أمير الشرقية لأهالي العوامية: أبواب العفو والصفح لا تزال مفتوحة
الأربعاء - 13 سبتمبر 2017
Wed - 13 Sep 2017
شدد أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف على أن أبواب العفو والصفح لا تزال مفتوحة لكل من انحرف عن جادة الصواب، لافتا إلى ترحاب ولاة الأمر بكل من أراد فعل الصواب والعودة عن سبيل الضلال، وهذا ديدن المملكة من قديم الزمن.
جاء ذلك خلال استقبال أمير المنطقة في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، جمعا من أهالي بلدة العوامية بمحافظة القطيف، مهنئين بنجاح موسم حج هذا العام والإنجازات الأمنية التي حققتها رئاسة أمن الدولة فيما يتعلق بقضائها على الخلية الاستخباراتية التي استهدفت مصالح وطنية بقصد الإضرار بها.
ونقلو شكر وتقدير أهالي العوامية على المشروعات التنموية التي تشهدها البلدة ونجاح الأجهزة المعنية في القضاء على الإرهابيين الذين روعوا الآمنين في بداية المشروع التنموي لتطوير حي المسورة.
وشكر أمير الشرقية أهالي العوامية، مؤكدا أن كل شبر من هذه الأرض محل اهتمام القيادة ورجالات الدولة جميعا، مؤكدا أن المملكة منذ تأسيسها تعمل على إرساء نهج التنمية الشاملة والمتوازنة، مشيرا إلى أن رجالاتها بما فيهم رجالات القطيف معروفون بولائهم وانتمائهم وحبهم لهذه الأرض، لافتا إلى ما ارتكبته يد الغدر في القطيف الذي يؤلم كل إنسان يمتلك ذرة من الإنسانية ولا يرضى بترويع الآمنين والاعتداء على المقدرات الوطنية والممتلكات العامة، إلا أن هذه الفئة لقيت مصيرها المحتوم.
جاء ذلك خلال استقبال أمير المنطقة في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، جمعا من أهالي بلدة العوامية بمحافظة القطيف، مهنئين بنجاح موسم حج هذا العام والإنجازات الأمنية التي حققتها رئاسة أمن الدولة فيما يتعلق بقضائها على الخلية الاستخباراتية التي استهدفت مصالح وطنية بقصد الإضرار بها.
ونقلو شكر وتقدير أهالي العوامية على المشروعات التنموية التي تشهدها البلدة ونجاح الأجهزة المعنية في القضاء على الإرهابيين الذين روعوا الآمنين في بداية المشروع التنموي لتطوير حي المسورة.
وشكر أمير الشرقية أهالي العوامية، مؤكدا أن كل شبر من هذه الأرض محل اهتمام القيادة ورجالات الدولة جميعا، مؤكدا أن المملكة منذ تأسيسها تعمل على إرساء نهج التنمية الشاملة والمتوازنة، مشيرا إلى أن رجالاتها بما فيهم رجالات القطيف معروفون بولائهم وانتمائهم وحبهم لهذه الأرض، لافتا إلى ما ارتكبته يد الغدر في القطيف الذي يؤلم كل إنسان يمتلك ذرة من الإنسانية ولا يرضى بترويع الآمنين والاعتداء على المقدرات الوطنية والممتلكات العامة، إلا أن هذه الفئة لقيت مصيرها المحتوم.