مؤشر السعودي.. أخضر
الجمعة - 22 ديسمبر 2017
Fri - 22 Dec 2017
نجحت القائمة السعودية المشاركة في بطولة كأس الخليج الـ23 الحالية، والتي يقودها فنيا مدرب منتخب المواليد، الكرواتي يورسيتش، في جذب انتباه مدرب المنتخب الأول، الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، عندما قرنت المستوى بالنتيجة في افتتاح البطولة أمام 70 ألف متفرج، وتغلبت على صاحب الأرض والجمهور، المنتخب الكويتي 2-1.
وبحضور أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الذي افتتح البطولة، قدم الأخضر نفسه كمنافس قوي على اللقب.
كلمة قصيرة
ألقى الصباح كلمة حفل الافتتاح الذي جرى باستاد «جابر الأحمد»، متمنيا التوفيق لجميع المنتخبات المشاركة في هذه الدورة.
وشهدت المقصورة الرئيسة للاستاد حضور عدد من الضيوف من الدول المشاركة في البطولة، بينهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو، ونائب رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي.
افتتاح مفعم بالجمال
على وقع (خليجنا إلى الأبد)، جاء حفل الافتتاح مفعما بالجمال، وتضمن عرضا للوحات فنية موسيقية ازدانت بالمؤثرات البصرية، وعبرت عن معاني وروح الخليج الواحد والترحيب بالأشقاء الخليجيين.
وشدت مجموعة من الفنانين الكويتيين في أوبريت غنائي بعنوان (خليجنا إلى الأبد) تضمن 9 أغان متنوعة عبرت عن ترحيب الكويت بالأشقاء الخليجيين، وحملت كل أغنية منها إشارة إلى الدول الشقيقة المشاركة في (خليجي 23)، مشكلة لوحة غنائية عميقة تحفل بمعاني الأخوة وتعزيز اللحمة الخليجية.
وصدحت تلك الأغاني بأصوات الفنانين عبدالكريم عبدالقادر ونبيل شعيل وبشار الشطي ومحمد المسباح وأحمد الحريبي ومحمد البلوشي وحمد القطان ومطرف المطرف والفنانة آلاء الهندي.
فقرات أخرى
أعقب الأوبريت إطلاق الألعاب النارية على وقع الموسيقى والمؤثرات الصوتية، مشكلة لوحة فنية رافقتها هتافات الجماهير الحاشدة تعبيرا عن الابتهاج بهذه المناسبة الرياضية والخليجية التي تعطش لها الجمهور الخليجي.
وسبق الأوبريت واللوحات الفنية عرض لفيلم وثائقي قصير عن مسيرة كأس الخليج العربي لكرة القدم التي انطلقت عام 1970.
حضور ضخم
شهد استاد جابر الدولي حضورا جماهيريا كبيرا، حيث امتلأت مدرجاته قبل ساعتين من بداية اللقاء، وتم منع أعداد كبيرة من الدخول، نظرا لاكتمال سعة الملعب (70 ألف متفرج).
أخضر مميز
فرض المنتخب السعودي نفسه كمنتخب حضر من أجل المنافسة، رغم تخوف البعض من القائمة التي اختيرت للبطولة، وسجل الأخضر أولويات من خلال تسجيل أو هدف (حمل توقيع سلمان المؤشر) في الدقيقة 14، وأول فوز عندما سجل مختار فلاتة الهدف الثاني للمنتخب، فيما حملت المباراة خبرا غير سار تمثل في إصابة المهاجم هزاع الهزاع الذي خرج مصابا ولم يكمل المباراة.
وبحضور أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الذي افتتح البطولة، قدم الأخضر نفسه كمنافس قوي على اللقب.
كلمة قصيرة
ألقى الصباح كلمة حفل الافتتاح الذي جرى باستاد «جابر الأحمد»، متمنيا التوفيق لجميع المنتخبات المشاركة في هذه الدورة.
وشهدت المقصورة الرئيسة للاستاد حضور عدد من الضيوف من الدول المشاركة في البطولة، بينهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم السويسري جياني إنفانتينو، ونائب رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي.
افتتاح مفعم بالجمال
على وقع (خليجنا إلى الأبد)، جاء حفل الافتتاح مفعما بالجمال، وتضمن عرضا للوحات فنية موسيقية ازدانت بالمؤثرات البصرية، وعبرت عن معاني وروح الخليج الواحد والترحيب بالأشقاء الخليجيين.
وشدت مجموعة من الفنانين الكويتيين في أوبريت غنائي بعنوان (خليجنا إلى الأبد) تضمن 9 أغان متنوعة عبرت عن ترحيب الكويت بالأشقاء الخليجيين، وحملت كل أغنية منها إشارة إلى الدول الشقيقة المشاركة في (خليجي 23)، مشكلة لوحة غنائية عميقة تحفل بمعاني الأخوة وتعزيز اللحمة الخليجية.
وصدحت تلك الأغاني بأصوات الفنانين عبدالكريم عبدالقادر ونبيل شعيل وبشار الشطي ومحمد المسباح وأحمد الحريبي ومحمد البلوشي وحمد القطان ومطرف المطرف والفنانة آلاء الهندي.
فقرات أخرى
أعقب الأوبريت إطلاق الألعاب النارية على وقع الموسيقى والمؤثرات الصوتية، مشكلة لوحة فنية رافقتها هتافات الجماهير الحاشدة تعبيرا عن الابتهاج بهذه المناسبة الرياضية والخليجية التي تعطش لها الجمهور الخليجي.
وسبق الأوبريت واللوحات الفنية عرض لفيلم وثائقي قصير عن مسيرة كأس الخليج العربي لكرة القدم التي انطلقت عام 1970.
حضور ضخم
شهد استاد جابر الدولي حضورا جماهيريا كبيرا، حيث امتلأت مدرجاته قبل ساعتين من بداية اللقاء، وتم منع أعداد كبيرة من الدخول، نظرا لاكتمال سعة الملعب (70 ألف متفرج).
أخضر مميز
فرض المنتخب السعودي نفسه كمنتخب حضر من أجل المنافسة، رغم تخوف البعض من القائمة التي اختيرت للبطولة، وسجل الأخضر أولويات من خلال تسجيل أو هدف (حمل توقيع سلمان المؤشر) في الدقيقة 14، وأول فوز عندما سجل مختار فلاتة الهدف الثاني للمنتخب، فيما حملت المباراة خبرا غير سار تمثل في إصابة المهاجم هزاع الهزاع الذي خرج مصابا ولم يكمل المباراة.
