة الالكترونية على الطلاب وخاصة صغار السن منهم.
المنهج الرقمي
أستاذ التربية والمناهج بوزارة التعليم الدكتور حسين بن مالح قال لـ»مكة» »إن المنهج الرقمي شكل من أشكال التعليم الالكتروني، ويعنى بالخبرات التربوية والعلمية التي يتم توفيرها للمتعلم عن طريق الإمكانات الهائلة، التي تقدمها تقنية المعلومات والاتصالات عبر وسائط متعددة. وهي مكملة لنجاح منصة مدرستي والتعليم عن بُعد والتعامل مع المناهج والمعامل الافتراضية المتزامنة وغير المتزامنة ككل، والذي أشادت به منظمات عالمية ودول صديقة في خضم استمرارية جائحة كورونا، كدليل على قدرة المملكة ممثلة في وزارة التعليم على تحدي الصعاب والتعايش مع التقنية والمعلوماتية، على مستوى العالم ودليل امتلاك المملكة بنية تحتية تقنية وسرعات إنترنت ذات جودة عالية ولذلك فمن النادر أن نجد أسرة أو منزلا لا يحتوي على جهاز حاسب أو آيباد أوأجهزة مثل الجوالات الحديثة.
وأضاف «هذا الانتشار الكبير للتقنية والأجهزة وتوفر البنية التحتية يمثل تحديا للجائحة والنجاح فيها سيساعد وزارة التعليم للتحول للمناهج الرقمية والتي لها فوائد عديدة، كما لها معوقات أيضا، يمكن تفاديها بنشر الثقافة الداعمة والالتزام المشترك بين الوزارة والمدرسة والمنزل. وهذه الخطوة الجبارة تحسب لوزارة التعليم خاصة إذا ما علمنا أن أغلب الشعب السعودي من ذوي فئة الشباب وجيل التقنية».
من جانبه أكد استشاري الأطفال رئيس وحدة الغدد الصماء وسكري الأطفال بمستشفى قوى الأمن بالرياض الدكتور عبدالله الفارس، أن قضاء الأطفال ساعات طويلة أمام الأجهزة الالكترونية يتسبب في أضرار صحية واجتماعية عديدة وخطيرة أيضا، وإذا كان بعضها يمكن ملاحظته ويظهر في المدى القصير، فإن كثيرا منها سيتضح بعد سنوات لاحقة، وفي حين أن الجائحة فرضت التعليم عن بعد من خلال الأجهزة مما زاد من استخدام الأطفال لها، إلا أن قرار وزارة التعليم بالتحول للكتب المدرسية الالكترونية بالكامل والاستغناء عن الكتب الورقية، سيزيد من ساعات استخدامهم لها، لتضاف لها ساعات المذاكرة أيضا فضلا عن استخدامها بعد الدراسة للعب الألعاب الالكترونية ومشاهدة البرامج مما يعني طوال اليوم تقريبا، الأمر الذي ستترتب عليه أضرار لا حصر لها، ويتطلب تعاون كل من أهالي الأطفال ووزارة التعليم للحد منها.
أضرار صحية
فيما قالت خبيرة أنظمة التعليم لطيفة الدليهان «إن التحول إلى المناهج الرقمية هو أسلوب من أساليب التعليم وجزء من منظومة التعلم التي تفرضها الثورة التقنية المعاصرة خاصة بعد تجربتنا الناجحة في التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد عن طريق منصة مدرستي تجعل التحول للمناهج الرقمية أمرا سهل التحقق.
وقد يصاحب هذا التطور صعوبات ومشاكل في التقنية والإنترنت إلا أن أغلب هذه الصعوبات يمكن التغلب عليها ولن تخلو مدرسة من مدارسنا من الأجهزة التقنية بأنواعها فلا يوجد مدرسة من مدارس المرحلتين المتوسطة والثانوية إلا فيها معمل حاسب آلي وكذلك كثرة مصادر التعلم في غالبية المدارس لجميع المراحل».
حواسيب منزلية
بدوره أوضح خبير التوعية البيئية الدكتور علي الهوش من المنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية أن النمو الاقتصادي السريع وارتفاع دخل الفرد، وكوننا مجتمعا استهلاكيا عموما، في منطقتنا تطلب مواكبة التطور الحضاري العالمي في كل مجالاته، استطاع الأغلبية امتلاك الأجهزة الالكترونية على مختلف أنواعها، والتي كان استخدامها يأتي ضمن المستوى العادي قبل الجائحة، ولكن وكنتيجة للاحترازات الصحية، بات الجميع يستخدم الكومبيوتر في عملية التسويق والشراء والاتصالات، حتى تم إقرار التعليم عن بعد، مما استوجب على كل منزل اقتناء ما لا يقل عن ثلاثة أجهزة كومبيوتر والوفاء بالتزامات المرحلة التعليمية واستخدامه كذلك في تلبية حاجات الأسرة.
وشدد على أن الخطورة ليس في اقتناء أكثر من جهاز كومبيوتر، وإنما المشكلة البيئية الخطرة تظهر عند تلف هذه الأجهزة أوالتخلص منها لأي سبب وتحولها لنفايات، فمكونات الكومبيوتر تحتوي على عناصر من المعادن الثقيلة كالرصاص والنحاس والكروم والكادميوم ومع أنها لا تشكل سوى 2% من مجمل النفايات في المكبات إلا أنها مصدر لنحو %70 من المعادن الثقيلة السامة. التي تضر بالبيئة المحيطة كالهواء والتربة والماء.
وبين الهوش أن أنسب طريقة للتخلص من هذه النفايات هو إعادة التدوير بطريقة صحيحة لا تضر بالبيئة لفصل المواد الداخلة في تركيبها كالزجاج والمعادن والبلاستيك وغيرها، للاستفادة منها اقتصاديا، ببيعها أو إعادة استخدامها كمورد طبيعي، مع الأخذ بالاعتبار أهمية التزام العاملين في تدوير النفايات الالكترونية بالاشتراطات الصحية.
ونوه إلى أنه وفقا لما نشرته وكالة البيئة الأمريكية فإن إعادة تدوير مليون كومبيوتر محمول (لاب توب) يخلق طاقة كهربائية لأكثر من 3600 منزل في السنة وإعادة مليون هاتف محمول يمكن استرداد 34 كجم ذهب و 3500 كجم فضة و 16 طن من النحاس.
عن الكتب الورقية
- 71 مليون كتاب مدرسي مطبوع للفصل الدراسي الأول لجميع المراحل
- الابتدائية 28.4 مليونا
- المتوسطة 14.7 مليونا
- الثانوية 26.8 مليونا
- تحفيظ القرآن الكريم 187 ألفا
- تعليم الكبار ومحو الأمية ورياض الأطفال وبرنامج مجتمع بلا أمية 375 ألفا
- العوق البصري (برايل) 28 ألفا
- 62,156 دليل معلم لرياضة الدفاع عن النفس
- المدارس السعودية في الخارج 55 ألفا
- معاهد وبرامج التربية الفكرية لجميع المراحل 22 ألفا
- المدارس العالمية 1.05 مليون
- المدارس العربية بجيبوتي 160 ألفا
- 3,500 كتاب للغة الصينية في الثانوية
- ضعف المهارات الاجتماعية لتحول العلاقات لصداقات الكترونية.
- ضعف العلاقة مع العالم الواقعي والانغماس في عالم افتراضي.
- فقدان الطفل للخبرات المكتسبة من اللعب الحركي.
- ضعف التطور الاجتماعي والنضج وعدم تناسبه مع العمر الفعلي للطفل.
- فقدان التعلم باللعب وهي أفضل طريقة للتعليم في المرحلة المبكرة
- ضعف قدرة الأطفال على التركيز مع المعلم خلال الدراسة عن بعد
- فقدان الطفل فرصة التعلم من خلال التفاعل المباشر مع معلمه وزملائه
- ضرورة وضع روتين يلزم الطفل بترك الجهاز بعد انتهاء الدراسة لساعات محددة.
