آل الشيخ يحرك السركال نحو الكرسي الآسيوي
الاحد - 05 نوفمبر 2017
Sun - 05 Nov 2017
يوسف السركال
ألمح رئيس اتحاد الكرة الإماراتي السابق يوسف السركال إلى إمكانية ترشحه لرئاسة الاتحاد الآسيوي.
وتلقى السركال رسالة دعم من رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ عندما قال إنه سيتصل بشخص صديق وعزيز عليه هو رئيس الاتحاد الإماراتي السابق يوسف السركال الذي نافس سلمان آل خليفة على رئاسة الاتحاد الآسيوي، في إشارة إلى دعم الاتحاد السعودي له مستقبلا في المحافل الانتخابية القارية.
وحول وجود نية للترشح لرئاسة الاتحاد الآسيوي خلال الدورة المقبلة بعد الدعم السعودي الواضح، قال السركال «لن أستبق الأحداث إلا إذا التقيت تركي آل شيخ، واطلعت على رؤيته وأهدافه، وللعلم أنا ابن السعودية مثلما أنا ابن الإمارات، وإذا كان للأشقاء في المملكة أهداف يمكن أن تتحقق من خلالي، فلن أتردد في قبول أي مشروع مستقبلي يربط السعودية والإمارات».
وكتب السركال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» «يسعدني ويشرفني تلبية دعوة صديقي المستشار تركي آل الشيخ لزيارة بلدي الثاني المملكة العربية السعودية»، فيما أكد أن ترشحه مرة أخرى سابق لأوانه.
ومن المتوقع أن يلتقي تركي آل الشيخ مع يوسف السركال على هامش مباراة الهلال وأوراوا الياباني في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا في 18 نوفمبر الحالي.
وعن تصريحات تركي آل شيخ وأسباب قبول تلك الدعوة، قال السركال في تصريح نقلته البيان الإماراتية «الدعوة التي وجهت لشخصي من قبل آل الشيخ لها ثقلها الكبير على المستويين الخليجي والعربي، كونها تأتي من شخصية رياضية كبيرة، تتولى منصبا رياضيا مهما في المملكة العربية السعودية، وإن دلت على شيء فإنها تدل على مدى التقدير السعودي لعملي خلال الفترة الماضية في مجال كرة القدم ونتائجه، كما تأتي بسبب العلاقة المتميزة التي تربطني بالكرة السعودية».
وكان رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ تعهد بحماية الكرة السعودية بقوله «لن أسمح أن يتكرر ما حدث من إجحاف بحق الأندية والمنتخبات السعودية سابقا، خاصة من الاتحاد الآسيوي»، وهو ما فتح الباب أمام التكهنات المثارة حول مساندة سعودية للسركال للترشح لمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي.
وتلقى السركال رسالة دعم من رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ عندما قال إنه سيتصل بشخص صديق وعزيز عليه هو رئيس الاتحاد الإماراتي السابق يوسف السركال الذي نافس سلمان آل خليفة على رئاسة الاتحاد الآسيوي، في إشارة إلى دعم الاتحاد السعودي له مستقبلا في المحافل الانتخابية القارية.
وحول وجود نية للترشح لرئاسة الاتحاد الآسيوي خلال الدورة المقبلة بعد الدعم السعودي الواضح، قال السركال «لن أستبق الأحداث إلا إذا التقيت تركي آل شيخ، واطلعت على رؤيته وأهدافه، وللعلم أنا ابن السعودية مثلما أنا ابن الإمارات، وإذا كان للأشقاء في المملكة أهداف يمكن أن تتحقق من خلالي، فلن أتردد في قبول أي مشروع مستقبلي يربط السعودية والإمارات».
وكتب السركال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» «يسعدني ويشرفني تلبية دعوة صديقي المستشار تركي آل الشيخ لزيارة بلدي الثاني المملكة العربية السعودية»، فيما أكد أن ترشحه مرة أخرى سابق لأوانه.
ومن المتوقع أن يلتقي تركي آل الشيخ مع يوسف السركال على هامش مباراة الهلال وأوراوا الياباني في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا في 18 نوفمبر الحالي.
وعن تصريحات تركي آل شيخ وأسباب قبول تلك الدعوة، قال السركال في تصريح نقلته البيان الإماراتية «الدعوة التي وجهت لشخصي من قبل آل الشيخ لها ثقلها الكبير على المستويين الخليجي والعربي، كونها تأتي من شخصية رياضية كبيرة، تتولى منصبا رياضيا مهما في المملكة العربية السعودية، وإن دلت على شيء فإنها تدل على مدى التقدير السعودي لعملي خلال الفترة الماضية في مجال كرة القدم ونتائجه، كما تأتي بسبب العلاقة المتميزة التي تربطني بالكرة السعودية».
وكان رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ تعهد بحماية الكرة السعودية بقوله «لن أسمح أن يتكرر ما حدث من إجحاف بحق الأندية والمنتخبات السعودية سابقا، خاصة من الاتحاد الآسيوي»، وهو ما فتح الباب أمام التكهنات المثارة حول مساندة سعودية للسركال للترشح لمنصب رئيس الاتحاد الآسيوي.
