برنامج لتأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي
الاثنين - 20 نوفمبر 2017
Mon - 20 Nov 2017
من إطلاق المبادرتين (واس)
أطلق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالتعاون مع سلام للتواصل الحضاري أمس مبادرتين جديدتين ضمن توجهاته المستقبلية في إطار رؤية المملكة 2030، وترتكز المبادرتان على دعم الشباب وتأهيلهم وتمكينهم في مجالات الحوار والتواصل لبناء صورة ذهنية حقيقية وإيجابية عن المملكة في مختلف المحافل الدولية، ولتقديم منجزات المملكة الحضارية والنهضة التي تمر بها، وإبراز دورها الرائد في التعايش وبناء السلام العالمي.
ويأتي إعلان المركز عن البرنامج ضمن جهوده المتنوعة لتوضيح الصورة الحقيقية للمجتمع السعودي وللاستفادة من الدراسات التي نفذ بها مشروع سلام للتواصل الحضاري، ومن خلال رصده لأبرز القضايا التي تثيرها بعض وسائل الإعلام الدولية بصورة مغلوطة عن المملكة، بما يؤثر على صورتها الذهنية في بعض دول العالم، وطور البرنامج بالتعاون مع أكاديمية الحوار للتدريب للاستفادة من خبراتها في مجالات التدريب على الحوار والاتصال.
كما أعلن المركز عن مسابقة سلام للأفلام القصيرة، خلال مؤتمر صحفي عقد بمقره بالرياض، شارك فيه الأمين العام للمركز والمشرف العام على مشروع سلام للتواصل الحضاري فيصل بن معمر، ونائب الأمين العام للمركز والمدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور فهد السلطان، وعدد من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة.
وأوضح المركز أن تبنيه لبرنامج تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي تأتي لتلبية الحاجة إلى توفير مجموعات من الشباب المؤهل لهذا التمثيل، وهو الهدف الذي أطلق البرنامج لأجله لتأهيل وإعداد قيادات شابة من الجنسين لديهم إلمام بما حققته المملكة من إنجازات في المجالات الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولديهم استعداد معرفي ومهاري للحوار حول القضايا والمواضيع التي تثار حول المملكة في اللقاءات والمؤتمرات الدولية، وكيفية التعامل مع الهجمات الإعلامية والادعاءات المغلوطة التي تتعرض لها بين فترة وأخرى للنيل من مكانتها وسمعتها، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب يمتلك المعرفة والمهارات الأساسية في الحوار الحضاري.
البرنامج يستهدف الشباب من الجنسين من فئة:
18حتى35 عاما
50 مشاركا ومشاركة يختارون كمرحلة أولى3
3 أشهر لإعدادهم وتأهيلهم للتواصل والحوار
طرق التدريب:
•ورش عمل ومناظرات عملية
•زيارات ميدانية
•تزويدهم بنتائج دراسات مشروع سلام للتواصل الحضاري
ويأتي إعلان المركز عن البرنامج ضمن جهوده المتنوعة لتوضيح الصورة الحقيقية للمجتمع السعودي وللاستفادة من الدراسات التي نفذ بها مشروع سلام للتواصل الحضاري، ومن خلال رصده لأبرز القضايا التي تثيرها بعض وسائل الإعلام الدولية بصورة مغلوطة عن المملكة، بما يؤثر على صورتها الذهنية في بعض دول العالم، وطور البرنامج بالتعاون مع أكاديمية الحوار للتدريب للاستفادة من خبراتها في مجالات التدريب على الحوار والاتصال.
كما أعلن المركز عن مسابقة سلام للأفلام القصيرة، خلال مؤتمر صحفي عقد بمقره بالرياض، شارك فيه الأمين العام للمركز والمشرف العام على مشروع سلام للتواصل الحضاري فيصل بن معمر، ونائب الأمين العام للمركز والمدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري الدكتور فهد السلطان، وعدد من ممثلي وسائل الإعلام المختلفة.
وأوضح المركز أن تبنيه لبرنامج تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي تأتي لتلبية الحاجة إلى توفير مجموعات من الشباب المؤهل لهذا التمثيل، وهو الهدف الذي أطلق البرنامج لأجله لتأهيل وإعداد قيادات شابة من الجنسين لديهم إلمام بما حققته المملكة من إنجازات في المجالات الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولديهم استعداد معرفي ومهاري للحوار حول القضايا والمواضيع التي تثار حول المملكة في اللقاءات والمؤتمرات الدولية، وكيفية التعامل مع الهجمات الإعلامية والادعاءات المغلوطة التي تتعرض لها بين فترة وأخرى للنيل من مكانتها وسمعتها، إضافة إلى إعداد جيل من الشباب يمتلك المعرفة والمهارات الأساسية في الحوار الحضاري.
البرنامج يستهدف الشباب من الجنسين من فئة:
18حتى35 عاما
50 مشاركا ومشاركة يختارون كمرحلة أولى3
3 أشهر لإعدادهم وتأهيلهم للتواصل والحوار
طرق التدريب:
•ورش عمل ومناظرات عملية
•زيارات ميدانية
•تزويدهم بنتائج دراسات مشروع سلام للتواصل الحضاري