- تحديد فترات أسبوعيا يمارس الطفل فيها الرياضة.
- تشجيع الطفل على اللعب الحركي مع أقرانه.
- تطبيق آلية تسمح بعودة الطلاب للدراسة حضوريا ولو جزئيا كبعض الأيام في الأسبوع.
- التكلفة المالية للوسائط والبرمجيات التي ستصعب على بعض الطلاب وأسرهم نتيجة لمستواهم المعيشي.
- حفظ الحقوق الملكية الفكرية كجانب قانوني يجب التنبه له.
- ضرورة الحذر من بعض المواقع الدخيلة المشبوهة والتي ستعمل على الاختراق والمحاولة في التشويش على المناهج الرقمية وعلى الطلاب على حد سواء.
- مواصلة وممارسة التعليم عبر الوسائط الالكترونية قد يسبب بعض الأمراض للطلاب كالصداع والملل والسمنة وغيرها.
- سيقضي على التأخر السنوي في طباعة وإرسال ونقل وتوزيع الكتب والمناهج المدرسية لجميع إدارات التعليم المنتشرة في أرجاء المملكة.
- يحل إشكالية تذمر الطلاب وأولياء أمورهم لتأخر وصول الكتب، البداية الجادة من أول العام الدراسي.
- سيقلل من الهدر المالي في الطباعة والنقل والتوزيع.
- يقضي على الظاهرة السلوكية المشينة في رمي الكتب بعد انتهاء الطلاب من أداء الاختبارات.
- يتيح للطلاب وأولياء أمورهم المتابعة والاطلاع حتى قبل بداية العام الدراسي والتجهيز له، مما يعطي الطلاب فكرة عامة عن المحتوى وأهدافه في المناهج الرقمية.
- تلوث الهواء، سواء بتفكيك الأجهزة أوحرقها أو تعاملها مع الأحماض فتفكيك هذه النفايات يؤدي إلى إطلاق كمية كبيرة من الغبار والجسيمات كبيرة الحجم إلى البيئة.
- حرق نفايات منخفضة القيمة والتي تحتوي على كمية كبيرة من البلاستيك بشكل غير منظم وبدرجة حرارة غير كافية يؤدي إلى إطلاق مادة الدايوكسين السامة التي تضر بالجهاز التنفسي وترفع من خطر الإصابة بالسرطان.
- العمليات غير السليمة التي تستخدم في الحصول على المواد عالية القيمة كالذهب والفضة من بعض النفايات باستخدام الأحماض تؤدي إلى إطلاق أبخرة ضارة بالبيئة المحيطة فتؤثر على الكائنات الحية.
- ارتفاع مستوى الرصاص في مواقع التدوير التي تتم بمستوى منخفض تكون مرتفعة أكثر من مواقع التدوير التي تتخذ المعايير السليمة ويؤدي استنشاق الرصاص إلى أضرار عصبية للإنسان والحيوان.
- تلوث التربة إما بالتماس المباشر مع ملوثات كالنفايات الالكترونية مثل الرصاص والزرنيخ، أو بشكل غير مباشر ناتجة عن ري التربة بالمياه الملوثة وبالتالي يؤدي إلى تلوث النباتات والإنسان والحيوان وتسربها للمياه الجوفية.
- تلوث المياه وتضرر الأحياء التي تعيش فيها أو تعتمد عليها، في حال وصول النفايات الالكترونية لها جراء عملية التخلص غير السليمة.
- تقليل شراء الأجهزة الالكترونية إلا للضرورة.
- عدم شراء الأجهزة منخفضة القيمة؛ لأنها أقل جودة وأسرع تلفا وتزيد من حدة النفايات.
- بيع الأجهزة القديمة أو منحها من يحتاجها بدلا من رميها.
- التوعية المجتمعية بخطر النفايات الالكترونية.
- إنشاء مراكز تدوير للنفايات الالكترونية تلتزم بالمعايير الدولية للحفاظ على البيئة.
- سن التشريعات والانضمام للاتفاقيات الدولية التي تعمل على الحد من أخطار هذه النفايات الالكترونية.