نائب أمير مكة يتفقد ميناء جدة الإسلامي
الخميس - 02 نوفمبر 2017
Thu - 02 Nov 2017
تفقد نائب أمير منطقة مكة المكرمة عبدالله بن بندر أخيرا ميناء جدة الإسلامي، يرافقه وزير النقل رئيس مجلس الهيئة العامة للموانئ الدكتور نبيل العامودي، حيث اطلع على الخدمات التي يقدمها الميناء والخطط المزمع تنفيذها لتحقيق برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.
وتجول ومرافقوه على أرصفة المحطات والرافعات الأربع التي انضمت للميناء أخيرا، وتعد من أكبر وأحدث الرافعات الساحلية في العالم، وجرى تدعيم الميناء بها لتحفيز مشروع توسعة أطوال أرصفة المحطة الأربعة شمالا وغربا لتصل إلى 1355 مترا بعد أن كانت أطوالها 1070 مترا وبأعماق تصل إلى 18 مترا، حيث استمع إلى نبذة عن مشروع توسعة محطة بوابة البحر الأحمر المتضمن الرافعات الجديدة، التي تعد الأحدث من نوعها في العالم من حيث استدامة النمو في أحجام السفن العملاقة وتصل حمولتها إلى 20 ألف حاوية وأكثر، وتسهم أيضا في رفع الطاقة الاستيعابية للمحطة بنسبة 50% لتصل إلى 2.5 مليون حاوية قياسية مما سيكون له الأثر في ريادة ميناء جدة الإسلامي، وتعزيز مكانة المملكة التجارية، في حين حققت بوابة البحر الأحمر أفضل معدلات في سرعة وكفاءة المناولة للسفن العملاقة واحتفظت بالمراكز الأولى في السنوات الأخيرة، حيث صنفت في المركز الرابع لموانئ العالم في إنتاجية الرصيف لأغسطس، وفق تقييم الخط الملاحي العالمي ميرسك، وضمن أول خمسة مراكز وفق تقييم الخط الملاحي (CMA CGM) العالمي.
كما اطلع على آلية وصول السفن والحاويات ودخولها للميناء، ونظام فسح الحاويات، ثم انتقل إلى برج المراقبة البحري واطلع على مجسم للميناء، مستمعا إلى شرح عن مركز التدريب الهادف لإعداد الكوادر الوطنية لإدارة أهم الأعمال التشغيلية بالميناء، الذي استطاع أن يكون أول مركز على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي يتولى توطين وظائف الإرشاد البحري والقاطرات البحرية ومشغلي أنظمة حركة السفن بأبراج المراقبة البحرية، إلى جانب المتخصصين في مجالات الأمن الصناعي والسلامة والحراسات الأمنية وأعمال المستودعات، إضافة إلى برامج تطوير الذات.
وبحسب مدير عام الميناء الكابتن عبدالله الزمعي، فإن الميناء ناول خلال الأعوام الثلاثة الماضية 215 مليون طن وزني من البضائع وما يزيد على 12 مليون حاوية قياسية، واستقبل 16 ألف سفينة متعددة الأغراض والأحجام، ومناولة 24 مليون رأس من المواشي الحية، واستقبال وتوديع ما يزيد على مليون حاج ومعتمر وزائر، وتفريغ ما يزيد على 51 مليون طن من المواد الغذائية و32 مليون طن من مواد البناء، إلى جانب تقديمه لخدمات لوجستية متكاملة وقوى بشرية مؤهلة ومدربة، وخدمات مساندة من طرق وساحات وتوفير الطاقة الكهربائية، وخدمات توفير الوقود للمعدات، الأمر الذي يعطي الميناء مركزا متقدما في مجال الخدمات اللوجستية عالميا.
عن ميناء جدة الإسلامي:
- 400 متر طول سفن الحاويات التي تستقبلها أرصفته
- 19 ألف حاوية قياسية حمولة الأرصفة
- 4 آلاف سفينة متعددة الحمولات يستقبلها سنويا
- يحوي معدات مناولة متطورة
- منظومة كبيرة من معدات الخدمات اللوجستية
- تكامل الخدمات الالكترونية
- توفر الساحات والمستودعات وخدمات الدعم الفني
- محطات تحلية وتوليد للطاقة الكهربائية
- مصانع تكرير لزيوت الطعام وتكرير السكر
- مجمع الملك فهد لبناء وإصلاح السفن
- خدمات تموين بالوقود والمياه للسفن
وتجول ومرافقوه على أرصفة المحطات والرافعات الأربع التي انضمت للميناء أخيرا، وتعد من أكبر وأحدث الرافعات الساحلية في العالم، وجرى تدعيم الميناء بها لتحفيز مشروع توسعة أطوال أرصفة المحطة الأربعة شمالا وغربا لتصل إلى 1355 مترا بعد أن كانت أطوالها 1070 مترا وبأعماق تصل إلى 18 مترا، حيث استمع إلى نبذة عن مشروع توسعة محطة بوابة البحر الأحمر المتضمن الرافعات الجديدة، التي تعد الأحدث من نوعها في العالم من حيث استدامة النمو في أحجام السفن العملاقة وتصل حمولتها إلى 20 ألف حاوية وأكثر، وتسهم أيضا في رفع الطاقة الاستيعابية للمحطة بنسبة 50% لتصل إلى 2.5 مليون حاوية قياسية مما سيكون له الأثر في ريادة ميناء جدة الإسلامي، وتعزيز مكانة المملكة التجارية، في حين حققت بوابة البحر الأحمر أفضل معدلات في سرعة وكفاءة المناولة للسفن العملاقة واحتفظت بالمراكز الأولى في السنوات الأخيرة، حيث صنفت في المركز الرابع لموانئ العالم في إنتاجية الرصيف لأغسطس، وفق تقييم الخط الملاحي العالمي ميرسك، وضمن أول خمسة مراكز وفق تقييم الخط الملاحي (CMA CGM) العالمي.
كما اطلع على آلية وصول السفن والحاويات ودخولها للميناء، ونظام فسح الحاويات، ثم انتقل إلى برج المراقبة البحري واطلع على مجسم للميناء، مستمعا إلى شرح عن مركز التدريب الهادف لإعداد الكوادر الوطنية لإدارة أهم الأعمال التشغيلية بالميناء، الذي استطاع أن يكون أول مركز على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي يتولى توطين وظائف الإرشاد البحري والقاطرات البحرية ومشغلي أنظمة حركة السفن بأبراج المراقبة البحرية، إلى جانب المتخصصين في مجالات الأمن الصناعي والسلامة والحراسات الأمنية وأعمال المستودعات، إضافة إلى برامج تطوير الذات.
وبحسب مدير عام الميناء الكابتن عبدالله الزمعي، فإن الميناء ناول خلال الأعوام الثلاثة الماضية 215 مليون طن وزني من البضائع وما يزيد على 12 مليون حاوية قياسية، واستقبل 16 ألف سفينة متعددة الأغراض والأحجام، ومناولة 24 مليون رأس من المواشي الحية، واستقبال وتوديع ما يزيد على مليون حاج ومعتمر وزائر، وتفريغ ما يزيد على 51 مليون طن من المواد الغذائية و32 مليون طن من مواد البناء، إلى جانب تقديمه لخدمات لوجستية متكاملة وقوى بشرية مؤهلة ومدربة، وخدمات مساندة من طرق وساحات وتوفير الطاقة الكهربائية، وخدمات توفير الوقود للمعدات، الأمر الذي يعطي الميناء مركزا متقدما في مجال الخدمات اللوجستية عالميا.
عن ميناء جدة الإسلامي:
- 400 متر طول سفن الحاويات التي تستقبلها أرصفته
- 19 ألف حاوية قياسية حمولة الأرصفة
- 4 آلاف سفينة متعددة الحمولات يستقبلها سنويا
- يحوي معدات مناولة متطورة
- منظومة كبيرة من معدات الخدمات اللوجستية
- تكامل الخدمات الالكترونية
- توفر الساحات والمستودعات وخدمات الدعم الفني
- محطات تحلية وتوليد للطاقة الكهربائية
- مصانع تكرير لزيوت الطعام وتكرير السكر
- مجمع الملك فهد لبناء وإصلاح السفن
- خدمات تموين بالوقود والمياه للسفن
