أدار الحكم البرتغالي آرثر دياز نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين بتفوق كبير، حيث ساهم في زيادة الإثارة بالتركيز على مبدأ إتاحة الفرصة ومواصلة اللعب، والملفت أن دياز لم يشهر أي بطاقة سواء صفراء أو حمراء لأي من لاعبي الفريقين والذين ساعدوا الحكم بعدم الاعتراض واحترام قراراته.
ونادرا ما تخلو مباراة نهائية من البطاقات الصفراء والاعتراضات، حيث يكون اللاعبون في قمة الحماس مما يدفعهم لارتكاب المخالفات تارة والاعتراض على قرارات الحكم تارة أخرى، إلا أن هذه المشاهد غابت في مواجهة الأمس.
ونادرا ما تخلو مباراة نهائية من البطاقات الصفراء والاعتراضات، حيث يكون اللاعبون في قمة الحماس مما يدفعهم لارتكاب المخالفات تارة والاعتراض على قرارات الحكم تارة أخرى، إلا أن هذه المشاهد غابت في مواجهة الأمس.