طباعة أول بطاقة صعود للطائرة في مطار جدة الجديد
الخميس - 26 أكتوبر 2017
Thu - 26 Oct 2017
أجرى رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالحكيم التميمي أول تجربة لطباعة بطاقة الصعود للطائرة (بوردنج)، خلال جولته التفقدية اليوم لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الجديد.
وشدد التميمي على ضرورة إنجاز المشروع في الوقت المحدد، واعتبره أولوية رئيسية للهيئة، مؤكدا أن اهتمام الهيئة هو امتداد لاهتمام وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.
واطلع على مستجدات المشروع وعلى سير الأعمال، إضافة لاستعراض آخر الأعمال القائمة في مجمع صالات السفر الذي تبلغ مساحته الإجمالية 810 آلاف متر مربع، ويعد من أضخم المرافق في المشروع، كما استمع إلى شرح مفصل عن المشروع الذي سيستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنوياً في مرحلته الأولى، وإلى ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية.
وتفقد مركز الأحمال (ج) الذي يغذي مجمع صالات السفر ومبنى مركز المعلومات وبرج والمراقبة والمسجد ومبنى الإطفاء والإنقاذ بالطاقة الكهربائية والماء والتبريد، ويحتوي مركز الأحمال على مبان للمولدات والتي تبلغ 32 مولدا بسعة 5.50 MVA لكل مولد، كما زار مركز المعلومات الخاص بمشروع تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد.
وأشاد بالدعم والاهتمام الكبير الذي تلقاه الهيئة وهذا المشروع تحديداً من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث سيسهم في خدمة ضيوف الرحمن من معتمرين وحجاج، وتقديم أقصى ما يمكن من الاهتمام والرعاية لهم خاصة أن مطار الملك عبدالعزيز الدولي يعتبر البوابة الرئيسية للحرمين الشريفين.
وأوضح التميمي أن الهيئة العامة للطيران المدني تنفذ مجموعة من المشروعات التطويرية في المطارات الدولية والإقليمية والداخلية، لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، للانطلاق ضمن رؤية المملكة لعام 2030، مشيراً إلى اعتزازه بالمهندسين السعوديين المشرفين على مشاريع التطوير في مطارات المملكة، والذين أثبتوا كفاءتهم وحرصهم على إنجاح المشاريع خدمة لوطنهم وللارتقاء بمستوى المطارات في المملكة.
وشدد التميمي على ضرورة إنجاز المشروع في الوقت المحدد، واعتبره أولوية رئيسية للهيئة، مؤكدا أن اهتمام الهيئة هو امتداد لاهتمام وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.
واطلع على مستجدات المشروع وعلى سير الأعمال، إضافة لاستعراض آخر الأعمال القائمة في مجمع صالات السفر الذي تبلغ مساحته الإجمالية 810 آلاف متر مربع، ويعد من أضخم المرافق في المشروع، كما استمع إلى شرح مفصل عن المشروع الذي سيستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنوياً في مرحلته الأولى، وإلى ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية.
وتفقد مركز الأحمال (ج) الذي يغذي مجمع صالات السفر ومبنى مركز المعلومات وبرج والمراقبة والمسجد ومبنى الإطفاء والإنقاذ بالطاقة الكهربائية والماء والتبريد، ويحتوي مركز الأحمال على مبان للمولدات والتي تبلغ 32 مولدا بسعة 5.50 MVA لكل مولد، كما زار مركز المعلومات الخاص بمشروع تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد.
وأشاد بالدعم والاهتمام الكبير الذي تلقاه الهيئة وهذا المشروع تحديداً من لدن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث سيسهم في خدمة ضيوف الرحمن من معتمرين وحجاج، وتقديم أقصى ما يمكن من الاهتمام والرعاية لهم خاصة أن مطار الملك عبدالعزيز الدولي يعتبر البوابة الرئيسية للحرمين الشريفين.
وأوضح التميمي أن الهيئة العامة للطيران المدني تنفذ مجموعة من المشروعات التطويرية في المطارات الدولية والإقليمية والداخلية، لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، للانطلاق ضمن رؤية المملكة لعام 2030، مشيراً إلى اعتزازه بالمهندسين السعوديين المشرفين على مشاريع التطوير في مطارات المملكة، والذين أثبتوا كفاءتهم وحرصهم على إنجاح المشاريع خدمة لوطنهم وللارتقاء بمستوى المطارات في المملكة.
