ارتولوجي يتحدى خيال 30 فنانا بالأبيض والأسود
الاثنين - 06 فبراير 2017
Mon - 06 Feb 2017
من دمج العلم والفن ولدت كلمة (ارتولوجي) وهو المعرض الذي اختتم فعاليات نسخته الثانية مساء أمس الأول في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بعد أن استمر خلال الفترة من 2-4 فبراير.
النسخة التي أقيمت بدعم من هيئة الترفيه وجاءت تحت عنوان (أبيض وأسود) لم تكن للحديث عن الماضي كما يتبادر للذهن، وإنما مثلت تحديا لأكثر من 30 فنانا وفنانة من مختلف مناطق المملكة لاكتشاف أكبر مساحة من الإبداع داخل هذين اللونين.
وقد تنوعت الأعمال المشاركة والتي وصلت إلى قرابة 100 عمل ما بين مجسمات وتصاميم ولوحات تشكيلية، كما اتخذت موضوعات عديدة كالبورتريه ورسم الشخصيات المعروفة فضلا عن التجريد والواقعي والزخرفة والرسوم الهندسية.
وخلال الأيام الثلاثة، اتبع المعرض فكرة الرسم التفاعلي أمام الجمهور كجزء أساسي لأنشطته، عبر عدد من العروض الحية، كان أبرزها رسم الجرافيتي للفنانة نورة بن سعيدان، والرسم بالخط العربي للفنانة العنود العباد.
وبحسب القائمين على المعرض فإنه يقوم على فكرة الجمع بين الورشة والعرض في الوقت ذاته، كما يتبنى دعم الفنانين والرسامين الشباب من خلال إتاحة الأركان المجانية لهم، في وقت تتطلب منهم إقامة المعارض الشخصية والجماعية تكاليف مادية قد لا تكون في متناولهم أحيانا.
النسخة التي أقيمت بدعم من هيئة الترفيه وجاءت تحت عنوان (أبيض وأسود) لم تكن للحديث عن الماضي كما يتبادر للذهن، وإنما مثلت تحديا لأكثر من 30 فنانا وفنانة من مختلف مناطق المملكة لاكتشاف أكبر مساحة من الإبداع داخل هذين اللونين.
وقد تنوعت الأعمال المشاركة والتي وصلت إلى قرابة 100 عمل ما بين مجسمات وتصاميم ولوحات تشكيلية، كما اتخذت موضوعات عديدة كالبورتريه ورسم الشخصيات المعروفة فضلا عن التجريد والواقعي والزخرفة والرسوم الهندسية.
وخلال الأيام الثلاثة، اتبع المعرض فكرة الرسم التفاعلي أمام الجمهور كجزء أساسي لأنشطته، عبر عدد من العروض الحية، كان أبرزها رسم الجرافيتي للفنانة نورة بن سعيدان، والرسم بالخط العربي للفنانة العنود العباد.
وبحسب القائمين على المعرض فإنه يقوم على فكرة الجمع بين الورشة والعرض في الوقت ذاته، كما يتبنى دعم الفنانين والرسامين الشباب من خلال إتاحة الأركان المجانية لهم، في وقت تتطلب منهم إقامة المعارض الشخصية والجماعية تكاليف مادية قد لا تكون في متناولهم أحيانا.
