الفالح: تمديد خفض الإنتاج للضرورة.. وإنهاء سلس للاتفاق لتجنب صدمة السوق
الاثنين - 24 يوليو 2017
Mon - 24 Jul 2017
فيما رجح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح تمديد اتفاق خفض الإنتاج لما بعد مارس 2018 في حالة الإجماع على ضرورة ذلك، أكد أن منتجي النفط سيعملون من أجل إنهاء سلس للاتفاق بما لا يتسبب في صدمة بالسوق عندما يحل أجله.
وقال الفالح على هامش اجتماع لجنة مراقبة اتفاق أوبك مع المنتجين المستقلين في سان بطرسبرج، إن منتجي النفط من أوبك وخارجها قد يدعمون تمديد اتفاق خفض إنتاج الخام العالمي لما بعد مارس 2018 إذا اقتضت الضرورة. وأضاف أن تمديد الاتفاق سيكون لنهاية الربع الثاني على الأرجح.
خفض الصادرات
وأوضح الفالح أن صادرات النفط السعودية ستنخفض إلى 6.6 ملايين برميل يوميا في أغسطس، أي دون مستوياتها قبل سنة بنحو مليون برميل يوميا.
ودعمت تلك التصريحات أسعار النفط أمس، معوضة الخسائر التي منيت بها في وقت سابق. وارتفع خام القياس العالمي برنت في العقود الآجلة تسليم سبتمبر إلى 48.59 دولارا للبرميل. وكان السعر انخفض في التعاملات المبكرة إلى 47.68 دولارا للبرميل. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في عقود سبتمبر إلى 46.18 دولارا للبرميل.
استعداد نيجيري
وقال الفالح إن نيجيريا أبدت استعدادها لتقييد إنتاجها عند نحو 1.8 مليون برميل يوميا لتنضم إلى جهود أوبك الرامية لدعم أسعار الخام.
وأضاف أن المنظمة ستعالج بسرعة ضعف مستوى الالتزام بخفض الإنتاج من جانب بعض الدول الأعضاء، وستراقب زيادة إنتاج نيجيريا وليبيا المعفاتين من تقليص الإنتاج.
واتفقت أوبك مع عدد من المنتجين بقيادة روسيا على تقليص إنتاج النفط بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا ابتداء من يناير 2017 وحتى نهاية مارس العام المقبل. لكن جرى إعفاء ليبيا ونيجيريا من الاتفاق لمساعدتهما في التعافي بعد سنوات من الاضطرابات.
من جهته قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن ليبيا ونيجيريا تقتربان من اللحظة التي يتعين وضع سقف لإنتاجهما فيها، نتيجة للارتفاعات الكبيرة التي تحققت في الأشهر الأخيرة.
وقال الفالح على هامش اجتماع لجنة مراقبة اتفاق أوبك مع المنتجين المستقلين في سان بطرسبرج، إن منتجي النفط من أوبك وخارجها قد يدعمون تمديد اتفاق خفض إنتاج الخام العالمي لما بعد مارس 2018 إذا اقتضت الضرورة. وأضاف أن تمديد الاتفاق سيكون لنهاية الربع الثاني على الأرجح.
خفض الصادرات
وأوضح الفالح أن صادرات النفط السعودية ستنخفض إلى 6.6 ملايين برميل يوميا في أغسطس، أي دون مستوياتها قبل سنة بنحو مليون برميل يوميا.
ودعمت تلك التصريحات أسعار النفط أمس، معوضة الخسائر التي منيت بها في وقت سابق. وارتفع خام القياس العالمي برنت في العقود الآجلة تسليم سبتمبر إلى 48.59 دولارا للبرميل. وكان السعر انخفض في التعاملات المبكرة إلى 47.68 دولارا للبرميل. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي في عقود سبتمبر إلى 46.18 دولارا للبرميل.
استعداد نيجيري
وقال الفالح إن نيجيريا أبدت استعدادها لتقييد إنتاجها عند نحو 1.8 مليون برميل يوميا لتنضم إلى جهود أوبك الرامية لدعم أسعار الخام.
وأضاف أن المنظمة ستعالج بسرعة ضعف مستوى الالتزام بخفض الإنتاج من جانب بعض الدول الأعضاء، وستراقب زيادة إنتاج نيجيريا وليبيا المعفاتين من تقليص الإنتاج.
واتفقت أوبك مع عدد من المنتجين بقيادة روسيا على تقليص إنتاج النفط بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا ابتداء من يناير 2017 وحتى نهاية مارس العام المقبل. لكن جرى إعفاء ليبيا ونيجيريا من الاتفاق لمساعدتهما في التعافي بعد سنوات من الاضطرابات.
من جهته قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن ليبيا ونيجيريا تقتربان من اللحظة التي يتعين وضع سقف لإنتاجهما فيها، نتيجة للارتفاعات الكبيرة التي تحققت في الأشهر الأخيرة.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض