تعلم دون أن تلتفت للزمن
السبت - 22 أبريل 2017
Sat - 22 Apr 2017
لطالما تداولنا فيما بيننا ورددنا القول الشائع "هناك الكثير لنتعلمه والقليل من الوقت"، موجهين أصابع الاتهام إلى الوقت الذي نظن أنه العائق الوحيد على عدم قدرتنا على التعلم وبسرعة، لكن اليوم هناك عدد من التقنيات التي يمكن استخدامها وتساعدنا في تحسين وزيادة السرعة في التعلم.
التكنولوجيا والعلم الحديث، والدراسات بأنواعها أخرجت الوقت من دائرة الاتهام .
جمع موقع WriteMyPapers نقاطا من هذه التقنيات المهمة والمساعدة بشكل كبير، وقد أثبتت فعاليتها كذلك، وهي:
1 تسخين الدماغ:
يحتاج الدماغ إلى الاستعداد للتعلم تماما كما تحتاج ذلك العضلات قبل البدء بالتمارين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال أداء الأنشطة الذهنية السريعة مثل العد التنازلي.
2 وضع جدول للتعلم:
يساعد تقسيم الوقت المخصص للتعلم بوضع جدول زمني يشمل فترات التعلم وفترات الاستراحة على تنظيم الدماغ والأهداف وتخفيف التوتر.
3 استخدام أكثر من طريقة تعلم:
كلما استخدم الدماغ أكثر من منطقة للتعلم وتخزين المعلومات، زاد الترابط فيما بينهما، لذا ينصح بالاستماع إلى المعلومة المطلوب تعلمها والنظر إلى خريطة ذهنية لها، وكذلك التحدث بالمعلومة بصوت مرتفع.
4 تنمية المهارات العملية:
تحسن التجارب والخبرات العملية للحياة اليومية من التعلم، حيث يساعد البحث عن طرق لتطبيق المهارات في الحياة في تنميتها وتطويرها، مثل تحسين مهارة الكتابة بواسطة كتابة اليوميات أو الكتابة في مدونة.
5 أداء مهمة واحدة:
يؤثر أداء مهام عدة مختلفة في وقت واحد على عملية التعلم، ويفضل أداء مهمة واحدة. ويجب تخفيف توتر الدماغ بين كل مهمة وأخرى بأداء التمارين الذهنية السريعة لجعله مستعدا لاستقبال معلومات جديدة.
6 الاختبار الذاتي:
تزداد قدرة الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول عند الأشخاص المهتمين بإجراء الاختبارات الذاتية، ومن المهم البحث عن اختبارات الذاكرة أو اختبارات حول المجال العلمي المطلوب عبر الانترنت.
7 مكافأة الذات:
تساعد مكافأة الذات على تحسين وظائف الذاكرة من خلال إفراز الدوبامين في الدماغ الذي يؤثر على الكثير من السلوكيات والأحاسيس. كما يمكن تقسيم جدول التعلم إلى مراحل من أجل مكافأة الذات بعد كل مرحلة.
8 عدم ضغط جدول التعلم:
يساهم وضع المساحات فيما بين التعلم ومراجعة المعلومات بشكل دوري في الاحتفاظ بالمعلومات لمدة أطول، في حين أن ضغط جدول التعلم فعال مع الذاكرة قصيرة المدى فحسب.
9 تنظيم فترات الاستراحة:
تساعد الاستراحات القصيرة والمنتظمة في الحفاظ على تركيز الدماغ. ويمكن تنظيمها من خلال وضع منبه في كل 30 إلى 45 دقيقة لمدة 5 دقائق، والحرص على عدم تجاوز أي من فترات الاستراحة.
10 برنامج تدريب الدماغ:
يوجد عدد من البرامج على الانترنت لتمرين الدماغ، والتي أثبتت فعاليتها على تحسين الذاكرة وسرعة الاستذكار، منها موقع BrainHQ"" وتطبيق"Lumosity".
التكنولوجيا والعلم الحديث، والدراسات بأنواعها أخرجت الوقت من دائرة الاتهام .
جمع موقع WriteMyPapers نقاطا من هذه التقنيات المهمة والمساعدة بشكل كبير، وقد أثبتت فعاليتها كذلك، وهي:
1 تسخين الدماغ:
يحتاج الدماغ إلى الاستعداد للتعلم تماما كما تحتاج ذلك العضلات قبل البدء بالتمارين، ويمكن تحقيق ذلك من خلال أداء الأنشطة الذهنية السريعة مثل العد التنازلي.
2 وضع جدول للتعلم:
يساعد تقسيم الوقت المخصص للتعلم بوضع جدول زمني يشمل فترات التعلم وفترات الاستراحة على تنظيم الدماغ والأهداف وتخفيف التوتر.
3 استخدام أكثر من طريقة تعلم:
كلما استخدم الدماغ أكثر من منطقة للتعلم وتخزين المعلومات، زاد الترابط فيما بينهما، لذا ينصح بالاستماع إلى المعلومة المطلوب تعلمها والنظر إلى خريطة ذهنية لها، وكذلك التحدث بالمعلومة بصوت مرتفع.
4 تنمية المهارات العملية:
تحسن التجارب والخبرات العملية للحياة اليومية من التعلم، حيث يساعد البحث عن طرق لتطبيق المهارات في الحياة في تنميتها وتطويرها، مثل تحسين مهارة الكتابة بواسطة كتابة اليوميات أو الكتابة في مدونة.
5 أداء مهمة واحدة:
يؤثر أداء مهام عدة مختلفة في وقت واحد على عملية التعلم، ويفضل أداء مهمة واحدة. ويجب تخفيف توتر الدماغ بين كل مهمة وأخرى بأداء التمارين الذهنية السريعة لجعله مستعدا لاستقبال معلومات جديدة.
6 الاختبار الذاتي:
تزداد قدرة الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول عند الأشخاص المهتمين بإجراء الاختبارات الذاتية، ومن المهم البحث عن اختبارات الذاكرة أو اختبارات حول المجال العلمي المطلوب عبر الانترنت.
7 مكافأة الذات:
تساعد مكافأة الذات على تحسين وظائف الذاكرة من خلال إفراز الدوبامين في الدماغ الذي يؤثر على الكثير من السلوكيات والأحاسيس. كما يمكن تقسيم جدول التعلم إلى مراحل من أجل مكافأة الذات بعد كل مرحلة.
8 عدم ضغط جدول التعلم:
يساهم وضع المساحات فيما بين التعلم ومراجعة المعلومات بشكل دوري في الاحتفاظ بالمعلومات لمدة أطول، في حين أن ضغط جدول التعلم فعال مع الذاكرة قصيرة المدى فحسب.
9 تنظيم فترات الاستراحة:
تساعد الاستراحات القصيرة والمنتظمة في الحفاظ على تركيز الدماغ. ويمكن تنظيمها من خلال وضع منبه في كل 30 إلى 45 دقيقة لمدة 5 دقائق، والحرص على عدم تجاوز أي من فترات الاستراحة.
10 برنامج تدريب الدماغ:
يوجد عدد من البرامج على الانترنت لتمرين الدماغ، والتي أثبتت فعاليتها على تحسين الذاكرة وسرعة الاستذكار، منها موقع BrainHQ"" وتطبيق"Lumosity".
