شقيق زوجة خامنئي حاول الهرب لإسرائيل
الاثنين / 11 / ذو القعدة / 1442 هـ - 21:27 - الاثنين 21 يونيو 2021 21:27
كشف الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد عن فضيحة جديدة ارتبطت بنظام الملالي، وأكد أن شقيق زوجة المرشد الأعلى علي خامنئي حاول الهروب إلى إسرائيل خلال فترة حكمه، وأنه تمت التغطية على الأمر.
ووفقا لـ«العربية نت» كشف نجاد أن حسن خجسته باقرزاده، مدير إذاعة «صوت جمهورية إيران الإسلامية» بعهده، وشقيق زوجة علي خامنئي «خطط للسفر وعائلته إلى إسرائيل من الهند، حيث كان ضيفا فيها طوال أسبوعين على شركة إسرائيلية»، إلا أن نجاد عزله من منصبه الذي شغله من 1998 إلى 2014 ومنعه في 2009 من القيام بالرحلة التي لم يخضع بسببها لأي مساءلة قانونية، فبقي خبر خجسته الأستاذ حاليا في «جامعة الإذاعة والتلفزيون» طي الكتمان.
وكشف نجاد عن هذه المعلومات في بيان نشره موقع «دولت بهار» الإخباري المحلي، رد فيه على «تغريدة» كتبها خجسته بحسابه التويتري قال فيها «تعرفنا عبر الانتخابات إلى لص، قال إنه لن يدلي بصوته ولن يدعم أي مرشح»، مشيرا بها إلى نجاد ومقاطعته الانتخابات بعد أن تم إقصاؤه عن الترشح ورفض أهليته من قبل مجلس صيانة الدستور.
وذكر في البيان أن خجسته كان ينوي مغادرة الهند إلى تل أبيب عبر تركيا «وحين علمت برحلته كرئيس للجمهورية، أمرت بمنعه وإنقاذه من هذه الفضيحة، ثم تم فصله من منصبه لكن، من أجل المصلحة العامة لم يتم النظر في قضية شقيق زوجة المرشد الأعلى للجمهورية».
واتهم نجاد الأسبوع الماضي مسؤول مكافحة إسرائيل في «وزارة الأمن الإيرانية» بأنه جاسوس لإسرائيل، وشارك بسرقة وثائق سرية عن برنامج إيران النووي، إضافة لوثائق من غرفة رئيس منظمة الفضاء الإيرانية.
ووفقا لـ«العربية نت» كشف نجاد أن حسن خجسته باقرزاده، مدير إذاعة «صوت جمهورية إيران الإسلامية» بعهده، وشقيق زوجة علي خامنئي «خطط للسفر وعائلته إلى إسرائيل من الهند، حيث كان ضيفا فيها طوال أسبوعين على شركة إسرائيلية»، إلا أن نجاد عزله من منصبه الذي شغله من 1998 إلى 2014 ومنعه في 2009 من القيام بالرحلة التي لم يخضع بسببها لأي مساءلة قانونية، فبقي خبر خجسته الأستاذ حاليا في «جامعة الإذاعة والتلفزيون» طي الكتمان.
وكشف نجاد عن هذه المعلومات في بيان نشره موقع «دولت بهار» الإخباري المحلي، رد فيه على «تغريدة» كتبها خجسته بحسابه التويتري قال فيها «تعرفنا عبر الانتخابات إلى لص، قال إنه لن يدلي بصوته ولن يدعم أي مرشح»، مشيرا بها إلى نجاد ومقاطعته الانتخابات بعد أن تم إقصاؤه عن الترشح ورفض أهليته من قبل مجلس صيانة الدستور.
وذكر في البيان أن خجسته كان ينوي مغادرة الهند إلى تل أبيب عبر تركيا «وحين علمت برحلته كرئيس للجمهورية، أمرت بمنعه وإنقاذه من هذه الفضيحة، ثم تم فصله من منصبه لكن، من أجل المصلحة العامة لم يتم النظر في قضية شقيق زوجة المرشد الأعلى للجمهورية».
واتهم نجاد الأسبوع الماضي مسؤول مكافحة إسرائيل في «وزارة الأمن الإيرانية» بأنه جاسوس لإسرائيل، وشارك بسرقة وثائق سرية عن برنامج إيران النووي، إضافة لوثائق من غرفة رئيس منظمة الفضاء الإيرانية.