ربع موظفي ألمانيا يعملون من المنزل
الاثنين / 3 / رجب / 1442 هـ - 20:49 - الاثنين 15 فبراير 2021 20:49
أظهرت دراسة حديثة أن ما يقرب من ربع العاملين في ألمانيا (24 %) عملوا إلى حد كبير أو حصري من المنزل في نهاية يناير الماضي.
وبحسب الدراسة، زادت نسبة الموظفين الذين يعملون من المنزل بشكل كبير مرة أخرى - وذلك في إطار الحرص على تقليل مخاطر الإصابة بفيروس كورونا.
ووفقا للدراسة عمل 14 % من العاملين في ألمانيا من المنزل في نوفمبر الماضي، مقابل17 % في ديسمبر الماضي. وخلال الإغلاق الأول لكورونا في أبريل 2020، كانت نسبة الأشخاص الذين يعملون من المنزل تبلغ 27 % أو أعلى من ذلك بقليل، لكن بصورة مؤقتة.
وكان أحد الأسباب المهمة لزيادة العمل من المنزل - بجانب التوصيات الملحة من الخبراء الطبيين - المرسوم الجديد الذي أصدرته الحكومة الألمانية للحث على إتاحة إمكانية العمل من المنزل بقدر الإمكان.
وذكر حوالي ثلث الذين يعملون حاليا إلى حد كبير أو بشكل حصري من المنزل أن قرارات الحكومة كانت سببا للتحول إلى العمل من المنزل - غالبا لأن صاحب العمل لم يجعل هذا خيارا متاحا إلا بعد صدور المرسوم.
وصارت القابلية للعمل من المنزل أكبر، حيث قال حوالي 39 % ممن شملهم الاستطلاع في يناير الماضي إنهم يستطيعون القيام بعملهم دون قيود أو إلى حد كبير من المنزل.
وقالت مديرة معهد (WSI) بيتينا كولراوش «مع ذلك، يبدو في بعض الشركات أن هناك ضغطا على الموظفين للعمل في الشركة، حتى لو لم يكن ذلك ضروريا في رأي الموظفين على الأقل».
وبحسب الدراسة، زادت نسبة الموظفين الذين يعملون من المنزل بشكل كبير مرة أخرى - وذلك في إطار الحرص على تقليل مخاطر الإصابة بفيروس كورونا.
ووفقا للدراسة عمل 14 % من العاملين في ألمانيا من المنزل في نوفمبر الماضي، مقابل17 % في ديسمبر الماضي. وخلال الإغلاق الأول لكورونا في أبريل 2020، كانت نسبة الأشخاص الذين يعملون من المنزل تبلغ 27 % أو أعلى من ذلك بقليل، لكن بصورة مؤقتة.
وكان أحد الأسباب المهمة لزيادة العمل من المنزل - بجانب التوصيات الملحة من الخبراء الطبيين - المرسوم الجديد الذي أصدرته الحكومة الألمانية للحث على إتاحة إمكانية العمل من المنزل بقدر الإمكان.
وذكر حوالي ثلث الذين يعملون حاليا إلى حد كبير أو بشكل حصري من المنزل أن قرارات الحكومة كانت سببا للتحول إلى العمل من المنزل - غالبا لأن صاحب العمل لم يجعل هذا خيارا متاحا إلا بعد صدور المرسوم.
وصارت القابلية للعمل من المنزل أكبر، حيث قال حوالي 39 % ممن شملهم الاستطلاع في يناير الماضي إنهم يستطيعون القيام بعملهم دون قيود أو إلى حد كبير من المنزل.
وقالت مديرة معهد (WSI) بيتينا كولراوش «مع ذلك، يبدو في بعض الشركات أن هناك ضغطا على الموظفين للعمل في الشركة، حتى لو لم يكن ذلك ضروريا في رأي الموظفين على الأقل».