قدر مسؤول في الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة جدة احتياج المحافظة إلى 50 قاعة سينما لاستيعاب ما تشهده من كثافة سكانية، مشيرا إلى أن عددا من الأسواق جاهزة لإنشاء صالات سينمائية.
وذكر رئيس لجنة المراكز التجارية في الغرفة محمد علوي لـ «مكة» أن إنشاء 10 صالات بالأسواق لا يستغرق سوى 10 أشهر على أرض الواقع.
وقال تعقيبا على موافقة مجلس إدارة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي بالمملكة، إن هناك تنظيمات ومتطلبات سيتم تطبيقها بحسب الجهات المشرعة لتطبيق ملاحظاتها للبدء في استقطاب الأدوات التي تمكن الأسواق في البد لتفعيل صالاتها السينمائية، لافتا إلى أن الاستعدادات على أتم ما يكون، كون الأسواق غالبيتها مساحتها كبيرة ولديها ما يكفي لإنشاء الصالات داخلها، فهي تستوعب ما بين 12 صالة إلى 20 صالة في السوق الواحد، بينما الصغيرة ما بين 8 صالات إلى 12 صالة.
وأضاف «ليس بالضرورة أن تكون الصالات في الأسواق فقط، بل مستقلة، حيث من الممكن أن تستوعب الصالة الواحدة ما بين 150 إلى 350 شخصا في الوقت الراهن إلى حين التوسع ومعرفة حجم القطاع»، منوها إلى أن قطاع الترفيه يشهد نموا كبيرا، وسيعزز ذلك وجود صالات سينما تستوعب العائلات.
وحول إمكانية أن تشهد مكة المكرمة والمدينة المنورة أيضا أماكن للصالات أشار إلى أن في السينما، وكما أعلن عنه، سيخضع محتوى العروض للرقابة وفق معايير السياسة الإعلامية للمملكة، كما أن العروض ستتوافق مع القيم والثوابت الشرعية، علاوة إلى البداية في المدن الرئيسة، «لذا أعتقد أن المنطقة المركزية سواء في مكة أو المدينة ستكون لها خصوصيتها، بينما خارج حدود الحرم لا يمنع أن يكون هناك صالات تستقطب مرتاديها، سواء من السكان أو خارجها».
ودعا علوي الشركات والمستثمرين السعوديين إلى الدخول في هذا المجال بدلا من التعاقد مع شركات أجنبية، مضيفا «خلال الفترة المقبلة سيشهد القطاع تنافسا واستقطابا لشركات عالمية لتشغيل الصالات، ويجب خلالها دراسة السوق».
وذكر رئيس لجنة المراكز التجارية في الغرفة محمد علوي لـ «مكة» أن إنشاء 10 صالات بالأسواق لا يستغرق سوى 10 أشهر على أرض الواقع.
وقال تعقيبا على موافقة مجلس إدارة الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع على إصدار تراخيص للراغبين في فتح دور للعرض السينمائي بالمملكة، إن هناك تنظيمات ومتطلبات سيتم تطبيقها بحسب الجهات المشرعة لتطبيق ملاحظاتها للبدء في استقطاب الأدوات التي تمكن الأسواق في البد لتفعيل صالاتها السينمائية، لافتا إلى أن الاستعدادات على أتم ما يكون، كون الأسواق غالبيتها مساحتها كبيرة ولديها ما يكفي لإنشاء الصالات داخلها، فهي تستوعب ما بين 12 صالة إلى 20 صالة في السوق الواحد، بينما الصغيرة ما بين 8 صالات إلى 12 صالة.
وأضاف «ليس بالضرورة أن تكون الصالات في الأسواق فقط، بل مستقلة، حيث من الممكن أن تستوعب الصالة الواحدة ما بين 150 إلى 350 شخصا في الوقت الراهن إلى حين التوسع ومعرفة حجم القطاع»، منوها إلى أن قطاع الترفيه يشهد نموا كبيرا، وسيعزز ذلك وجود صالات سينما تستوعب العائلات.
وحول إمكانية أن تشهد مكة المكرمة والمدينة المنورة أيضا أماكن للصالات أشار إلى أن في السينما، وكما أعلن عنه، سيخضع محتوى العروض للرقابة وفق معايير السياسة الإعلامية للمملكة، كما أن العروض ستتوافق مع القيم والثوابت الشرعية، علاوة إلى البداية في المدن الرئيسة، «لذا أعتقد أن المنطقة المركزية سواء في مكة أو المدينة ستكون لها خصوصيتها، بينما خارج حدود الحرم لا يمنع أن يكون هناك صالات تستقطب مرتاديها، سواء من السكان أو خارجها».
ودعا علوي الشركات والمستثمرين السعوديين إلى الدخول في هذا المجال بدلا من التعاقد مع شركات أجنبية، مضيفا «خلال الفترة المقبلة سيشهد القطاع تنافسا واستقطابا لشركات عالمية لتشغيل الصالات، ويجب خلالها دراسة السوق».
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
تعزيز جودة الطرق وتطوير المخططات الخاصة في جدة
الإيقاع بمهربي مخدرات في جازان وحائل ونجران
خطط لتسيير حافلات النقل العام الكهربائية في الطائف
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات