كلفت وزارة الصحة نحو 29 ألف ممارس صحي في برنامج القوى العاملة من مختلف الفئات الطبية والفنية والإدارية في موسم حج هذا العام، فيما تكثف استعداداتها وتهيئة وتجهيز مرافقها الصحية والتأكد من جاهزيتها لتوفير الرعاية الصحية لضيوف الرحمن منذ وصولهم للمملكة عبر منافذ الدخول الجوية والبحرية والبرية، وفي أماكن تواجدهم في مناطق الحج وحتى عودتهم إلى أوطانهم.
وذكرت في بيانها أمس أنها تركز في مقدمة أولوياتها على النواحي الوقائية للحجاج، ومتابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي عالميا، بالتعاون والتنسيق مع منظمة الصحة العالمية والهيئات الصحية الدولية، مبينة أنها اتخذت إجراءات احترازية، منها إصدار الاشتراطات الصحية الواجب توافرها في القادمين للحج حسب المتغيرات الوبائية العالمية، وتعميمها على جميع الدول عبر سفارات خادم الحرمين الشريفين وممثلياتها في الخارج للعمل بموجبها عند منح تأشيرات العمرة والحج، إضافة إلى تفعيل مراكز المراقبة الصحية بمنافذ الدخول، والتي تؤدي مهاما وقائية وعلاجية وإسعافية، حيث دعمت بالاحتياجات اللازمة من القوى العاملة والمستلزمات الطبية لتشغيلها على مدار الساعة.
المستشفيات
25 مستشفى
منها
4 بعرفات
4 بمنى
7 بالعاصمة المقدسة
9 بالمدينة المنورة
مدينة الملك عبدالله الطبية
أسرة التنويم
5000 سرير
منها
500 سرير عناية مركزة
550 سرير طوارئ
مستشفى بجوار الحرم المكي لعلاج الحالات الطارئة
مراكز الرعاية الصحية
155 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج
منها
43 مركزا بالعاصمة المقدسة
78 مركزا بالمشاعر المقدسة منها
46 بمنطقة عرفات
6 بممر المشاة في مزدلفة
26 بمنطقة منى
18 صحيا بالمدينة المنورة
16 مركزا للطوارئ على جسر الجمرات
3 مراكز إسعافية متقدمة في الحرم المكي
18 نقطة طبية على جانبي محطات القطار.
وذكرت في بيانها أمس أنها تركز في مقدمة أولوياتها على النواحي الوقائية للحجاج، ومتابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي عالميا، بالتعاون والتنسيق مع منظمة الصحة العالمية والهيئات الصحية الدولية، مبينة أنها اتخذت إجراءات احترازية، منها إصدار الاشتراطات الصحية الواجب توافرها في القادمين للحج حسب المتغيرات الوبائية العالمية، وتعميمها على جميع الدول عبر سفارات خادم الحرمين الشريفين وممثلياتها في الخارج للعمل بموجبها عند منح تأشيرات العمرة والحج، إضافة إلى تفعيل مراكز المراقبة الصحية بمنافذ الدخول، والتي تؤدي مهاما وقائية وعلاجية وإسعافية، حيث دعمت بالاحتياجات اللازمة من القوى العاملة والمستلزمات الطبية لتشغيلها على مدار الساعة.
المستشفيات
25 مستشفى
منها
4 بعرفات
4 بمنى
7 بالعاصمة المقدسة
9 بالمدينة المنورة
مدينة الملك عبدالله الطبية
أسرة التنويم
5000 سرير
منها
500 سرير عناية مركزة
550 سرير طوارئ
مستشفى بجوار الحرم المكي لعلاج الحالات الطارئة
مراكز الرعاية الصحية
155 مركزا صحيا دائما وموسميا في مناطق الحج
منها
43 مركزا بالعاصمة المقدسة
78 مركزا بالمشاعر المقدسة منها
46 بمنطقة عرفات
6 بممر المشاة في مزدلفة
26 بمنطقة منى
18 صحيا بالمدينة المنورة
16 مركزا للطوارئ على جسر الجمرات
3 مراكز إسعافية متقدمة في الحرم المكي
18 نقطة طبية على جانبي محطات القطار.